بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
• سُئِلَ الإمام الصادق عَلَيْهِ السَّلاَمُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ :
« وَ بَيْنَهُمٰا حِجٰابٌ وَ عَلَى الْأَعْرٰافِ رِجٰالٌ » ، قَالَ :
( سُورٌ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَ النَّارِ،عَلَيْهِ مُحَمَّدٌ "صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ" وَ عَلِيٌّ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ وَ فَاطِمَةُ وَ خَدِيجَةُ الْكُبْرَى"عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ" ،
فَيُنَادُونَ : أَيْنَ مُحِبُّونَا ؟ ، أَيْنَ شِيعَتُنَا ؟ ،
فَيُقْبِلُونَ إِلَيْهِمْ ،فَيَعْرِفُونَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ وَ أَسْمَاءِ آبَائِهِمْ ،
وَ ذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ : « يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمٰاهُمْ »
فَيَأْخُذُونَ بِأَيْدِيهِمْ فَيَجُوزُونَ بِهِمُ الصِّرَاطَ وَ يُدْخِلُونَهُمُ الْجَنَّةَ ).
[ تفسير البرهان]
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعن الدائم على اعدائهم الى قيام يوم الدين
• سُئِلَ الإمام الصادق عَلَيْهِ السَّلاَمُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ :
« وَ بَيْنَهُمٰا حِجٰابٌ وَ عَلَى الْأَعْرٰافِ رِجٰالٌ » ، قَالَ :
( سُورٌ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَ النَّارِ،عَلَيْهِ مُحَمَّدٌ "صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ" وَ عَلِيٌّ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ وَ فَاطِمَةُ وَ خَدِيجَةُ الْكُبْرَى"عَلَيْهِمُ السَّلاَمُ" ،
فَيُنَادُونَ : أَيْنَ مُحِبُّونَا ؟ ، أَيْنَ شِيعَتُنَا ؟ ،
فَيُقْبِلُونَ إِلَيْهِمْ ،فَيَعْرِفُونَهُمْ بِأَسْمَائِهِمْ وَ أَسْمَاءِ آبَائِهِمْ ،
وَ ذَلِكَ قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ : « يَعْرِفُونَ كُلاًّ بِسِيمٰاهُمْ »
فَيَأْخُذُونَ بِأَيْدِيهِمْ فَيَجُوزُونَ بِهِمُ الصِّرَاطَ وَ يُدْخِلُونَهُمُ الْجَنَّةَ ).
[ تفسير البرهان]