بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
خراب البيوت لا يأتي من بعيد . . .
-
سأل شاب شابا آخر أين تعمل ؟
فقال له : بالمحل الفلاني .
-
كم يعطيك بالشهر ؟
قال له : 5000
-
فيرد عليه مستنكراً : 5000 فقط، كيف تعيش بها ؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يقدره ،
-
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب ،
فــ رفض صاحب العمل ، فأصبح بلا عمل ،
كان يعمل . . . أما الآن فهو بلا عمل .
-
-
سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود :
-
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة ؟
قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً . . .
فأجابتها متسائلة :
أمعقول هذا ! ؟ أليس لكِ قيمة عنده ؟
《 ألقت بتلك القنبلة ومشت 》
-
جاء زوجها ظهراً إلى البيت
فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها .
《 من أين بدأت المشكلة ؟ من كلمة قالتها إمرأة 》
-
يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً ؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح ؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا .
إنه الشيطان يتحدث بلسانه .
-
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة
-
لماذا لم تشتري كذا ؟
لماذا لا تملك كذا ؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص ؟
كيف تسمح بذلك ؟
-
نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو "الفضاوة"
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها . . .
-
مضمون قوله تعالى ومن شر النفاثات في العقد . هو ما نقوله من دون أو بقصد فيكون سببا للفتن
والرسالة "لا تكن من المفسدين"
-
إشــــــراقــــــــــــــة . . .
-
أدخل بيوت الناس أعمى واخرج منها أبكم . . .
《 لا تفسدوا على الآخرين حياتهم 》
اللهم صل على محمد وآل محمد
خراب البيوت لا يأتي من بعيد . . .
-
سأل شاب شابا آخر أين تعمل ؟
فقال له : بالمحل الفلاني .
-
كم يعطيك بالشهر ؟
قال له : 5000
-
فيرد عليه مستنكراً : 5000 فقط، كيف تعيش بها ؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يقدره ،
-
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب ،
فــ رفض صاحب العمل ، فأصبح بلا عمل ،
كان يعمل . . . أما الآن فهو بلا عمل .
-
-
سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود :
-
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة ؟
قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً . . .
فأجابتها متسائلة :
أمعقول هذا ! ؟ أليس لكِ قيمة عنده ؟
《 ألقت بتلك القنبلة ومشت 》
-
جاء زوجها ظهراً إلى البيت
فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها .
《 من أين بدأت المشكلة ؟ من كلمة قالتها إمرأة 》
-
يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً ؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح ؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا .
إنه الشيطان يتحدث بلسانه .
-
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة
-
لماذا لم تشتري كذا ؟
لماذا لا تملك كذا ؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص ؟
كيف تسمح بذلك ؟
-
نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو "الفضاوة"
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها . . .
-
مضمون قوله تعالى ومن شر النفاثات في العقد . هو ما نقوله من دون أو بقصد فيكون سببا للفتن
والرسالة "لا تكن من المفسدين"
-
إشــــــراقــــــــــــــة . . .
-
أدخل بيوت الناس أعمى واخرج منها أبكم . . .
《 لا تفسدوا على الآخرين حياتهم 》