تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
اخرج البخاري ج 1 ص 34 باب كتابة العلم رقم الحديث
114 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنِي ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَمَّا اشْتَدَّ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ قَالَ: «ائْتُونِي بِكِتَابٍ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ» قَالَ عُمَرُ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَلَبَهُ الوَجَعُ، وَعِنْدَنَا كِتَابُ اللَّهِ حَسْبُنَا. فَاخْتَلَفُوا وَكَثُرَ اللَّغَطُ، قَالَ: «قُومُوا عَنِّي، وَلاَ يَنْبَغِي عِنْدِي التَّنَازُعُ» فَخَرَجَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ: «إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ، مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَيْنَ كِتَابِهِ»
عندما مرض الرسول الأعظم صل الله عليه وآله:
أخرج ابن ابي شيبة في المصنف ج 6 ص 361 رقم الحديث
32040 - حدثنا عفان قال ثنا سعيد بن زيد قال ثنا عاصم بن بهدلة قال ثنا أبو وائل عن عائشة قالت كان عثمان يكتب وصية أبي بكر قالت فأغمي عليه فعجل وكتب عمر بن الخطاب فلما أفاق قال له أبو بكر من كتبت قال عمر بن الخطاب قال كتبت الذي أردت أن آمرك به ولو كتبت نفسك كنت لها أهلا .
واالهيثمي في مجمع الزوائد ج 5 ص 335 رقم الحديث
8942 - وعن قيس - يعني ابن أبي حازم - قال : رأيت عمر وبيده عسيب نخل وهو [ يجلس الناس ] يقول : اسمعوا وأطيعوا لخليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم فجاء مولى لأبي بكر - يقال له : سديد - بصحيفة فقرأها على الناس قال :
يقول أبو بكر : اسمعوا وأطيعوا لمن في هذه الصحيفة فوالله ما ألوتكم قال قيس : فرأيت عمر بعد ذلك على المنبر
رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح .
١- لماذا لم يرفض عمر وصية ابو بكر مثل ما رفض وصية الرسول
ويقول حسبنا كتاب الله؟
وهل أبو بكر أفضل من الرسول؟
٢- لماذا لم يتهم عمر أبو بكر بأنه غلب عليه الوجع (يهجر/يهذي) مثل ما أتهم الرسول بذلك؟
وهل أبو بكر أفضل من الرسول؟
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
اخرج البخاري ج 1 ص 34 باب كتابة العلم رقم الحديث
114 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ، قَالَ: حَدَّثَنِي ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: لَمَّا اشْتَدَّ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ قَالَ: «ائْتُونِي بِكِتَابٍ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ» قَالَ عُمَرُ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَلَبَهُ الوَجَعُ، وَعِنْدَنَا كِتَابُ اللَّهِ حَسْبُنَا. فَاخْتَلَفُوا وَكَثُرَ اللَّغَطُ، قَالَ: «قُومُوا عَنِّي، وَلاَ يَنْبَغِي عِنْدِي التَّنَازُعُ» فَخَرَجَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ: «إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ، مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَيْنَ كِتَابِهِ»
عندما مرض الرسول الأعظم صل الله عليه وآله:
أخرج ابن ابي شيبة في المصنف ج 6 ص 361 رقم الحديث
32040 - حدثنا عفان قال ثنا سعيد بن زيد قال ثنا عاصم بن بهدلة قال ثنا أبو وائل عن عائشة قالت كان عثمان يكتب وصية أبي بكر قالت فأغمي عليه فعجل وكتب عمر بن الخطاب فلما أفاق قال له أبو بكر من كتبت قال عمر بن الخطاب قال كتبت الذي أردت أن آمرك به ولو كتبت نفسك كنت لها أهلا .
واالهيثمي في مجمع الزوائد ج 5 ص 335 رقم الحديث
8942 - وعن قيس - يعني ابن أبي حازم - قال : رأيت عمر وبيده عسيب نخل وهو [ يجلس الناس ] يقول : اسمعوا وأطيعوا لخليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم فجاء مولى لأبي بكر - يقال له : سديد - بصحيفة فقرأها على الناس قال :
يقول أبو بكر : اسمعوا وأطيعوا لمن في هذه الصحيفة فوالله ما ألوتكم قال قيس : فرأيت عمر بعد ذلك على المنبر
رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح .
١- لماذا لم يرفض عمر وصية ابو بكر مثل ما رفض وصية الرسول
ويقول حسبنا كتاب الله؟وهل أبو بكر أفضل من الرسول
؟٢- لماذا لم يتهم عمر أبو بكر بأنه غلب عليه الوجع (يهجر/يهذي) مثل ما أتهم الرسول
بذلك؟وهل أبو بكر أفضل من الرسول
؟