بُرًنَامُجَ المواسي
اليومي العدد(116)
( الخميس )
هجري/شعبان
٢٧/٨/١٤٤٣
َمُيّلُادًي/ مارس
31/3/2022
اللهم من أوى إلى مأوىً فانت مأواي، ومن لجأ إلى ملجأ فأنت ملجأي، اللهم صل على محمد وآله، واسمع ندائي، وأجب دعائي، واجعل مآبي عندك ومثواي، واحرسني في بلواي من افتتان الامتحان، ولمّة الشيطان بعظمتك التي لا يشوبها ولع نفس بتفتين، ولا وارد طيف بتظنين، ولا يلم بها فرج حتى تقلبني إليك بارادتك غير ظنين ولا مظنون، ولا مراب، ولا مرتاب، إنك ارحم الراحمين.
لنتعلم
قال الإمام الحسين (ع)
إن تكـــن الأرزاق قســـــماً مـقدّراً
فقلّة سعي المرء في الكسب أجمل
كنز الكلام
على المؤمن أن يحاول في حياته العملية، أن يُحكم أموره، وأن يضبط شؤونه، وأن يبرمج ويخطط للمستقبل.. فلا مانع من أن يكون المؤمن إنسانا دنيويا من حيث التخطيط.. (اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا).
فإذن، إن على المؤمن أن يتعلم من يعقوب هذين الدرسين: ﴿فَاللّهُ خَيْرٌ حَافِظً﴾ و ﴿لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقًا مِّنَ اللّهِ﴾.. فمثلا: تريد أن تسلم سيارتك لولدك، وتخاف من أن يسيء الاستفادة، فقل: ﴿فَاللّهُ خَيْرٌ حَافِظً﴾، فليسافر، ولكن اشترط عليه ألا يسيء التصرف في هذه الأموال
يشير تقدير الذات إلى مدى حب الفرد لنفسه ودرجة تقديره لها، وعليه فهناك درجتان أو نوعان من تقدير الذات وهما التقدير المرتفع، وهو نظرة الفرد الإيجابية لنفسه وذاته، ومن ميزات الشخص الذي يمتلك هذه الدرجة من التقدير أن لديه ثقة عالية بما يمتلكه من قدرات، لا يقلق بشأن ما يفكر به الآخرون عنه، ولديه توقعات إيجابية حول مستقبله، أما التقدير المتدني، فهو نظرة الفرد السلبية تجاه ذاته، وصاحب هذا النوع لديه ضعف في ثقته بنفسه، كما أنه يحتاج إلى الآخرين، ولديه تشاؤم حول المستقبل، وقلق حول تفكير الآخرين به
مسالة شرعية
سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
السؤال: هل يجوز بناء دار على أرض ليس فيها طابو وهي تابعة للحكومة؟
الجواب: لا يجوز الإحياء إلّا بإذن الجهات المسؤولة ذات الصلاحية بحسب القانون
ادب
صحبتك ليش كصرت ماطلتها
وانا الدنيا على مودك ماطلتها
جنت لك فرصه سهله ماطلتها
خسرتني بسس بطرانك عليه
اليومي العدد(116)
( الخميس )
هجري/شعبان
٢٧/٨/١٤٤٣
َمُيّلُادًي/ مارس
31/3/2022
اللهم من أوى إلى مأوىً فانت مأواي، ومن لجأ إلى ملجأ فأنت ملجأي، اللهم صل على محمد وآله، واسمع ندائي، وأجب دعائي، واجعل مآبي عندك ومثواي، واحرسني في بلواي من افتتان الامتحان، ولمّة الشيطان بعظمتك التي لا يشوبها ولع نفس بتفتين، ولا وارد طيف بتظنين، ولا يلم بها فرج حتى تقلبني إليك بارادتك غير ظنين ولا مظنون، ولا مراب، ولا مرتاب، إنك ارحم الراحمين.
لنتعلم
قال الإمام الحسين (ع)
إن تكـــن الأرزاق قســـــماً مـقدّراً
فقلّة سعي المرء في الكسب أجمل
كنز الكلام
على المؤمن أن يحاول في حياته العملية، أن يُحكم أموره، وأن يضبط شؤونه، وأن يبرمج ويخطط للمستقبل.. فلا مانع من أن يكون المؤمن إنسانا دنيويا من حيث التخطيط.. (اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا).
فإذن، إن على المؤمن أن يتعلم من يعقوب هذين الدرسين: ﴿فَاللّهُ خَيْرٌ حَافِظً﴾ و ﴿لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقًا مِّنَ اللّهِ﴾.. فمثلا: تريد أن تسلم سيارتك لولدك، وتخاف من أن يسيء الاستفادة، فقل: ﴿فَاللّهُ خَيْرٌ حَافِظً﴾، فليسافر، ولكن اشترط عليه ألا يسيء التصرف في هذه الأموال
يشير تقدير الذات إلى مدى حب الفرد لنفسه ودرجة تقديره لها، وعليه فهناك درجتان أو نوعان من تقدير الذات وهما التقدير المرتفع، وهو نظرة الفرد الإيجابية لنفسه وذاته، ومن ميزات الشخص الذي يمتلك هذه الدرجة من التقدير أن لديه ثقة عالية بما يمتلكه من قدرات، لا يقلق بشأن ما يفكر به الآخرون عنه، ولديه توقعات إيجابية حول مستقبله، أما التقدير المتدني، فهو نظرة الفرد السلبية تجاه ذاته، وصاحب هذا النوع لديه ضعف في ثقته بنفسه، كما أنه يحتاج إلى الآخرين، ولديه تشاؤم حول المستقبل، وقلق حول تفكير الآخرين به
مسالة شرعية
سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
السؤال: هل يجوز بناء دار على أرض ليس فيها طابو وهي تابعة للحكومة؟
الجواب: لا يجوز الإحياء إلّا بإذن الجهات المسؤولة ذات الصلاحية بحسب القانون
ادب
صحبتك ليش كصرت ماطلتها
وانا الدنيا على مودك ماطلتها
جنت لك فرصه سهله ماطلتها
خسرتني بسس بطرانك عليه