دعاء الإفتتاح
**************
دعاءٌ .. عبارة عن لوحة رسمتها أنامل حفيد النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله)
دعاءٌ .. عبارة عن كتابٌ رائع خطّه إبن الأطائب المطهّرين (عليهم السلام)
دعاءٌ .. عبارة عن عبارات رائعة من تأليف سليل العترة الطاهرة
دعاءٌ .. من كلمات إمامي وسيدي خاتم الأوصياء قائم آل محمد (روحي له الفدا)
إستوقفتني فقرة :
(( اللهم أذنت لي في دعائك ومسألتك فاسمع يا سميع مدحتي , وأجب يا رحيم دعوتي , وأقِل يا غفور عثرتي ))
إن من أشد العذاب الذي ينتقم الله به من الكفار والمشركين في نار جهنم هو :
أن الله سبحانه وتعالى لا يأذن لهم بسؤاله عن شيء..
فأهل النار لا يحق لهم التحدث مع الله ..
إلا أن الله لم يغلق باب التحدث معه وسؤاله التوبة والمغفرة في وجه المذنبين في الدنيا
فانت العبد الضعيف المحتاج المسكين الذي لا تملك لنفسك شيئاً ,
تتحدى ربك !!! وتذنب الذنب !!! ثم تستغفره وتطلب منه العفو والتوبة ..
قطعاً هو يغفر لك
إنه فتح أمامك باب المغفرة وأذِن لك بالتوبة في الدنيا ..
أما في يوم الحشر الأكبر فإنه تعالى يغلق هذا الباب ..
فعلينا أن نستغل الفرصة , ونبادر الى التوبة وطلب الغفران وأيُّ فرصةٍ أعظم من هذه الفرصة وهي هذه الأيام المعدودات (( شهر رمضان المبارك ))
(اللهم أذنت لي في دعائك) :
إلهي : أنت الذي بدأت بالفضل وأعطيتني الإذن بالدعاء والمسألة
(فاسمع يا سميع مدحتي) :
إذن فأنا أبدأ دعائي بمدح الله وحمده سبحانه وتعالى
(وأجب يا رحيم دعوتي، وأقِل يا غفور عثرتي) :
إننا نطلب من الله أن يغفر لنا كل العثرات والزلل والذنوب والهفوات , بمعنى : يعتبرها وكأنها لم تكن أصلاً , فالاقالة تعني أنك حينما تشتري بضاعة , ثم تكتشف انها لا تفيدك , فترجع الى البائع وتطلب منه أن يستردها ويعيد لك نقودك وكأنه لم يكن بيعٌ ولا شراء هذه هي الاقالة ..
ونحن نطلب من الله أن يعتبر ذنوبنا وكأنها لم تكن ويُمحيها من صفحات اعمالنا
**************
دعاءٌ .. عبارة عن لوحة رسمتها أنامل حفيد النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله)
دعاءٌ .. عبارة عن كتابٌ رائع خطّه إبن الأطائب المطهّرين (عليهم السلام)
دعاءٌ .. عبارة عن عبارات رائعة من تأليف سليل العترة الطاهرة
دعاءٌ .. من كلمات إمامي وسيدي خاتم الأوصياء قائم آل محمد (روحي له الفدا)
إستوقفتني فقرة :
(( اللهم أذنت لي في دعائك ومسألتك فاسمع يا سميع مدحتي , وأجب يا رحيم دعوتي , وأقِل يا غفور عثرتي ))
إن من أشد العذاب الذي ينتقم الله به من الكفار والمشركين في نار جهنم هو :
أن الله سبحانه وتعالى لا يأذن لهم بسؤاله عن شيء..
فأهل النار لا يحق لهم التحدث مع الله ..
إلا أن الله لم يغلق باب التحدث معه وسؤاله التوبة والمغفرة في وجه المذنبين في الدنيا
فانت العبد الضعيف المحتاج المسكين الذي لا تملك لنفسك شيئاً ,
تتحدى ربك !!! وتذنب الذنب !!! ثم تستغفره وتطلب منه العفو والتوبة ..
قطعاً هو يغفر لك
إنه فتح أمامك باب المغفرة وأذِن لك بالتوبة في الدنيا ..
أما في يوم الحشر الأكبر فإنه تعالى يغلق هذا الباب ..
فعلينا أن نستغل الفرصة , ونبادر الى التوبة وطلب الغفران وأيُّ فرصةٍ أعظم من هذه الفرصة وهي هذه الأيام المعدودات (( شهر رمضان المبارك ))
(اللهم أذنت لي في دعائك) :
إلهي : أنت الذي بدأت بالفضل وأعطيتني الإذن بالدعاء والمسألة
(فاسمع يا سميع مدحتي) :
إذن فأنا أبدأ دعائي بمدح الله وحمده سبحانه وتعالى
(وأجب يا رحيم دعوتي، وأقِل يا غفور عثرتي) :
إننا نطلب من الله أن يغفر لنا كل العثرات والزلل والذنوب والهفوات , بمعنى : يعتبرها وكأنها لم تكن أصلاً , فالاقالة تعني أنك حينما تشتري بضاعة , ثم تكتشف انها لا تفيدك , فترجع الى البائع وتطلب منه أن يستردها ويعيد لك نقودك وكأنه لم يكن بيعٌ ولا شراء هذه هي الاقالة ..
ونحن نطلب من الله أن يعتبر ذنوبنا وكأنها لم تكن ويُمحيها من صفحات اعمالنا
اللهم نسألك بحرمة هذا الشهر وبحرمة نبيك وبحرمة آله الأطهار إلاّ ما أقلت ذنوبنا وعثراتنا وزلّاتنا وهفواتنا وأن تُبدلها حسناتٌ ومغفرةٌ ورضوانٌ وجنان إن شاء الله ..
ببركة الصلاة على محمد وآله الأطهار .. اللهم آمين اللهم آمينونسألكم الدعاء ï»؟
ببركة الصلاة على محمد وآله الأطهار .. اللهم آمين اللهم آمينونسألكم الدعاء ï»؟