

اليومي العدد(114)
( الثلاثاء )

٢٥/٨/١٤٤٣
َ

29/3/2022




قال الإمام الحسين (ع)
من كفل لنا يتيما قطعته عنا محبتنا باستتارنا فواساه من علومنا التي سقطت إليه حتى أرشده و هداه قال الله عز و جل يا أيها العبد الكريم المواسي أنا أولى بالكرم منك اجعلوا له يا ملائكتي في الجنان بعدد كل حرف علمه ألف ألف قصر و ضموا إليها ما يليق بها من سائر النعم



﴿وَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَّكُم مِّنْ أَبِيكُمْ أَلاَ تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ وَأَنَاْ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ﴾.
أولا: عمد إلى التهديد، فهو على خزائن الأرض، ويتصرف كيفما يشاء: ﴿فَإِن لَّمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلاَ كَيْلَ لَكُمْ عِندِي وَلاَ تَقْرَبُونِ﴾.
ثانيا: عندما أرادوا الذهاب ﴿قَالَ لِفِتْيَانِهِ اجْعَلُواْ بِضَاعَتَهُمْ فِي رِحَالِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَعْرِفُونَهَا﴾.. فقد جعل الثمن الذي دُفِع للعزيز أو للدولة في ضمن بضاعتهم، فجمعوا بين الثمن والمثمن.. وعندما رجعوا إلى بلادهم، رأوا بأن هذا الملك هدّدهم، وفي نفس الوقت عرّفهم بأنه حاكم كريم، فقد أكرمهم بإعطائهم البضاعة مع ثمنها.
وهذا أيضا من موجبات الإغراء، حيث أن هناك تهديدا، وهناك تطميعا: إذا جئتم لي بأخيكم من أبيكم، فأنتم لكم الكيل، وأنتم ستواجهون إنسانًا كريمًا مثلي





سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
السؤال: هل تعطون الإذن بتسلّم قطع الأراضي التي تمنحها الدولة للمواطنين لغرض بناء المساكن عليها لأنفسهم؟ وهل يشمل الإذن جميع المؤمنين؟
الجواب: نعم، إذا كانت من الأراضي الموات ونحوها



وحگ من ذل زمانه واستحقراه
اليخون العشره اكرهه واستحقراه
الي بيت ابو ذيه واستحي اقرأه
لان بي طاري صاحب خان بيه
