إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الإنسان طبيعيا يحب أن يصل إلى مشتهاه،

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الإنسان طبيعيا يحب أن يصل إلى مشتهاه،

    بُرًنَامُجَ المواسي
    اليومي العدد(73)
    ( الاربعاء )
    هجري/رجب
    ١٤/٧/١٤٤٣
    َمُيّلُادًي/ فبراير /شباط
    16/2/2022
    يا من عفى عنّى و عن ما خلوت من السّؤات فى بيتى و غير بيتى يا من لم يؤاخذنى بارتكاب المعاصى عفوك عفوك يا كريم عفوك‏
    لنتعلم
    قال الامام الحسن (عليه السلام)
    لا تعاجل الذنب بالعقوبة
    واجعل بينهما للاعتذار طريقا
    كنز الكلام
    من المعلوم أن النفس البشرية تتكون من قوى، وهي: العقل، والشهوة، والغضب، والوهم والخيال.. ويمكن أن نعبر عن الشهوة، والغضب، والوهم والخيال، بأنها أضلاع ثلاثة لسجن على شكل مثلث، والإنسان محصور في هذا السجن، والذي يريد أن يخرج من هذا السجن، لابد أن يكسر هذه الأضلاع الثلاثة.
    فأما الشهوة، فهي قوة تجعل الإنسان يشتهي الأمور، بغض النظر عن كونه حلالا أو حراما.. والمشكلة ليست في الحلال، وإنما أن يستجيب الإنسان لهذه الشهوة ولو في الحرام، فمثلا: شاب يحب أن يقترن بامرأة، ولا يمكنه أن يسلك طريق الحلال بالزواج بها، لضيق يده أو للظروف المحيطة به، فيسلك الطريق الحرام..
    فالإنسان طبيعيا يحب أن يصل إلى مشتهاه، وإن الذي يوقفه عن المشتهى الحرام هي التقوى، ولكن التقوى هي صفة لا يتحلى بها الجميع، فالذي لا تقوى لها، فمن الطبيعي أنه سيسقط بين يوم وآخر في مطب الشهوات
    يشير تقدير الذات إلى مدى حب الفرد لنفسه ودرجة تقديره لها، وعليه فهناك درجتان أو نوعان من تقدير الذات وهما التقدير المرتفع، وهو نظرة الفرد الإيجابية لنفسه وذاته، ومن ميزات الشخص الذي يمتلك هذه الدرجة من التقدير أن لديه ثقة عالية بما يمتلكه من قدرات، لا يقلق بشأن ما يفكر به الآخرون عنه، ولديه توقعات إيجابية حول مستقبله، أما التقدير المتدني، فهو نظرة الفرد السلبية تجاه ذاته، وصاحب هذا النوع لديه ضعف في ثقته بنفسه، كما أنه يحتاج إلى الآخرين، ولديه تشاؤم حول المستقبل، وقلق حول تفكير الآخرين به.
    فالأدوار الاجتماعية الناجحة، مثل الطبيب، والمهندس والمعلم وغيرها، تعد من الأدوار التي تحمل سمعة جيدة والتي تجعل الفرد يقدر ذاته بشكل إيجابي، أما الأدوار الاجتماعية مثل السجين والمريض نفسياً، تعطي الفرد تقديراً سلبياً نحو ذاته
    مسالة شرعية
    سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
    السؤال: إذا كان المنكر خطراً على حياة الناس مثل إدمان المخدرات أو ترويجها ولا يمكن النهي عن المنكر أو قلعه إلّا باستعانة الظالم وقد يؤدّي إلى سجن الفاعل عدّة سنوات، فهل يجب ذلك؟
    الجواب: كلّما يتعدّى مرحلة الإنكار بالقلب واللسان في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يجب أن يكون بإذن الحاكم الشرعي و هو يختلف باختلاف الموارد
    ادب
    اطلبِ العلمَ ولا تكسلْ فما
    أبعدَ الخيرَ على أهلِ الكسلْ
    واحتفلْ للفقهِ في الدينِ ولا
    تشتغلْ عنهُ بمالٍ أوْ خَوَلْ
    واهجرِ النومَ وحصِّلْهُ فَمَنْ
    يعرفِ المطلوبَ يحقرْ ما بذلْ
    لا تقلْ قدْ ذهبَتْ أربابُهُ كلُّ
    مَنْ سارَ على الدربِ وصلْ
    في ازديادِ العلمِ إرغامُ العِدى
    وجمالُ العلمِ يا صاحِ العملْ
    جمِّلِ المنطقَ بالنَّحوِ فَمَنْ
    يُحرمِ الإعرابَ في النطقِ اختبلْ
    وانظمِ الشعرَ ولازمْ
    مذهبي فاطراحُ الرفدِ في الدنيا أقلْ
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X