إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

علامة السنة الاسفرايني والقندوزي الحنفي لقي جابر السجاد والسبي في 40 الحسين بكربلاء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • احمد>>>
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان مشاهدة المشاركة
    نسخ لصق كالعاده هارد لك
    إذا كانت شبهاتكم من العصر الحجري وكل مرة تعاد فلماذا أتعب نفسي وأكتب ردا جديدا😄

    اترك تعليق:


  • وهج الإيمان
    رد
    نسخ لصق كالعاده هارد لك

    اترك تعليق:


  • احمد>>>
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد

    العلامه السني الاسفرايني يعتمد ماورد في موافاة الإمام زين العابدين عليه السلام والسباياللصحابي جابر الأنصاري وجماعةمن أهل المدينة في أربعينية الإمام الحسين عليه السلام في العشرين من شهر صفر في سنة إستشهاده عليه السلام
    واليك النص : "
    وأمّا علي وأخواته لمَّا خرج بهم القائد من دمشق ووصلوا إلى بعض الطريق ، قالوا : بالله عليك يا دليلنا , مرَّ بنا على طريق كربلاء ؛ لكي نجدّد عهداً بيننا لهم .

    فقال : سمعاً وطاعة . وسار بهم إلى أن دخلوا كربلاء , وكان ذلك يوم عشرين من شهر صفر , فوافاهم جابربن عبد الله الأنصاري وجماعة من أهل المدينة، وأقام البكاء والحزن حتّى ضجَّت الأرض (1) انتهى النقل

    أقول : وكذلك عند الشيخ القندوزي الحنفي : (الرجوع إلى كربلاء) ثم أمرهم بالرجوع إلى المدينةالمنورة، فسار القائد بهم، وقال الامام والنساء للقائد: " بحق معبودك أن تدلنا على طريق كربلا " ففعل ذلك حتى وصلوا كربلا يوم عشرين من صفر، فوجدوا هناك جابربن عبد الله الأنصاري وجماعة من بني هاشم، فأخذوا بإقامة المآتم إلى ثلاثة أيام، ثم توجهوا إلى المدينة." (2) انتهى النقل

    أقول : وقد أقر بأنه من أهل السنه هو والحمويني مركز الفتوى رقم الفتوى: 52163

    دمتم برعاية الله

    كتبته : وهج الإيمان
    ______________

    (1) نور العين في مشهد الحسين رضي الله عنه ص72 .
    (2) ينابيع المودة ج3ص92
    من هو القندوزي الحنفي ؟ هو معتبر عند أهل السنة؟ هل كتابه معتبر؟ هل له توثيق؟ هل لكتابه اسانيد؟
    ثانيا: أعترف كمال الحيدري أن هذه الكتب ليست لها قيمة علمية ونهى الشيعة عن الاستدلال بها؟
    من هو القندوزي؟
    من يتأمل كتابه يعلم أنّ مؤلفه شيعي إثني عشري وإن لم يصرّح علماء الشيعة بذلك لكن آغا بزرك طهراني عدّ كتابه هذا من مصنفات الشيعة في كتابه (الذريعة إلى تصانيف الشيعة 25/290 ) ولعل من مظاهر كونه من الشيعة الإثني عشرية ما ذكره في كتابه ينابيع المودة 1/239 عن جعفر الصادق عن آبائه عليهم السلام قال: كان على عليه السلام يرى مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل الرسالة الضوء ويسمع الصوت ، وقال له: لولا أني خاتم الأنبياء لكنت شريكاً في النبوة ، فإن لم تكن نبياً فإنك وصي نبي ووارثه ، بل أنت سيد الأوصياء وإمام الأتقياء.



    وروى عن جابر قال : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " أنا سيد النبيين و علي سيد الوصيين ، و إن أوصيائي بعدي إثنا عشر أولهم علي و أخرهم القائم المهدي ". ( ينابيع المودة 3 / 104 )



    وعن جابر بن عبد الله أيضاً قوله : قال رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) : " يا جابر إن أوصيائي و أئمة المسلمين من بعدي أولهم علي ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي المعروف بالباقر ستدركه يا جابر ، فإذا لقيته فأقرأه مني السلام ثم جعفر بن محمد ، ثم موسى بن جعفر ، ثم علي بن موسى ، ثم محمد بن علي ، ثم علي بن محمد ، ثم الحسن بن علي ، ثم القائم ، اسمه اسمي و كنيته كنيتي ، محمد بن الحسن بن علي ذاك الذي يفتح الله تبارك و تعالى على يديه مشارق الأرض ومغاربها ، ذاك الذي يغيب عن أوليائه غيبة لا يثبت على القول بإمامته إلا من إمتحن الله قلبه للإيمان " ( ينابيع المودة : 2 / 593 ، طبعة المطبعة الحيدرية ، النجف / العراق ).



    فإنّ من يروي مثل هذه الروايات لا يمكن أن يكون سنياً بحال من الأحوال ولو ادّعى ذلك.

    القندوزي الحنفي وكتابه ينابيع المودة



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    بسم الله الرحمن الرحيم، الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:

    كثيرا ما يحتج الإمامية بعلماء وكتب ليسوا حجة على أهل السنة والجماعة لهذا سنحاول تبيانهم إن شاء الله تعالى.



    القندوزي الحنفي (122 - 127 هـ / 185 - 1853م)



    هوسليمان بن خوجه إبراهيم قبلان الحسيني الحنفي النقشبندي القندوزي ( Bocklman. SII) ( وانظر الأعلام3/ 125 للزركلي).



    وهونقشبندي صوفي. والتصوف فرع التشيع. بل كان من غلاة المتصوفة وفلاسفتهم على مذهب ابن عربي الذي أجمع خمسمئة عالم من كبار علماء المسلمين على كفر.



    وهورافضي والرافضة عند الأحناف كفار. فقد ذكر السبكي أن مذهب أبي حنيفة وأحد الوجهين عند الشافعي والظاهر من الطحاوي في عقيدته كفر ساب أبي بكر. (فتاوى السبكي 2/ 59)



    ولا يستقيم أن يكون القندوزي حنفيا ورافضيا فإن الرافضة عند الأحناف كفار. فقد ذكر السبكي أن مذهب أبي حنيفة وأحد الوجهين عند الشافعي والظاهر من الطحاوي في عقيدته كفر ساب أبي بكر. (فتاوى السبكي 2/ 59)



    وذكر في كتاب الفتاوى أن «سب الشيخين كفر وكذا إنكار إمامتهما». وكان أبويوسف صاحب أبي حنيفة يقول: «لا أصلي خلف جهمي ولا رافضي ولا قدري» (شرح أصول اعتقاد أهل السنة لللالكائي 4/ 733)



    وقال السبكي» ورأيت في المحيط من كتب الحنفية عن محمد أنه لا تجوز الصلاة خلف الرافضة «(فتاوى السبكي 2/ 576 وانظر أصول الدين 342)



    القندوزي مولع بابن عربي الإتحادي

    اتهم السخاوي ابن عربي بأنه يقول بوحدة الوجود وأنه من القائلين بوحدة الوجود بين الله وخلقه (الضوء اللامع 6/ 186 و9/ 22 - 221)



    وصف أبوحيان النحوي ابن عربي بأنه ملحد والقول بوحدة الوجود (تفسير البحر المحيط 3/ 449).



    وكان مولعا بمحيي الدين ابن عربي وكتابه فصوص الحكم والفتوحات المكية وهما أكفر كتابين عرفهما الوجود

    ويصفه دائما بالشيخ الأكبر (ينابيع المودة1/ 36)



    ولا أثر لكتابه هذا سوى أن الرافضة طبعوه وليس مطبوعا في أوساط السنة. وحقق كتابه سيد على أشرف جال الحسيني وطبع في دار الأسوة في إيران.

    ولكونه نكرة لا قيمة له بين أهل العلم اضطر محقق كتابه الرافضي إلى الاكتفاء بترجمة رافضية له كتبها محمد مهدي الخراساني الذي اعترف بأنه كان من معظمي محي الدين ابن عربي وكان ينسخ كتابيه الفصوص والفتوحات بخط يده (مقدمة الينابيع1/ 18)



    وصرح محقق كتابه - الرافضي - أن القندوزي زعم أنه من السلالة الحسينية ولم يثبت دعواه هذه (ينابيع المودة1/ 21)



    ومن أول فقرة من كتاب القندوزي وجدته ينطق كفر. فقد زعم أن الله خلق نبيه محمد صلى الله عليه وسلم من نور ذاته. وأنه مبدأ العوالم في إيجاد المخلوقات (ينابيع المودة1/ 23)



    ومن جهله بأهل السنة ما ادعاه أن كتب الحديث المعتمدة هي الصحاح الستة، وهذه أغلوطة نجدها عند الرافضة دائما. وهذا ما يؤكد أنه رافضي لا يعرف أنه من أهل السنة سوى أنه حنفي (أنظر ينابيع المودة1/ 26)



    وزعم أن أحمد بن حنبل وأبا نعيم الأصبهاني لهما كتاب في مناقب أهل البيت (ينابيع المودة1/ 27)



    وهذا لا أعرفه.

    ومما يؤكد رفضه وجهله بالسنة احتجاجه بالروايات المكذوبة أن النبي لما نزلت] قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى [نادى فاطمة فأعطاها فدك هدية لها استجابة منه لأمر الله له بذلك (ينابيع المودة1/ 138)



    قال السبكي «ورأيت في المحيط من كتب الحنفية عن محمد أنه لا تجوز الصلاة خلف الرافضة» (فتاوى السبكي 2/ 576 وانظر أصول الدين 342).



    ومما يؤكد رفضه وجهله بالسنة قوله بولادة مهدي الرافضة «فالخبر المعلوم المحقق عند الثقات أن ولادة القائم (ع) كانت ليلة الخامس عشر من شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين في بلدة سامراء» (ينابيع المودة 3/ 36)



    الذريعة: آقا بزرگ الطهراني: الجزء25 صفحة29

    (165: ينابيع المودة لذوي القربى) للشيخ سليمان بن إبراهيم الحنفي القندوزي البلخي. ط النقشبند (122 - 1294) ط. استانبول 131 في 527 ص ثم في بمبى على الحجر ثم طهران 138 وبعدها مكررا والمؤلف وإن لم يعلم تشيعه لكنه غنوصي والكتاب يعد من كتب الشيعة. أوله: [الحمد لله رب العالمين الذي أبدع الوجود. . .] ويظهر منه أن له في مسألة مودة ذوي القربى كتاب آخر سماه " مشرق الأكوان ". والينابيع مرتب على مقدمة ومائة باب



    وهناك الكثير من الكتب والرجال ممن يحتج بهم الإثنى عشرية على أهل السنة والجماعة وهم ليسوا حجة علينا سنوضحهم أحاولهم واحداً واحد



    المصدر: شبكة الزهراء الإسلامية





    ينابيع المودة لذوي القربى: القندوزي: الجزء1 صفحة17



    http://www.yasoob.com/books/htm1/m25/ 29/no2918.html



    التعريف بالمؤلف:



    ولد في سنة 1225 ه‍، ورقى مراقي العلوم والآداب في بلخ، وأكمل التحصيل ببخارا ونال الإجازات من أعلامها، وسافر إلى البلاد الأفغانية والهندية، وصاحب كبار مشايخ الطريقة، فكمل في مقامات السلوك، وتفقه في الدين لينذر قومه إذا رجع إليهم، فعاد إلى " قندوز " وأقام بها زمانا ينشر العلم والآداب، وبنى بها جامعا وخانقاها ومدرسة، وأراد السفر إلى بلاد الروم حيث كان يرغب في استيطان مكة ومجاورة البيت الحرام، فبدا له أن ينصب بمكانه الخلينة محمد صلاح فيكون في مسند الارشاد خلفا عن أخيه محمد ميرزا خواجة بن مولانا خواجة كلان، ولامر التدريس العالم الأفضل ملا عوض إذ كان هذا قد بز أقرانه من تلاميذ المترجم له ونال شرف الإجازة منه. وهاجر الشيخ المترجم له من " قندوز " في سنة 1269 ه‍ مستصحبا معه من تلاميذه نحوا من ثلاثمائة شخص من أهل الطلب والسلوك، وكان سفره عن طريق إيران فجاء إلى بغداد



    في سنة 127 ه‍ فأكرم والي بغداد مثواه، وأعز أصحاب الفضائل قدومه فأخذوا عنه وارتووا من نمير علومه ثم عزم على التوجه إلى دار الخلافة العلية - الآستانة - وكان طريقه على الموصل وديار بكر وأورفة وحلب، وفي هذه البلدان أطال المكث وربما كان ذلك أكثر من ثلاث سنين حتى إذا وصل إلى قونية أقام بها ثلاث سنين وستة أشهر، وفي مدة مكثه بها استنسخ بنفسه الفتوحات المكية، الفصوص، النصوص من النسخ التي كانت بخط مؤلفها الشيخ الأكبر محي الدين بن عربي الحاتمي، وكانت تلك النفائس محفوظة بدار الكتب الكائنة في مقبرة الشيخ الكبير العارف صدر الدين القونوي. وفي شهر ذي الحجة من سنة 1277 ه‍ خرج من قونية متوجها نحودار الخلافة، ولما حل بها شملته عواطف السلطان عبد العزيز فنال من الألطاف السنية من الحضرة العلية السلطانية، كما يقول بعض مترجميه، وبينما كان متهيئا للعزيمة على الخروج نحوبيت الله الحرام صدر الامر العالي من جانب السلطان بتعيينه بمسند مشيخة تكية الشيخ مراد البخاري - وموقعها خارج باب أدرنة - فامتثل الامر وباشر بالوظيفة فقام بالارشاد ونشر العلوم من حديث وتفسير، وكان لا يخلوفي أيامه تلك من تأليف الكتب والرسائل، ولم يصل إلينا من تأليفه سوى أسماء ثلاثة منها وهي التي أشار إليها في كتابه هذا (ينابيع المودة) وهي:

    أ - أجمع الفوائد

    2 - مشرق الأكوان

    3 - ينابيع المودة



    وهذا هوالوحيد الذي وصل إلينا من تأليفه. وكان الشيخ سليمان هذا من أعلام الحنفية في الفروع، وأساطين النقشبندية في الطريقة، وقد كتب ولده وخليفته الشيخ سيد عبد القادر أفندي إلى بعض الأفاضل الذين ترجموه أن والده كان حنفي المذهب نقشبندي المشرب. . . الخ. كما أنه ينتسب إلى السلالة الحسينية ولم نقف على تفصيل نسبه ومدى صحة دعواه.



    توفي في القسطنطينية في يوم الخميس سادس شهر شعبان سنة 1294 ه‍ ودفن في مقبرته الخاصة في خانقاه المرادية



    هدية العارفين: إسماعيل باشا البغدادي: الجزء1 صفحة48



    القندوزي - سليمان بن خواجة كلان إبراهيم بن بابا خواجة القندوزي البلخي الصوفي الحسيني نزيل قسطنطينية ولد سنة 122 وتوفى سنة 1294 أربع وتسعين ومائتين والف. له أجمع الفوائد. مشرق الأكوان. ينابيع المودة في شمائل النبي صلى الله عليه وسلم واخبار أهل البيت في مجلد مطبوع. ابن صولة. سليمان بن إبراهيم صولة. له حصن الوجود الوافي من خبث اليهود فرغ منها سنة 1255.



    لهذا فالقندوزي الحنفي ليس حجة علينا لا هوولا كتابه لأنه كان يتصنع التصوف وهورافضي لوكان صوفي نقشبندي فهوليس حجة، ولوكان رافضى فالرجل ليس حجة علينا

    اترك تعليق:


  • صدى المهدي
    رد
    اللهم صل على محمد وال محمد
    احسنتم ويبارك الله بكم
    شكرا لكم كثيرا
    مأجورين

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    الروايات مرسلة ضعيفة .. والكتب منسوبة اليهم لم تثبت (1) (2).. علماً بأنه حتى لو كان كلامهم فلا حجة فيه ايضاً كما هو المقرر بين الفريقين .


    أقـــول : وقد أقر الفريقين بذلك :

    (1) [ بخصوص الاسفريني نور العين] السيّد عبدالعزيز الطباطبائي - أنّ هذا الكتاب ممّا اُلحق بالإسفراييني خطأ ؛ لأنّ اُسلوبه يختلف عن الكتب المؤلّفة في القرن الرابع ، التي هي فترة تدريس الإسفراييني وتأليفه .والملاحظة الأخيرة هي أنّ مواضيع الكتاب عارية عن السند والمصدر ، وهي ضعيفة بعيدة أحياناً عن العقل ؛ ممّا يبعد تأليفها من قبل فقيه عالم وهذا ما دفع الباحثين الخبراء في سيرة الإمام الحسين وتاريخه إلى إنكاره .

    (2) [بخصوص القندوزي والحمويني] مركز الفتوى رقم الفتوى : 52163 : ( في كتاب له يُشَك في نسبته إليه ولذلك قد شكك في نسبة هذين الكتابين إليهما بعض أهل العلم، ويؤيده أننا لم نجد ذكرا لهذين الكتابين أو النقل عنهما في شيء من آلاف كتب أهل السنة التي بين أيدينا ).


    اترك تعليق:


  • علامة السنة الاسفرايني والقندوزي الحنفي لقي جابر السجاد والسبي في 40 الحسين بكربلاء

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وال محمد

    العلامه السني الاسفرايني يعتمد ماورد في موافاة الإمام زين العابدين عليه السلام والسباياللصحابي جابر الأنصاري وجماعةمن أهل المدينة في أربعينية الإمام الحسين عليه السلام في العشرين من شهر صفر في سنة إستشهاده عليه السلام
    واليك النص : "
    وأمّا علي وأخواته لمَّا خرج بهم القائد من دمشق ووصلوا إلى بعض الطريق ، قالوا : بالله عليك يا دليلنا , مرَّ بنا على طريق كربلاء ؛ لكي نجدّد عهداً بيننا لهم .

    فقال : سمعاً وطاعة . وسار بهم إلى أن دخلوا كربلاء , وكان ذلك يوم عشرين من شهر صفر , فوافاهم جابربن عبد الله الأنصاري وجماعة من أهل المدينة، وأقام البكاء والحزن حتّى ضجَّت الأرض (1) انتهى النقل

    أقول : وكذلك عند الشيخ القندوزي الحنفي : (الرجوع إلى كربلاء) ثم أمرهم بالرجوع إلى المدينةالمنورة، فسار القائد بهم، وقال الامام والنساء للقائد: " بحق معبودك أن تدلنا على طريق كربلا " ففعل ذلك حتى وصلوا كربلا يوم عشرين من صفر، فوجدوا هناك جابربن عبد الله الأنصاري وجماعة من بني هاشم، فأخذوا بإقامة المآتم إلى ثلاثة أيام، ثم توجهوا إلى المدينة." (2) انتهى النقل

    أقول : وقد أقر بأنه من أهل السنه هو والحمويني مركز الفتوى رقم الفتوى: 52163

    دمتم برعاية الله

    كتبته : وهج الإيمان
    ______________

    (1) نور العين في مشهد الحسين رضي الله عنه ص72 .
    (2) ينابيع المودة ج3ص92
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X