

اليومي العدد(95)
( الخميس )

٦/٨/١٤٤٣
َ

10/3/2022




لا حياء لمن لا دين له



قد يقول قائل: وكيف أن البعض لا يرتكب المعاصي، ومع ذلك فهو يعيش حالة الفقر؟..
فنقول: إن المؤمن الذي يعمل بما عليه، ولا يعصي ربه، ويؤدي حقوقه، ويصبر على قضاء ربه وقدره، فما يصيبه من بلاء، سواء كان مرضا أو فقرا أو أي شيء آخر، فإنه بلاء تكاملي وتصاعدي، ورفع لدرجته، لا كفارة للسيئات.. فبلاؤه كبلاء الأنبياء والأوصياء، فهذا أمير المؤمنين (ع)-كما في بعض الروايات- قد كان يستقرض المال من الغير، ومن الطبيعي أن يكون هذا الاستقراض في مقابل نقص في المادة.. فالبلاء بالفقر بالنسبة لأمير المؤمنين (ع) ولشيعته الأبرار، هو قطعا رفع لدرجاتهم





سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
السؤال: ما هو حكم الأموال مجهولة الملكيّة، وهل هناك إذن من سماحتكم بالأخذ منها؟
الجواب: لا إذن بذلك



نحب حسين دوم النه معانه
وشرف نكصد لبو اليمه معانه
اليحبه اليوم خل يفرح معانه
ونصلي عله النبي ونصفك سويه

انزال الغيض هلليله ولمنه
وحب حسين جمعنه ولمنه
عكبك لا اخو ينفع ولا امنه
ولا مال النفع يبن الزجيه