بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
عندما تجعل الروايات أجر انتظار الفرج والصبر كأجر المجاهد بين يدي القائم وبين يدي رسول الله.
وتجعل العبادة في الغيبة أعظم من العبادة في الظهور.
وتجعل انتظار الفرج أعظم الفرج.
ويجعل رسول الله المؤمنين في الغيبة بمنزلة اخوانه.
ويتأوه أمير المؤمنين شوقاً للقائهم ورؤيتهم.
كل هذا وأكثر، للمؤمنين المنتظرين في زمن الغيبة..!
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
عندما تجعل الروايات أجر انتظار الفرج والصبر كأجر المجاهد بين يدي القائم وبين يدي رسول الله.
وتجعل العبادة في الغيبة أعظم من العبادة في الظهور.
وتجعل انتظار الفرج أعظم الفرج.
ويجعل رسول الله المؤمنين في الغيبة بمنزلة اخوانه.
ويتأوه أمير المؤمنين شوقاً للقائهم ورؤيتهم.
كل هذا وأكثر، للمؤمنين المنتظرين في زمن الغيبة..!
اذن من هذا نفهم، ان فترة الغيبة هي أكثر الفترات التي تتطلب قوة ايمان وصبر وعمل وجهد.
وليس كما نتصورها من انها فترة رخاء والمؤمنين فيها في حل من المسؤوليات والمهام والتكاليف.