تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الإمام الصادق عليه السلام نقلاً عن التوراة: "بيوتي في الأرض المساجد، فطوبى لعبدٍ تطهر في بيته ثمّ زارني في بيتي".
الله عز وجل هو "نور السماوات والأرض" فعندما يعقد الإنسان النية بأن يسير نحو الله يستنير قلبه بنيته هذه، فيسري النور للقدمين، مسير الإنسان نحو النور يزيل الظلمات من القلب كما أن النور إذا أشرق في الغرفة المظلمة يزيل الظلمة.
النية الحسنة تزيل النية السيئة فسريان النور من القلب إلى القدمين يحط من الذنوب بكل خطوة، فالقلب يتعرض للنور بمشيه للمسجد فتعلو درجة هذا الإنسان إذا ما كان مسيره للمسجد عادة يومية فيثبت له مقام نوراني جديد يقلع به عن معاصي معينة كانت تؤذيه، فتبقى تلك الأنوار في القلب تمنع الإنسان من المعاصي.
قال رسول الله صلى الله عليه وآله "..ومن مشى إلى مسجد من مساجد الله عز وجل فله بكل خطوة خطاها حتى يرجع إلى منزله عشر حسنات، ويمحى عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات".
فمن يترك الذهاب للمسجد والمسجد جاره، تزول موانع المعصية من قلبه ليقع في الذنوب، وقد يصل به الأمر لترك الصلاة فالقوة الظلمانية التي رسخت في قلبه بتركه الذهاب للمسجد أصبحت باباً لإبليس يلقي فيه بأعماله وكيده.
قال رسول الله صل الله عليه وآله: "لا يزال الشيطان ذعراً من المؤمن ما حافظ على الصلوات الخمس فإذا ضيعهن تجرأ عليه فأدخله في العظائم"
يقول الإمام الصادق عليه السلام نقلاً عن التوراة: "بيوتي في الأرض المساجد، فطوبى لعبدٍ تطهر في بيته ثمّ زارني في بيتي".
الله عز وجل هو "نور السماوات والأرض" فعندما يعقد الإنسان النية بأن يسير نحو الله يستنير قلبه بنيته هذه، فيسري النور للقدمين، مسير الإنسان نحو النور يزيل الظلمات من القلب كما أن النور إذا أشرق في الغرفة المظلمة يزيل الظلمة.
النية الحسنة تزيل النية السيئة فسريان النور من القلب إلى القدمين يحط من الذنوب بكل خطوة، فالقلب يتعرض للنور بمشيه للمسجد فتعلو درجة هذا الإنسان إذا ما كان مسيره للمسجد عادة يومية فيثبت له مقام نوراني جديد يقلع به عن معاصي معينة كانت تؤذيه، فتبقى تلك الأنوار في القلب تمنع الإنسان من المعاصي.
قال رسول الله صلى الله عليه وآله "..ومن مشى إلى مسجد من مساجد الله عز وجل فله بكل خطوة خطاها حتى يرجع إلى منزله عشر حسنات، ويمحى عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات".
فمن يترك الذهاب للمسجد والمسجد جاره، تزول موانع المعصية من قلبه ليقع في الذنوب، وقد يصل به الأمر لترك الصلاة فالقوة الظلمانية التي رسخت في قلبه بتركه الذهاب للمسجد أصبحت باباً لإبليس يلقي فيه بأعماله وكيده.
قال رسول الله صل الله عليه وآله: "لا يزال الشيطان ذعراً من المؤمن ما حافظ على الصلوات الخمس فإذا ضيعهن تجرأ عليه فأدخله في العظائم"