بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلنا سمع وقرأ قول الله سبحانه وتعالى
((قُل لّلمُؤمِنِينَ يَغُضُّوا مِن أبصَارِهِم وَيَحفَظُوا فُرُوجَهُم ذَلِكَ أزكَى لَهُم إنَّ اللهَ خَبِير بِمَا يَصنَعُونَ* وَقُل لّلمُؤمِنَاتِ يَغضُضنَ مِن أبصَارِهِنَّ وَيَحفَظنَ فُرُوجَهُنَّ ولا يُبديِنَ زِينَتَهُنَّ إلاَّ مَا ظَهَرَ مِنهَا وَليَضربنَ بِخُمُرهِنَّ على جُيُوبِهِنَّ ولا يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ))
ولكن ......
العبرات تسكب ان دخلنا للجامعات واماكن الاختلاط بالعمل بين الرجل والمراة
وقد يجرنا الحديث عن الحجاب للحديث عن الابتعاد عن الاختلاط لما فيه
من مساؤى ومصائب ولما يجرُ من ويلات للمجتمع والاسر ....
((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يبيت في موضع يسمع نفس امرأة ليست له بمحرم))
وايضا هناك العديد من الروايات والايات التي حرم بها الله وال البيت عليهم السلام
الاختلاط والنظرة المحرمة وكذلك شم عطر المراة
وجاء العلم الحديث يؤكد كل ذلك باثبات
ان للمراة عطرا او غازا او فرمونا تنشره في اي مكان تكون فيه
وهذا مايرجعنا لحديث الزهراء عليها السلام
عندما حضر ذلك الرجل الاعمى فقالت :
هو يشم الريح ...
فقال الرسول فداها ابوها ...
وسنعرف اكثر عن اخطار الاختلاط بردودكم الكريمة معنا ....
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين الغرر الميامين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلنا سمع وقرأ قول الله سبحانه وتعالى
((قُل لّلمُؤمِنِينَ يَغُضُّوا مِن أبصَارِهِم وَيَحفَظُوا فُرُوجَهُم ذَلِكَ أزكَى لَهُم إنَّ اللهَ خَبِير بِمَا يَصنَعُونَ* وَقُل لّلمُؤمِنَاتِ يَغضُضنَ مِن أبصَارِهِنَّ وَيَحفَظنَ فُرُوجَهُنَّ ولا يُبديِنَ زِينَتَهُنَّ إلاَّ مَا ظَهَرَ مِنهَا وَليَضربنَ بِخُمُرهِنَّ على جُيُوبِهِنَّ ولا يُبدِينَ زِينَتَهُنَّ))
ولكن ......
العبرات تسكب ان دخلنا للجامعات واماكن الاختلاط بالعمل بين الرجل والمراة
وقد يجرنا الحديث عن الحجاب للحديث عن الابتعاد عن الاختلاط لما فيه
من مساؤى ومصائب ولما يجرُ من ويلات للمجتمع والاسر ....
وكما هو معلوم أن الغرائز المودعة من قبل الخالق عزوجل في طبيعة الصنفين
قد تطغى وتتغلب على العقول والرغبة في الدرس والسعي في الرقي
في مدارج الدين والأخلاق والعادات العربية الداعية إلى العفة والطهارة
وحينئذ يقع الطرفان في المحذور وارتكاب المحارم
ومع ذلك يتمكن العاقل من أن يتخذ لنفسه طريقاً يحول دون الاختلاط قد تطغى وتتغلب على العقول والرغبة في الدرس والسعي في الرقي
في مدارج الدين والأخلاق والعادات العربية الداعية إلى العفة والطهارة
وحينئذ يقع الطرفان في المحذور وارتكاب المحارم
أسئل أخي الشاب وأختي الشابة هل الذي يكبح نفسه الأمارة بالسوء
ولايتبع هواه فهو ملاك والذي يتبع نفسه الأمارة بالسوء يكون من البشر؟؟؟؟
فهذا الشي غير صحيح...؟؟؟
أن كثير من الشابات والشباب وهم في الجامعات والمعاهد لكن هم ملتزمين
بما حرم الله تعالى يعرفون حق المعرفة بأن الله يراهم في كل صغيرة وكبيرة
الإنسان يطلب الهداية من الله تعالى ليتجنب عن أعمال الحرام الشيطانية
والله سبحانه وتعالى يعينه على ماطلب ويهديه الى الصراط المستقيم
ولكن كثير من الشباب الاخرين
هم يقومون باعمالهم الشيطانية همهم بأن لايراهم الناس لكي لا ينفضحوا امام الناس
ونسوا خالقهم والمراقب الحقيقي للإنسان الذي لاتفوته صغيرة ولاكبيرة
جعلوا أنفسهم عبداً لشهواتهم وعن الإمام علي عليه السلام قال
((لاتكن عَبدَ غَيركَ وقد جعلك الله حراً))
وعن الرسول صل الله عليه وال وسلم قالولايتبع هواه فهو ملاك والذي يتبع نفسه الأمارة بالسوء يكون من البشر؟؟؟؟
فهذا الشي غير صحيح...؟؟؟
أن كثير من الشابات والشباب وهم في الجامعات والمعاهد لكن هم ملتزمين
بما حرم الله تعالى يعرفون حق المعرفة بأن الله يراهم في كل صغيرة وكبيرة
الإنسان يطلب الهداية من الله تعالى ليتجنب عن أعمال الحرام الشيطانية
والله سبحانه وتعالى يعينه على ماطلب ويهديه الى الصراط المستقيم
ولكن كثير من الشباب الاخرين
هم يقومون باعمالهم الشيطانية همهم بأن لايراهم الناس لكي لا ينفضحوا امام الناس
ونسوا خالقهم والمراقب الحقيقي للإنسان الذي لاتفوته صغيرة ولاكبيرة
جعلوا أنفسهم عبداً لشهواتهم وعن الإمام علي عليه السلام قال
((لاتكن عَبدَ غَيركَ وقد جعلك الله حراً))
((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يبيت في موضع يسمع نفس امرأة ليست له بمحرم))
وايضا هناك العديد من الروايات والايات التي حرم بها الله وال البيت عليهم السلام
الاختلاط والنظرة المحرمة وكذلك شم عطر المراة
وجاء العلم الحديث يؤكد كل ذلك باثبات
ان للمراة عطرا او غازا او فرمونا تنشره في اي مكان تكون فيه
وهذا مايرجعنا لحديث الزهراء عليها السلام
عندما حضر ذلك الرجل الاعمى فقالت :
هو يشم الريح ...
فقال الرسول فداها ابوها ...
وسنعرف اكثر عن اخطار الاختلاط بردودكم الكريمة معنا ....