؛@ في ليالي القَدْر الشَّريفة كُن واعيـاً، و ذكيَّـاً فيما تطلبْ وما تدعو وتتمنى..
لا تُركّز على صَغائِر الأُمُور، بل عليكَ بكبيرها
فالمَوتُ والقَبر ينتظركَ، فسلِْ الباري تعالى الهداية أولاً، والَّتي لا تتحقق للإنسان إلَّا بالتَّوفيق لمعرفة أهل البيتِ "عليهم السَّلام"،
والثَّباتَ على ولايةِ أميرنا شهيد المِحراب أمير المُؤمنين علي"صلوات اللهِ وسلامهُ عليه"،
وأن نسألَ الله تعالى أن يجعلنـا مِن أهْل الإيمان المُستقرّ وليسَ المُستوع،
فكرّر هذا الدُّعاء في هذه اللَّيال العظيمة:
(الَّلهُم إنّي أسألكَ إيماناً لا أجلَ لهُ دُونَ لقائِك، أحْيني ما أحييتني عليهِ، وتوفَّني إذا توفَّيتني عليهِ، وابْعَثني إذا بعثتني عليهِ..)
فإنَّ هُناكَ مِن (الشَّيعة) يكونونَ شِيعـة في الحياة الدُّنيا فقط،
ولكنَّهم يُسلبون الإيمان عند الموت –والعياذ بالله –
@ ليكنْ دُعاؤنـا الأساسي والأهم، والأوَّلُ والأخير والمركزي، في كُلّ لحظةٍ وفي كُلّ حين هو الدُّعاء بتفريج الهمّ عن إمامِ زَماننا، و تعجيل فرجهِ الشَّريف، فقد ضاقتْ الصّدور،
وإمامُ زماننا "صلواتُ الله وسلامهُ عليه" هو البلْسم الشَّافي لِكُلّ آلامِ الأنبيـاء والأئمة الأطهار"عليهِم السَّلام"..
وهو الفَرَجُ الكبير، والفرج الأعظم لكلّ الكائنات، ولكلّ المَهمومين والمُستضعفين في الأرْض..
@ أن نسألَ الله تعالى بأنْ يجعلنـا مِنَ المُنتظرينَ حقَّـاً، والمُمَهدّين لإمام زماننا"عليهِ السَّلام"، والنَّاصرين لهُ في غيبتهِ وحضوره، والمُحيين لِذكرهِ، ومن مُقوّيةِ سُلطانهِ، والثَّابتين على الإيمانِ بهِ وولايتهِ،
لا سيما ونحنُ في زمن الفتن المُظلمة، وزَمان قَسوة القُلوب، وارتداد النَّاس عن إمامِ زمانهم، وعن إحياءِ أمرهِ الشَّريف..
@ أيضاً فلنتوجّه لإمام زماننا "عليهِ السَّلام" صاحب ليلة القدر، الَّذي تتنزّل عليه الملائكة بصحائف أعمالنـا،
فلنتوجه إليه "صلواتُ الله عليه" ونقف على أعتابهِ مُتوسّلين.. نسألهُ أن يتدّخل هو بِمَدَدهِ ونظرتهِ الحانيّة ويُعيننا على تغيير حالنـا، وإصلاح أنفسنـا إلى حالٍ هو يرتضيه..
وأن يجعلنـا كما يُحبّ هو ..لا كما نُحبّ نحنُ ..
فهو الأعلم بما فيه الخير و الصَّلاح لأشياعهِ وأهل ولايته..
@ فلنُخرج الصَّدقـة، ونصنعْ المَعروف لأشياع أهْل البيت "عليهم السَّلام" في هذهِ الَّليالي بنيَّة دفْع البلاء عن إمام زَماننا "عليهِ السَّلام"،،
ودفْع البلاءَ عن مُحبي أهل البيت "عليهم السَّلام" في كُلّ مكان، وحفظ الرَّوضات المُطهّرة لأئمتنا المعصومين "صلوات الله عليهم" وحفظ مساجدنـا و مجالس ذكْر أهل البيت "عليهم السَّلام"..
فكم مِن البلايـا والمَصائب المَحتومة والمُقدّرة دفعها الباري وكشفها عن أُمَمٍ مِن عباده، ببركةِ دمعة صادقة، وقلْب مُنكسر، ودعاءٍ نقي طاهر..
ونحنُ نعيش اليوم في زمانٍ أقبلتْ فيها البلايا والمصائب الفتن كقطع الَّليل المُظلم،
فإنْ كُنّـا صادقين في طلب الخلاص من هذه البلايا والنّجاة منها،
فلنتوجه للقبلة الصحيحة، فلنتوجه لإمام زماننا "صلوات الله عليه".. ونُطيل الوقوف عند بابه.. فهو وحده كهف الأمان، وسبيل الخلاص..
وهو "عليه السَّلام" كعبةُ ليلة القدر، وقُطبها .. فالملائكة تتنزّل عليه ..
وكُلّ الكائنات تتوجّه إليه، لأنّه وجه الله الّذي منه يُؤتى..
والله تعالى وعَدَ بالعَطاء مهما اتَّسعَ الطَّلب، (لاتزيدهُ كثرةُ العطاءِ إلاّ جوداً وكرما) فنحنُ مُحسنوا الظّن بهِ تعالى، وبإمام زماننا "عليهِ السَّلام"
وهو كما يقول جلَّ شأنهُ (ليس من صفاتهِ أن يأمُرَ بالسُّؤال ويمنعَ العطيَّة وهو المنَّانُ بالعطيَّاتِ على أهْل مملكته)..
@ إنَّ للأمّهاتِ دَعوةٌ مُستجابة بحقّ أبنائهنَّ في هذهِ الَّليالي-على وجْه الخُصوص-
فقد يكون الإبنُ أو أيُّ شخصٍ يعنينا أمْرهُ ضالاً تائهـاً مُبتعدّاً عن الجادّة، مُنْصرفاً عن الالتفاتِ للطَّاعاتِ أو غافلاً عن معرفةِ حقّ هَذهِ اللَّيال المُقدَّسة..
&& فإلى كُلّ أم:
سَلي الباري تعالى أن يُطوّع قلبهُ لذلك، ويهديهِ لهذا الطَّريق في أيَّامه المُقبلة،
سَليهِ أن يُليّن قلبهُ لإمامِ زمانه، ويَهديه لِمَعرفتهِ وطاعته ..
فإنَّ معرفةَ أهْلِ البيت"عليهم السَّلام" وخِدمتهم وطاعتهم هِي ذُروةُ الأمْرِ وسِنامهُ ومِفتاحه والباب لكلّ الأشياء والحاجات..
@ ولنتذكر أنَّها ثلاثُ ليال، وما أيسرَ الإلتزام والعَمل الجاد والصَّادق، و إنهاك النَّفس بثلاثِ ليالي تتدخّلُ في تحديدِ القَدَر، ومَصير الأمَّـة فضْلاً عن مَصير الإنسان، وفيها تُحصَد العَطايا والجوائز والمِنح لسنةٍ كاملة، وفيها تُدفع البلاءات المحتومة أيضاً لسنةٍ كاملة..
فلا تتكاسلْ وتهدرْ طَاقتكَ وهمّتكَ وتُضيّعها في مَشاغل الحياة التَّافهة ومُلهياتها الَّتي لا تنتهي،
فقد أضعتَ الكثير الكثير في هذا الشَّهر المقدّس..
اجعلْ طاقتكَ ونشاطكَ لإحياء هَذهِ الليالي المُقدَّسة وتعظيمها ورِعايتها.. فإنَّ الأحمق مَن أضاعَ الفُرص مِن بين يديه
والأكثر حمقا" مَنه من رجع إلى حالة الَّلعب والَّلهو والهزل بعد هذه الَّيال أيضاً...
@ لاتنسَ أن تجعلَ للبُكاءِ عَلى مَصائبِ العترةِ الأطهار، لاسيّما مُصيبةُ سيّد الأوصياء، ومُصيبةُ الصدّيّقة الكُبرى"صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليها" ومُصيبةُ عزيزها وفلذةُ كبدها سيّد الشُّهداء، نَصيباً وفيراً في إحيائكَ لهذهِ اللَّيال،
فإنَّ هذهِ الدّموع الطَّاهرة مِن شأنَّها تطهير القَلْب وترقيقهِ، وإزالة الحُجب عنهُ..
فيكون الدُّعاء بعدها نقيَّــاً طاهراً تُفتح لهُ أبواب السَّمـاء.. ببركات هذه الدّمعة على الأطائب من آل مُحمَّد الأطهار..
@ ولنتذكّر أن بُلوغ ليلةِ القَدْر وإدراكها يكون بِمعرفةِ حَقّ فاطمـة وآل فاطمة عليهم السَّلام"..
فإنَّ مَن عرَفَ حقّ فاطمـة فقد أدركَ ليلةَ القدْر.. كما يقولُ إمامُنا الصَّادق "عليهِ السَّلام"
فلنتبصّر في زِياراتها الشَّريفة، وزياراتِ آلِ مُحمَّد الأطهار، لاسيّمـا الزَّيارة الجامعـة الكبيرة ولنطلبْ المَدد والعَون والتَّوفيق مِن إمامِ زماننا أن يوفّقنـا لمعرفتهم "صلواتُ اللهِ عليهم"..
فإنَّ أفضل وأعظم وأوجب الأعمال هو طلب المعرفة لأهل البيت "عليهم السَّلام"..
والمعرفة لا تتحقق إلَّا بمدد من الإمام الحجّة .. والتّوسّل به "صلوات الله عليه"..
نسألكم الدُّعاء وبراءة الذمة
لا تُركّز على صَغائِر الأُمُور، بل عليكَ بكبيرها
فالمَوتُ والقَبر ينتظركَ، فسلِْ الباري تعالى الهداية أولاً، والَّتي لا تتحقق للإنسان إلَّا بالتَّوفيق لمعرفة أهل البيتِ "عليهم السَّلام"،
والثَّباتَ على ولايةِ أميرنا شهيد المِحراب أمير المُؤمنين علي"صلوات اللهِ وسلامهُ عليه"،
وأن نسألَ الله تعالى أن يجعلنـا مِن أهْل الإيمان المُستقرّ وليسَ المُستوع،
فكرّر هذا الدُّعاء في هذه اللَّيال العظيمة:
(الَّلهُم إنّي أسألكَ إيماناً لا أجلَ لهُ دُونَ لقائِك، أحْيني ما أحييتني عليهِ، وتوفَّني إذا توفَّيتني عليهِ، وابْعَثني إذا بعثتني عليهِ..)
فإنَّ هُناكَ مِن (الشَّيعة) يكونونَ شِيعـة في الحياة الدُّنيا فقط،
ولكنَّهم يُسلبون الإيمان عند الموت –والعياذ بالله –
@ ليكنْ دُعاؤنـا الأساسي والأهم، والأوَّلُ والأخير والمركزي، في كُلّ لحظةٍ وفي كُلّ حين هو الدُّعاء بتفريج الهمّ عن إمامِ زَماننا، و تعجيل فرجهِ الشَّريف، فقد ضاقتْ الصّدور،
وإمامُ زماننا "صلواتُ الله وسلامهُ عليه" هو البلْسم الشَّافي لِكُلّ آلامِ الأنبيـاء والأئمة الأطهار"عليهِم السَّلام"..
وهو الفَرَجُ الكبير، والفرج الأعظم لكلّ الكائنات، ولكلّ المَهمومين والمُستضعفين في الأرْض..
@ أن نسألَ الله تعالى بأنْ يجعلنـا مِنَ المُنتظرينَ حقَّـاً، والمُمَهدّين لإمام زماننا"عليهِ السَّلام"، والنَّاصرين لهُ في غيبتهِ وحضوره، والمُحيين لِذكرهِ، ومن مُقوّيةِ سُلطانهِ، والثَّابتين على الإيمانِ بهِ وولايتهِ،
لا سيما ونحنُ في زمن الفتن المُظلمة، وزَمان قَسوة القُلوب، وارتداد النَّاس عن إمامِ زمانهم، وعن إحياءِ أمرهِ الشَّريف..
@ أيضاً فلنتوجّه لإمام زماننا "عليهِ السَّلام" صاحب ليلة القدر، الَّذي تتنزّل عليه الملائكة بصحائف أعمالنـا،
فلنتوجه إليه "صلواتُ الله عليه" ونقف على أعتابهِ مُتوسّلين.. نسألهُ أن يتدّخل هو بِمَدَدهِ ونظرتهِ الحانيّة ويُعيننا على تغيير حالنـا، وإصلاح أنفسنـا إلى حالٍ هو يرتضيه..
وأن يجعلنـا كما يُحبّ هو ..لا كما نُحبّ نحنُ ..
فهو الأعلم بما فيه الخير و الصَّلاح لأشياعهِ وأهل ولايته..
@ فلنُخرج الصَّدقـة، ونصنعْ المَعروف لأشياع أهْل البيت "عليهم السَّلام" في هذهِ الَّليالي بنيَّة دفْع البلاء عن إمام زَماننا "عليهِ السَّلام"،،
ودفْع البلاءَ عن مُحبي أهل البيت "عليهم السَّلام" في كُلّ مكان، وحفظ الرَّوضات المُطهّرة لأئمتنا المعصومين "صلوات الله عليهم" وحفظ مساجدنـا و مجالس ذكْر أهل البيت "عليهم السَّلام"..
فكم مِن البلايـا والمَصائب المَحتومة والمُقدّرة دفعها الباري وكشفها عن أُمَمٍ مِن عباده، ببركةِ دمعة صادقة، وقلْب مُنكسر، ودعاءٍ نقي طاهر..
ونحنُ نعيش اليوم في زمانٍ أقبلتْ فيها البلايا والمصائب الفتن كقطع الَّليل المُظلم،
فإنْ كُنّـا صادقين في طلب الخلاص من هذه البلايا والنّجاة منها،
فلنتوجه للقبلة الصحيحة، فلنتوجه لإمام زماننا "صلوات الله عليه".. ونُطيل الوقوف عند بابه.. فهو وحده كهف الأمان، وسبيل الخلاص..
وهو "عليه السَّلام" كعبةُ ليلة القدر، وقُطبها .. فالملائكة تتنزّل عليه ..
وكُلّ الكائنات تتوجّه إليه، لأنّه وجه الله الّذي منه يُؤتى..
والله تعالى وعَدَ بالعَطاء مهما اتَّسعَ الطَّلب، (لاتزيدهُ كثرةُ العطاءِ إلاّ جوداً وكرما) فنحنُ مُحسنوا الظّن بهِ تعالى، وبإمام زماننا "عليهِ السَّلام"
وهو كما يقول جلَّ شأنهُ (ليس من صفاتهِ أن يأمُرَ بالسُّؤال ويمنعَ العطيَّة وهو المنَّانُ بالعطيَّاتِ على أهْل مملكته)..
@ إنَّ للأمّهاتِ دَعوةٌ مُستجابة بحقّ أبنائهنَّ في هذهِ الَّليالي-على وجْه الخُصوص-
فقد يكون الإبنُ أو أيُّ شخصٍ يعنينا أمْرهُ ضالاً تائهـاً مُبتعدّاً عن الجادّة، مُنْصرفاً عن الالتفاتِ للطَّاعاتِ أو غافلاً عن معرفةِ حقّ هَذهِ اللَّيال المُقدَّسة..
&& فإلى كُلّ أم:
سَلي الباري تعالى أن يُطوّع قلبهُ لذلك، ويهديهِ لهذا الطَّريق في أيَّامه المُقبلة،
سَليهِ أن يُليّن قلبهُ لإمامِ زمانه، ويَهديه لِمَعرفتهِ وطاعته ..
فإنَّ معرفةَ أهْلِ البيت"عليهم السَّلام" وخِدمتهم وطاعتهم هِي ذُروةُ الأمْرِ وسِنامهُ ومِفتاحه والباب لكلّ الأشياء والحاجات..
@ ولنتذكر أنَّها ثلاثُ ليال، وما أيسرَ الإلتزام والعَمل الجاد والصَّادق، و إنهاك النَّفس بثلاثِ ليالي تتدخّلُ في تحديدِ القَدَر، ومَصير الأمَّـة فضْلاً عن مَصير الإنسان، وفيها تُحصَد العَطايا والجوائز والمِنح لسنةٍ كاملة، وفيها تُدفع البلاءات المحتومة أيضاً لسنةٍ كاملة..
فلا تتكاسلْ وتهدرْ طَاقتكَ وهمّتكَ وتُضيّعها في مَشاغل الحياة التَّافهة ومُلهياتها الَّتي لا تنتهي،
فقد أضعتَ الكثير الكثير في هذا الشَّهر المقدّس..
اجعلْ طاقتكَ ونشاطكَ لإحياء هَذهِ الليالي المُقدَّسة وتعظيمها ورِعايتها.. فإنَّ الأحمق مَن أضاعَ الفُرص مِن بين يديه
والأكثر حمقا" مَنه من رجع إلى حالة الَّلعب والَّلهو والهزل بعد هذه الَّيال أيضاً...
@ لاتنسَ أن تجعلَ للبُكاءِ عَلى مَصائبِ العترةِ الأطهار، لاسيّما مُصيبةُ سيّد الأوصياء، ومُصيبةُ الصدّيّقة الكُبرى"صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليها" ومُصيبةُ عزيزها وفلذةُ كبدها سيّد الشُّهداء، نَصيباً وفيراً في إحيائكَ لهذهِ اللَّيال،
فإنَّ هذهِ الدّموع الطَّاهرة مِن شأنَّها تطهير القَلْب وترقيقهِ، وإزالة الحُجب عنهُ..
فيكون الدُّعاء بعدها نقيَّــاً طاهراً تُفتح لهُ أبواب السَّمـاء.. ببركات هذه الدّمعة على الأطائب من آل مُحمَّد الأطهار..
@ ولنتذكّر أن بُلوغ ليلةِ القَدْر وإدراكها يكون بِمعرفةِ حَقّ فاطمـة وآل فاطمة عليهم السَّلام"..
فإنَّ مَن عرَفَ حقّ فاطمـة فقد أدركَ ليلةَ القدْر.. كما يقولُ إمامُنا الصَّادق "عليهِ السَّلام"
فلنتبصّر في زِياراتها الشَّريفة، وزياراتِ آلِ مُحمَّد الأطهار، لاسيّمـا الزَّيارة الجامعـة الكبيرة ولنطلبْ المَدد والعَون والتَّوفيق مِن إمامِ زماننا أن يوفّقنـا لمعرفتهم "صلواتُ اللهِ عليهم"..
فإنَّ أفضل وأعظم وأوجب الأعمال هو طلب المعرفة لأهل البيت "عليهم السَّلام"..
والمعرفة لا تتحقق إلَّا بمدد من الإمام الحجّة .. والتّوسّل به "صلوات الله عليه"..
نسألكم الدُّعاء وبراءة الذمة