إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

برنامج المواسي اليومي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • برنامج المواسي اليومي

    بُرًنَامُجَ المواسي
    اليومي العدد(113)
    ( الاثنين )
    هجري/شعبان
    ٢٤/٨/١٤٤٣
    َمُيّلُادًي/ مارس
    28/3/2022
    اللهم إنِّي أسالك توفيق أهل الهدى، وأعمال أهل التقوى، ومناصحة أهل التوبة، وعزم أهل الصبر، وحذر أهل الخشية، وطلب أهل العلم، وزينة أهل الورع، وحذر أهل الجزع، حتى أخافك اللهم مخافة تحجزني عن معاصيك، وحتى أعمل بطاعتك عملاً استحقُّ به كرامتك، وحتى أناصحك في التوبة خوفاً لك، وحتى أخلص لك في النصيحة حباً لك، وحتى أتوكَّل عليك في الأمور حسن ظن بك، سبحان خالق النور، وسبحان الله العظيم وبحمده
    لنتعلم
    قال الإمام الحسين (ع)
    عن الله جل جلاله :يُصِيبُ الْفِكْرُ مِنْهُ الْإِيمَانَ بِهِ مَوْجُوداًوَوُجُودَ الْإِيمَانِ لَا وُجُودَ صِفَةٍ ، بِهِ تُوصَفُ الصِّفَاتُ لَا بِهَا يُوصَفُ وَ بِهِ تُعْرَفُ الْمَعَارِفُ لَا بِهَا يُعْرَفُ
    كنز الكلام
    ﴿وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ﴾.. ومع ذلك، فإن القرآن ينفي هذا التوهم.. أي صحيح أن يوسف (ع) أصبح معززا، ومكرما، وعلى خزائن الأرض.. ولكن لا ينبغي التوهم أن هذا ليس من جزاء المؤمن في شيء، فالجزاء الأعظم إنما هو في الدار الآخرة.
    إن الله عز وجل يريد أن يجمع شمل يوسف مع أخيه من أمه.. فانظروا إلى الترتيبات الإلهية الغريبة!.. ﴿وَجَاء إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُواْ عَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنكِرُونَ﴾.. لقد تعرف عليهم يوسف، إما بعلم بشري أو بتعريف إلهي
    ينبغي الاتفاق والتسليم بأن كل النصوص المقدسة والفلسفات الإنسانية الكبرى لا تختلف فيما بينها حيال الإقرار والتسليم بأن المبادئ والقيم الإنسانية، مثل الكرامة الإنسانية والعدالة مثلاً، هي قيم قابلة لتصور التعاون والاشتراك في تحقيقها، مع بقاء الاختلاف الفكري والعقدي، الذي هو سُنة أخرى من سنن الحياة وحقائقها؛ ولكن، في الوقت نفسه، لا بد من الاتفاق، أيضاً، بأنه لا يقتضي التعايش بين أصحاب تلك الفلسفات والأديان والمرجعيات المختلفة؛ أن يكون على حساب التنازل في المعتقد الذي يمثل مرجعية الفرد لكل واحد منهم. بمعنى آخر، أنه، فيما دون التنازل على مستوى العقائد والمرجعيات العليا، هناك وجود لمساحة مشتركة وكافية لتفعيل مبدأ التعايش. وهذه المساحة المشتركة يعبر عنها مبدأ الاعتراف المتبادل لكل طرف بحق الطرف الآخر أو الأطراف الأخرى؛ أولاً، في حريتهم المطلقة حيال توجهاتهم الفكرية والعقدية، وثانياً، في ممارسة التعبيرات السلمية التي تعكس تلك التوجهات الفكرية. وبهذا الاعتراف تتأسس مفردات غنية لعلاقات متعددة من القبول المتبادل بين الأطراف المختلفة، لا سيما إذا كان يجمعهم كيان مشترك، كالوطن، أو الدين أو العرق
    مسالة شرعية
    سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
    السؤال: بعد سقوط النظام بدأت الناس بالبناء على أراضٍ فارغة تقع أمام منازلهم لعدم توفّر المساكن، فما هو الحكم في ذلك؟
    الجواب: إذا كانت الأرض مملوكة فلا يجوز للآخرين البناء عليها، وإلّا فيجب مراعاة القانون في ذلك
    ادب
    طار و ما كلت للناس عالطار
    و شسولف عالجرح بالكلب عالطار
    جنت وياك شايل خلك عطار
    طفل ما تشتري و تلعب عليه
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X