بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
{وأن لو استقاموا على الطريقةِ لأسقيناهم ماءً غَدَقا}
الطريقةُ هُنا: هي ولايةُ عليّ.. كما ورَدَ عنهم “صلواتُ الله وسلامهُ عليهم أجمعين ”.. إنّها الطريقةُ والطريق الذي يتحدّث عنهُ إمامُ زماننا حين يقول:
(طَلَبُ المعارفِ مِن غَير طَريقنا أهْل البيت مُساوقٌ لإنكارنا)
إنّهُ طريقُ أهل البيت “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم”.
وقولهِ: {لأسقيناهم ماءً غَدَقا} الماءُ الغَدَق هو المعرفةُ السليمة والعقيدة الصحيحة، لأنَّ الماءَ الغَدَق هو الماءُ الصافي الوفيرُ الطاهرُ الكثيرُ الجاري النابعُ مِن العيون الصافية..
ونجد نفس هذا المضمون عندما نقرأ في سُورة المُلك:
{قل أرأيتم إنْ أصبحَ ماؤُكم غَوراً فمَن يأتيكم بماءٍ مَعين}.
الماءُ المعين عندهم “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم”..
فإذا ما استقمنا على الطريقةِ وإذا ما كان فَهْمُنا يَعتمدُ على قواعدِ فَهْمِهم فإنَّ_الغَيبةَ ستكونُ لنا بمنزلةِ المُشاهدة..
هذهِ هي ثقافتهم.
والمُراد مِن قولهِ تعالى {إنْ أصبحَ ماؤُكم غَوراً} في ثقافةِ العترة الطاهرة أي: إنْ أصبحَ إمامُكم غائباً، فمَن يأتيكم بماءٍ مَعين بمعرفةٍ صافية، بِعِلْمٍ صافٍ، بعقيدةٍ صحيحة؟
إنّهُ حديثهم وتوفيقهم “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم”.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
{وأن لو استقاموا على الطريقةِ لأسقيناهم ماءً غَدَقا}
الطريقةُ هُنا: هي ولايةُ عليّ.. كما ورَدَ عنهم “صلواتُ الله وسلامهُ عليهم أجمعين ”.. إنّها الطريقةُ والطريق الذي يتحدّث عنهُ إمامُ زماننا حين يقول:
(طَلَبُ المعارفِ مِن غَير طَريقنا أهْل البيت مُساوقٌ لإنكارنا)
إنّهُ طريقُ أهل البيت “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم”.
وقولهِ: {لأسقيناهم ماءً غَدَقا} الماءُ الغَدَق هو المعرفةُ السليمة والعقيدة الصحيحة، لأنَّ الماءَ الغَدَق هو الماءُ الصافي الوفيرُ الطاهرُ الكثيرُ الجاري النابعُ مِن العيون الصافية..
ونجد نفس هذا المضمون عندما نقرأ في سُورة المُلك:
{قل أرأيتم إنْ أصبحَ ماؤُكم غَوراً فمَن يأتيكم بماءٍ مَعين}.
الماءُ المعين عندهم “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم”..
فإذا ما استقمنا على الطريقةِ وإذا ما كان فَهْمُنا يَعتمدُ على قواعدِ فَهْمِهم فإنَّ_الغَيبةَ ستكونُ لنا بمنزلةِ المُشاهدة..
هذهِ هي ثقافتهم.
والمُراد مِن قولهِ تعالى {إنْ أصبحَ ماؤُكم غَوراً} في ثقافةِ العترة الطاهرة أي: إنْ أصبحَ إمامُكم غائباً، فمَن يأتيكم بماءٍ مَعين بمعرفةٍ صافية، بِعِلْمٍ صافٍ، بعقيدةٍ صحيحة؟
إنّهُ حديثهم وتوفيقهم “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليهم”.