أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
واعظم الله اجورنا واجوركم باستشهاد مولانا الإمام الحسين عليه السلام
الجواب قالها الإمام حين اشتد عليه واصحابه الأمر
وقال بعضهم لبعضهم انضروا لايبالي بالموت
فقال عليه السلام مالموت إلا قنطرةيعبر بكم
عن البؤس والضراء.........
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أعظم الله لكم الأجر..
حمامات الضريح..
ج. الإمام الحسين (عليه السلام) خاطب بهذا الكلام أصحابه المستعدّين للبذل، في صبيحة يوم عاشوراء بعد أن استشهد عدد منهم. فالموت بداية الحياة والسعادة الدائمة ونهاية الألم والشقاء والبؤس والضرّاء.
🐦 حمامات........ الضريح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
🍃✨🍃✨🍃✨🍃✨🍃
-” صبرا بني الكرام، فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم عن البؤس والضراء الى الجنان الواسعة والنعيم الدائم ”
(نفس المهموم:۱۳۵، معاني الأخبار:۲۸۸). خاطب بهذا الكلام أصحابه المستعدين للبذل، في صبيحة يوم عاشوراء بعد أن استشهد عدد منهم
السلام عليكم
عظم الله اجركم
// حمامات الضريح الجواب
قال علي بن الحسين عليه السلام،
لما اشتد الأمر بالحسين بن علي بن أبي طالب نظر إليه من كان معه فإذا هو بخلافهم، لأنهم كلما اشتد الأمر تغيرت ألوانهم، وارتعدت فرائصهم ووجلت قلوبهم، وكان الحسين عليه السلام وبعض من معه من خصائصه تشرق ألوانهم وتهدأ جوارحهم، وتسكن نفوسهم.
فقال بعضهم لبعض: انظروا لا يبالي بالموت، فقال الحسين عليه السلام لأصحابه:
صبرا بني الكرام فما الموت إلا قنطرة تعبر بكم عن البؤس والضراء إلى الجنان الواسعة والنعيم الدائمة.
( علل الشرائع)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعظم الله أجوركم..
إلى فقرة صباحات حسينية:
كيف القرار؟وفي السبايا زينب
تدعو بفرط حرارة يا أحمدُ
هذا حسين بالسيوف مبضعُ
متلطخ بدمائه مستشهدُ
عارٍ بلا ثوب صريع في الثرى
بين الحوافر والسنابك يقصدُ
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أصحاب الحسين..
قال عليّ بن الحسين (عليه السلام):لمّا اشتدّ الأمر بالحسين بن عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) نظر إليه من كان معه فإذا هو بخلافهم، لأنّهم كلّما اشتدّ الأمر تغيّرت ألوانهم وارتعدت فرائصهم ووجلت قلوبهم، وكان الحسين صلوات الله عليه وبعض من معه من خصائصه تشرق ألوانهم، وتهدئ جوارحهم، وتسكن نفوسهم، فقال بعضهم لبعض: انظروا ﻻ يبالي بالموتّ فقال لهم الحسين (عليه السلام):
صبراً بني الكرام! فما الموت إلاّ قنطرة تعبر بكم عن البؤس والضرّاء إلى الجنان الواسعة والنعيم الدائمة، فأيّكم يكره أن ينتقل من سجن إلى قصر؟ وما هو لأعدائكم إلاّ كمن ينتقل من قصر إلى سجن وعذاب، أن أبي حدثني عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أنّ الدنيا سجن المؤمن وجنّة الكافر، والموت جسر هؤلاء إلى جنّاتهم، وجسر هؤلاء إلى جحيمهم، ما كذبت ولا كذبت.
وصلى الله على خير خلقه محمد واله الاطهار
المصدر: معاني الأخبار
اترك تعليق: