إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ذِكرُ الإمامِ المَهديّ عليه السلام في شَهرِ رَمضان

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كادر المجلة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة م.القريشي مشاهدة المشاركة
    كادر مجلة رياض الزهراء
    شكرا لكم لماتنشرون من جميل الكتابات
    جعل الله كل هذا في ميزان حسناتكم
    وفقكم الباري لخدمة الدين
    صيام مقبول

    اهلا باطلالة مشرفنا الفاضل

    تقبل الله طاعاتكم في هذا الشهر المبارك

    وفقكم الله لكل خير

    شكرا لتواصلكم

    اترك تعليق:


  • م.القريشي
    رد
    كادر مجلة رياض الزهراء
    شكرا لكم لماتنشرون من جميل الكتابات
    جعل الله كل هذا في ميزان حسناتكم
    وفقكم الباري لخدمة الدين
    صيام مقبول

    اترك تعليق:


  • كادر المجلة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ام التقى مشاهدة المشاركة
    احسنتم عزيزتي على هذا النشر القيم جعله الله تعالى في ميزان حسناتكم ووفقكم لكل خير ...مع خالص دعائي لكم بالتوفيق والسداد

    لكم الحسنى اختي الغالية ام التقى

    يسعدنا تواصلكم الدائم معنا

    شكرا لكم

    اترك تعليق:


  • ام التقى
    رد
    احسنتم عزيزتي على هذا النشر القيم جعله الله تعالى في ميزان حسناتكم ووفقكم لكل خير ...مع خالص دعائي لكم بالتوفيق والسداد

    اترك تعليق:


  • ذِكرُ الإمامِ المَهديّ عليه السلام في شَهرِ رَمضان

    ذِكرُ الإمامِ المَهديّ عليه السلام في شَهرِ رَمضان

    لقد ارتبط ذكر الإمام المهدي في شهر رمضان بأدعية متعددة أشهرها دعاء الافتتاح الذي ورد في

    ذكره: "اَللَّهْمَّ وَصَلِّ عَلى وَليّ أمرك القائِم المُؤَمَل، والعَدلِ المنتظر، وحُفّهُ بملائكَتِك المُقَربين، وأيده

    بِرُوح القدُسِ يا ربَ اْلعالمينَ، اللَّهْمَّ اجْعَلْهُ الداعِيَ إلى كتابِك، والقائَمِ بديِنِك، اِسْتَخْلفهُ في الأرض كما

    استَخْلَفْتَ الذينَ مِن قَبله، مَكِّن له دينه الذي ارتضْيتَه له، أبْدِلهً من بَعدِ خوفه أمناً، يَعْبُدُكَ لا يُشْرِكُ

    بكَ شيئاً اللهم اَعِزَّه واَعْزِز به، وانصُرْهُ وانتَصِر به، واْنُصرهُ نَصْراً عَزِيزاً، واَفْتَح له فتحاً يسيراً،

    واجعل له من لَدُنْكَ سُلطاناً نصيراً، اللهم اظهر به دينكَ وَسُنةَ نَبِيك، حتى لا يَسْتَخفِيَ بِشَيء من

    الحقِّ، مَخافَةَ اَحَدٍ منَ الخَلْق، اللهمُ إنا نَرْغَبُ إليك في دولةٍ كريمةٍ تُعِزُّ بها الإسلام وأهله، وتُذِلً بِها

    النِفاقَ وأهله، وتَجْعَلُنا فيها من الدُعاةِ إلى طاعَتِك، والقادَةِ إلى سَبيِلِك، وترزُقُنا بها كرامةَ الدنيا

    والآخرة".

    فالإمام الحجة عليه السلام هو الولي القائم الذي يقوم بالأمر.. ( فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ * أَمْرًا

    مِنْ عِنْدِنَا إِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ) / (الدخان:4)،

    ولكن ماذا يعني (الأمر) هنا؟

    إنّ لله تعالى قضاءً وقدراً وله أمرٌ وسنةٌ، وسنن الله تعالى هي القوانين التي وضعها للكون، ثابتة لا

    تتغير، ولكن أمر الله فوق قوانين الكون، والإمام الحجة هو مكلّف من قبل الله وبإذن الله وبتفويض

    من الله، وبقدرة الله وباسم الله، أن يكون له الأمر.

    وورد أيضاً "وأيِدهُ بِرُوح القُدُسِ يا رب العالمين" وروح القدس هنا قد يعني تلك الروح التي تتنزل

    في ليلة القدر، وهو الذي أيد الله به عباده المؤمنين، والأنبياء والأوصياء، ففي هذه الليلة المباركة

    تنزل الملائكة بتقديرات حكيمة فكلّ التطورات التي يجب أن تحدث خلال العام الواحد تُقدر من قبل

    الله تعالى في ليلة القدر، إن صحة الإنسان ومرضه وفقره وغناه، وكرامته بين الناس أو ذلته،

    وكذلك تقدّم الأمة وتخلّفها، حضارتها أو جاهليتها.. كلّ هذه المقادير تُرسم وتُحدد في ليلة القدر

    ومن الواضح أن دعاء الافتتاح يُقرأ في كلّ ليلة من شهر رمضان المبارك، فيكون ذكر الإمام

    مخصوصاً في كلّ ليلة منه، ونحن نؤمن بالإمام المهدي (صلوات الله عليه) شاهداً علينا وقريباً منا،

    ومطّلعاً ورقيباً على أعمالنا، ويتجلى هذا الإيمان في ليلة القدر حيث تتنزل الملائكة والروح بمقادير
    العباد.

    إعداد: ختام عبد الأمير
    تم نشره في المجلة العدد 72
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X