إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

برنامج المواسي اليومي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • برنامج المواسي اليومي

    بُرًنَامُجَ المواسي
    اليومي
    العدد(21)
    الاثنين
    هجري/جماد الاول
    ٢٢/٥/١٤٤٣
    َمُيّلُادًي/ ديسمبر /كانون الاول
    27/12/2021
    اللَّهُمَّ إِنَّ جِبِلَّةَ الْبَشَرِيَّةِ وَ طِبَاعَ الْإِنْسَانِيَّةِ وَ مَا جَرَتْ عَلَيْهِ تَرْكِيبَاتُ النَّفْسِيَّةِ وَ انْعَقَدَتْ بِهِ عُقُودُ النَّسِيَّةِ [النَّسَبِيَّةِ] تَعْجِزُ عَنْ حَمْلِ وَارِدَاتِ الْأَقْضِيَةِ إِلَّا مَا وَفَّقْتَ لَهُ أَهْلَ الِاصْطِفَاءِ وَ أَعَنْتَ عَلَيْهِ ذَوِي الِاجْتِبَاءِ اللَّهُمَّ وَ إِنَّ الْقُلُوبَ فِي قَبْضَتِكَ وَ الْمَشِيَّةَ لَكَ فِي مَلْكَتِكَ وَ قَدْ تَعْلَمُ أَيْ رَبِّ مَا الرَّغْبَةُ إِلَيْكَ فِي كَشْفِهِ وَاقِعَةٌ لِأَوْقَاتِهَا بِقُدْرَتِكَ وَاقِفَةٌ بِحَدِّكَ مِنْ إِرَادَتِكَ وَ إِنِّي لَأَعْلَمُ أَنَّ لَكَ دَارَ جَزَاءٍ مِنَ الْخَيْرِ وَ الشَّرِّ مَثُوبَةً وَ عُقُوبَةً وَ أَنَّ لَكَ يَوْماً تَأْخُذُ فِيهِ بِالْحَقِّ
    لنتعلم.
    روي عن رسول الله (صلی الله عليه واله):
    (داووا مرضاكم بالصدقة، وادفعوا أبواب البلاء بالدعاء، وحصّنوا أموالكم بالزكاة؛ فإنه ما يصاد ما تصيد من الطير إلا بتضييعهم التسبيح)
    (الذاكرون الله)..
    أي الذين يذكرون الله عز وجل بالمعنى الصحيح، فالقلب الذاكر هذا قلب معصوم؛ لأن المعصية من لوازم الغفلة:
    إن الإنسان الذاكر عندما يعلم أن العمل الذي سيقوم به، هو حرام يثير غضب الله عز وجل؛ فإنه لا يُقدم عليه!.. فليس هناك عاقل يقدم على غضب الله عز وجل!..
    يقول تعالى: في كتابه الكريم: ﴿إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ﴾.. من صفات عباد الرحمن، أنهم يذكرون الله كثيراً
    كنز الكلام
    من أهم القيم الداعمة لمبدأ التعايش، قيمة الحوار؛ لأن الحوار هو عنوان التعايش والتعبير الأسمى عن دلالته؛ بل يمكننا القول إن التعايش، في حقيقته، إنما هو أشكال متعددة من الحوار، ناطقة وصامتة. كما أن الحوار هو النشاط الفكري الأول في مسيرة المجتمع نحو التعايش وبالحوار يمكننا استطلاع آراء المتحاورين، وتقييمها وتطويرها باستمرار عبر الفكر والرأي والرأي الآخر. وباختصار يمكننا القول إن العلاقة بين الحوار والتعايش علاقة شرطية يقتضي وجود إحداها وجود الأخرى بالضرورة. ومن القيم الداعمة للتعايش؛ قيمة الاحترام، فهي من مظاهر التعايش، لأن الاحترام في حقيقته حالة من سمو النفس تفرض على صاحبها مراعاة قواعد العيش المشترك. وبهذا يصبح الاحترام قيمة عليا في الضمير الاجتماعي الذي عادة ما يكون قيمة موازية لقيمة النظام والقانون
    مسالة شرعية
    سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
    السؤال: كرة القدم إحدى الألعاب الرياضية التي يمارسها عدد كبير من الشباب وتنفق عليها مبالغ ضخمة، فما هو رأي سماحتكم فيما يلي:
    ١ـ أن يكون الغرض منها اللهو والمتعة وقضاء الوقت؟
    ٢ـ أن يكون الغرض منها الحصول على الأموال والشهرة؟
    ٣ـ أن يكون الغرض منها تنشيط الجسم والحصول على اللياقة؟
    الجواب: لا تحرم ممارسة هذه اللعبة من دون مراهنة سواء كان الغرض منها الترويح عن النفس أم تنشيط الجسم أم الحصول على الجوائز المخصّصة للفائزين أم نحو ذلك، ولكن لا بدّ من مراعاة أن لا تؤثّر ممارستها على أداء الواجبات الدينية، وأيضاً ينبغي اغتنام العمر وعدم تضييع الوقت وإهدار الطاقات التي وهبها الله تعالى للإنسان في غير الأغراض الدينية أو العقلائية النافعة
    ادب
    لاتحزن بعد وتبجي على الراح
    وعوف ادموع عينك لا تبديهة
    ووكف على الجرح لاتصرخ وياه
    وراح اكتب قصيدة والك اهديهة
    مدينة الم روحي لاتضن ترتاح
    وانه ابن المدينة وتيهت بيهة
    يل عندك جرح وتكلي مجروح
    انه جروحي فاضت وين اوديهة
    https://www.facebook.com/برنامج-المواسي-100408689171276
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X