إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما هو مقام الامام الحسين عند الله؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محب عمار بن ياسر
    رد
    الأعلامي ليث الصبيحاوي

    كل التقدير لكما لمروركما العبق

    اترك تعليق:


  • ليث الصبيحاوي
    رد
    شكرا على الموضوع الهادف

    لاشك ان منزلة الامام الحسين اعظم

    اترك تعليق:


  • الأعلامي
    رد
    شكرا لك اخي الكريم جعلك الله وايانا من العارفين بحق الحسين ع والمطالبين بثأره تحت لواء ولده القائم عج

    اترك تعليق:


  • محب عمار بن ياسر
    رد
    شكرا للأسدي وخادم الشيعة على أبداء مشاركتهم..

    موفقين بأذن الله.....

    اترك تعليق:


  • محمد الكاظمي
    رد
    بوركت وتكرمت وعاشت يديك
    اذا احببت التفضل بالدخول الى موضوعي في القسم المنوع
    من يحب الشعر فيه مواضيع جديدة

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    السلام عليك يا عطشان
    السلام عليك يا غريب كربلاء
    أكيد أن مقامه عند الله عظيم

    اترك تعليق:


  • محب عمار بن ياسر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سيد معد مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    مما ذكرة المرجع اية الله الوحيد الخراساني في محاضراته للطلبة وهو يشرح عبارات احد الزيارات وهو يبين مفام الحسين عليه السلام ومما قاله:
    (السلام عليك يا وتر الله الموتور ، في السماوات والأرض ! ثم ، بعد هذه المقامات الثلاثة ، قال الإمام الصادق عليه السلام : أشهد أن دمك سكن في الخلد ، واقشعرت له أظلة العرش ، وبكى له جميع الخلائق ! ! فصاحب هذا المقام الذي نريد أن نعرفه للمسلمين ، جوهر منحصر بفرد ! وإنجازاته كلي منحصر بفرد ! وفي كل فقرة من هذه الدرر أبحاث تستغرق ساعات

    ، ولا ندعي الكمال في الشارح ، بل نأمل الاستعداد في المستمع . والمهم الآن أن نفهم ما الذي حدث حتى صار دم الحسين عليه السلام من سكان عالم الخلد ؟ ! فعالم الخلود مكان التجرد ، وذهاب الروح اليه وسكناها فيه منسجم مع الأصل ، لكن ذهاب الدم وسكنه فيه ، يعني أن الروح حدث فيها تطور فصار مقرها فوق الخلد ! وأن الدم صار من نوع الروح فسكن الخلد ! معنى ذلك أن الحسين عليه السلام وصل إلى درجة أن الخلد صار مسكنا لدمه الطاهر ، أما روحه فمسكنها في درجة فوق الخلد ، لا نعرفها !
    أشهد أن دمك سكن في الخلد ، واقشعرت له أظلة العرش . . كلام عن عالم أعلى ، من إمام مفتوحة له النوافذ على ذلك العالم ! فما معنى سكن الدم في الخلد ، واقشعرار أظلة العرش له ؟ ! وما هذا التقابل والجدلية بين سكن دم الحسين وسكونه في الخلد
    أين أهل التأمل والنظر وأصحاب الدقة الفكرية ؟ لقد استعمل الإمام الجمع المحلى بالألف واللام للخليقة لتفيد التعميم لكل المخلوقات ، ثم جمعها بكلمة ( الخلائق ) ، ثم فصل الخلائق بعد إجمالها ! فقال : وبكت له السماوات السبع والأرضون السبع ، وما فيهن وما بينهن ومن يتقلب في الجنة والنار من خلق ربنا ، وما يرى وما لا يرى . . كلها بكت من أجل دم الحسين عليه السلام ، فأين الحسين نفسه ؟ ! نعم ، كل هذا التجليل والعظمة إنما هو لدم سيد الشهداء الذي يجري في عروقه ، والذي أراقه لله تعالى في كربلاء ! أما روحه المتعلقة بذلك الدم ، فلها حديث آخر ! فانظروا إلى هذا التحول والإنقلاب الذي حصل في مراتب الوجود ، في نقطة الصعود ونقطة النزول ، من أين امتد إلى أين ؟ ! وإلى أين نصل من باب العلم هذا الذي فتحه الإمام الصادق عليه السلام لأهل الفقه الأكبر ، عندما عرف لنا الإمام أبا عبد الله الحسين عليه السلام بدمه وليس بنفسه ولا بروحه فأفهمنا أن دمه الشريف فوق التعريف ، فكيف بصاحب الدم ، ومنزلته ؟ !


    مأجور أخي الكريم سيد معد على أضافتك القيمة

    أحسنت وبارك الله بك...

    اترك تعليق:


  • سيد معد
    رد
    بسم الله الرحمن الرحيم
    مما ذكرة المرجع اية الله الوحيد الخراساني في محاضراته للطلبة وهو يشرح عبارات احد الزيارات وهو يبين مفام الحسين عليه السلام ومما قاله:
    (السلام عليك يا وتر الله الموتور ، في السماوات والأرض ! ثم ، بعد هذه المقامات الثلاثة ، قال الإمام الصادق عليه السلام : أشهد أن دمك سكن في الخلد ، واقشعرت له أظلة العرش ، وبكى له جميع الخلائق ! ! فصاحب هذا المقام الذي نريد أن نعرفه للمسلمين ، جوهر منحصر بفرد ! وإنجازاته كلي منحصر بفرد ! وفي كل فقرة من هذه الدرر أبحاث تستغرق ساعات

    ، ولا ندعي الكمال في الشارح ، بل نأمل الاستعداد في المستمع . والمهم الآن أن نفهم ما الذي حدث حتى صار دم الحسين عليه السلام من سكان عالم الخلد ؟ ! فعالم الخلود مكان التجرد ، وذهاب الروح اليه وسكناها فيه منسجم مع الأصل ، لكن ذهاب الدم وسكنه فيه ، يعني أن الروح حدث فيها تطور فصار مقرها فوق الخلد ! وأن الدم صار من نوع الروح فسكن الخلد ! معنى ذلك أن الحسين عليه السلام وصل إلى درجة أن الخلد صار مسكنا لدمه الطاهر ، أما روحه فمسكنها في درجة فوق الخلد ، لا نعرفها !
    أشهد أن دمك سكن في الخلد ، واقشعرت له أظلة العرش . . كلام عن عالم أعلى ، من إمام مفتوحة له النوافذ على ذلك العالم ! فما معنى سكن الدم في الخلد ، واقشعرار أظلة العرش له ؟ ! وما هذا التقابل والجدلية بين سكن دم الحسين وسكونه في الخلد
    أين أهل التأمل والنظر وأصحاب الدقة الفكرية ؟ لقد استعمل الإمام الجمع المحلى بالألف واللام للخليقة لتفيد التعميم لكل المخلوقات ، ثم جمعها بكلمة ( الخلائق ) ، ثم فصل الخلائق بعد إجمالها ! فقال : وبكت له السماوات السبع والأرضون السبع ، وما فيهن وما بينهن ومن يتقلب في الجنة والنار من خلق ربنا ، وما يرى وما لا يرى . . كلها بكت من أجل دم الحسين عليه السلام ، فأين الحسين نفسه ؟ ! نعم ، كل هذا التجليل والعظمة إنما هو لدم سيد الشهداء الذي يجري في عروقه ، والذي أراقه لله تعالى في كربلاء ! أما روحه المتعلقة بذلك الدم ، فلها حديث آخر ! فانظروا إلى هذا التحول والإنقلاب الذي حصل في مراتب الوجود ، في نقطة الصعود ونقطة النزول ، من أين امتد إلى أين ؟ ! وإلى أين نصل من باب العلم هذا الذي فتحه الإمام الصادق عليه السلام لأهل الفقه الأكبر ، عندما عرف لنا الإمام أبا عبد الله الحسين عليه السلام بدمه وليس بنفسه ولا بروحه فأفهمنا أن دمه الشريف فوق التعريف ، فكيف بصاحب الدم ، ومنزلته ؟ !|

    اترك تعليق:


  • مينا المرسومي
    رد
    اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد ال محمد واخر تابع له على ذلك

    اترك تعليق:


  • محب عمار بن ياسر
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة الأسدي مشاهدة المشاركة
    السلام على أبا عبد الله الحسين
    رزقكم الله شفاعة الحسين(عليه السلام)

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X