تويت
"اعترافات العارفين"
د. حسن آل حطيط العاملي
-1-
انّي رأيتك في الجلال
في العدل في معنى الكمال
في التناغم في التلاحم
في التراحم في التقاسم
في الوجد في وله التلال
انّي رأيتك في الجمال
في الحبّ في شغف الوصال!
في التقارب في التباعد
في التعاقب في التوالد
انّي رأينك يا حبيبي
يا طبيبي يا نصيبي
في الصبر في عصب الجبال!
-2-
انّي سمعتك في السماء
في المجد في معنى البهاء
في التزامن في التبادل
في التوازن في التقابل
في الليل يغرقه الضياء!
انّي سمعتك في السناء
في النور في ألق الفداء
في التقاطع في التواصل
في التتابع في التماثل
انّي سمعتك يا مقيلي
يا معيلي يا منيلي
في الصبح في جرح المساء!
-3-
انّي شهدنك في المدى
في الدفء في عطف الندى
في الترابط في التفاهم
في التهافت في التزاحم
في الصبر في قلق الصدى!
انّي شهدتك في الهدى
في العزم في غضب الثرى
في التزاوج في التآلف
في التجانس في التعارف
انّي شهدتك يا نصيري
يا رفيقي يا مجيري
في العشق في طعم الهوى!
د. حسن آل حطيط العاملي
-1-
انّي رأيتك في الجلال
في العدل في معنى الكمال
في التناغم في التلاحم
في التراحم في التقاسم
في الوجد في وله التلال
انّي رأيتك في الجمال
في الحبّ في شغف الوصال!
في التقارب في التباعد
في التعاقب في التوالد
انّي رأينك يا حبيبي
يا طبيبي يا نصيبي
في الصبر في عصب الجبال!
-2-
انّي سمعتك في السماء
في المجد في معنى البهاء
في التزامن في التبادل
في التوازن في التقابل
في الليل يغرقه الضياء!
انّي سمعتك في السناء
في النور في ألق الفداء
في التقاطع في التواصل
في التتابع في التماثل
انّي سمعتك يا مقيلي
يا معيلي يا منيلي
في الصبح في جرح المساء!
-3-
انّي شهدنك في المدى
في الدفء في عطف الندى
في الترابط في التفاهم
في التهافت في التزاحم
في الصبر في قلق الصدى!
انّي شهدتك في الهدى
في العزم في غضب الثرى
في التزاوج في التآلف
في التجانس في التعارف
انّي شهدتك يا نصيري
يا رفيقي يا مجيري
في العشق في طعم الهوى!