كي نجعلَ المعلِّمَ يؤمنُ بأهميةِ التَّخطيطِ للحصةِ التَّدريسية، لا بد أن يشعرَ هو بأهميةِ التَّخطيطِ في إطار أسرتهِ وحياته ككل، فكيف نطلب منه التَّمييز بين الهدفِ المعرفي والمهاري والوجداني، وهو لم يكتب ولا يعرف هدفًا شخصيًا واحدًا له في هذه الحياة؟
وكيف نبين له أهمية مهارة إدارة وقت الحصة وهو لا يعرف شيئًا عن إدارة وقتهِ هو أو كيفيَّة التعامل مع الرزنامة والأجندة اليومية والأسبوعية والشهرية والسَّنوية؟
وكيفَ نسردُ له استراتيجيات وطرقَ وأساليب التَّدريس المختلفة وهو لا يعرف كيف يتواصل مع أبنائهِ وزوجتهِ ويعرض أفكارهُ لمحيطه في المجتمع المحلي والعالم؟
وكيف نطلب منهُ التأمل في حصتهِ وتقييمها وتقييم طلابهِ وأخذ التغذية الراجعة، والتحسين والتطوير في أدائهِ، وهو لا يمارس ذلكَ في بيتهِ؟
وكيف نبين له أهمية مهارة إدارة وقت الحصة وهو لا يعرف شيئًا عن إدارة وقتهِ هو أو كيفيَّة التعامل مع الرزنامة والأجندة اليومية والأسبوعية والشهرية والسَّنوية؟
وكيفَ نسردُ له استراتيجيات وطرقَ وأساليب التَّدريس المختلفة وهو لا يعرف كيف يتواصل مع أبنائهِ وزوجتهِ ويعرض أفكارهُ لمحيطه في المجتمع المحلي والعالم؟
وكيف نطلب منهُ التأمل في حصتهِ وتقييمها وتقييم طلابهِ وأخذ التغذية الراجعة، والتحسين والتطوير في أدائهِ، وهو لا يمارس ذلكَ في بيتهِ؟