بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
إلى المُشتاقين لإمام زمانهم:
كلّما اشتدّ شوقكم لرؤية الإمام الحجّة توجّهوا إليه بالزيارة
يُحدّثنا أحمد بن إبراهيم، يقول:
شكوتُ إلى أبي جعفر محمّد بن عثمان - السفير الثاني للإمام الحجّة - شوقي إلى رُؤية مولانا - صاحب الزمان "عليه السلام" فقال لي:
مع الشوق تشتهي أن تراه ؟
فقلتُ له: نعم، فقال لي:
شكر اللهُ لكَ شوقك وأراكَ وجْهه في يُسْرٍ وعافية، لا تلتمسْ يا أبا عبدالله أن تراه،
فإنَّ أيّام الغَيبة تشتاق إليه، ولا تسأل الاجتماع معه، إنّها عزائم الله والتسليم لها أولى،
ولكن توجّه إليه بالزيارة..
[بحار الأنوار- ج٥٢]
السلام عليك يا حُجّة الله في أرضه،
السلام عليك يا عينَ الله في خلْقه،
السلام عليك يا نُور الله الذي به يهتدي المهتدون، ويُفرّج به عن المُؤمنين،
السلامُ عليك أيُّها المُهذّب الخائف،
السلامُ عليك أيُّها الولي الناصح،
السلام عليكَ يا سفينة النجاة،
السلام عليك يا عين الحياة ،
السلام عليك، صلّى الله عليكَ وعلى آل بيتكَ الطيبين الطاهرين،
السلام عليك عجّل الله لك ما وعدكَ مِن النصر وظهور الأمر،
السلام عليكَ يا مولاي، أنا مولاك عارفٌ بأولاك وأخراك، أتقرّبُ إلى الله تعالى بك وبآل بيتك، وأنتظرُ ظهوركَ و ظهورَ الحق على يديك،
وأسأل الله أن يُصلّي على مُحمّد و آل محمّد وأن يجعلني مِن المُنتظرين لك، والتابعين والناصرين لكَ على أعدائك، والمُستشهدين بين يديكَ في جملة أوليائك،
يا مولاي يا صاحب الزمان، صلواتُ الله عليك وعلى آل بيتك، هذا يوم الجمعة، وهو يومك المتوقّع فيه ظهورك، والفرجُ فيه للمُؤمنين على يديك، وقتْلُ الكافرين بسيفك، وأنا يا مولاي فيه ضيفك وجارك، وأنت يا مولاي كريمٌ مِن أولاد الكرام، ومأمورٌ بالضيافةِ والإجارة، فأضفني وأجرني، صلوات الله عليك وعلى أهل بيتك الطاهرين.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
إلى المُشتاقين لإمام زمانهم:
كلّما اشتدّ شوقكم لرؤية الإمام الحجّة توجّهوا إليه بالزيارة
يُحدّثنا أحمد بن إبراهيم، يقول:
شكوتُ إلى أبي جعفر محمّد بن عثمان - السفير الثاني للإمام الحجّة - شوقي إلى رُؤية مولانا - صاحب الزمان "عليه السلام" فقال لي:
مع الشوق تشتهي أن تراه ؟
فقلتُ له: نعم، فقال لي:
شكر اللهُ لكَ شوقك وأراكَ وجْهه في يُسْرٍ وعافية، لا تلتمسْ يا أبا عبدالله أن تراه،
فإنَّ أيّام الغَيبة تشتاق إليه، ولا تسأل الاجتماع معه، إنّها عزائم الله والتسليم لها أولى،
ولكن توجّه إليه بالزيارة..
[بحار الأنوار- ج٥٢]
السلام عليك يا حُجّة الله في أرضه،
السلام عليك يا عينَ الله في خلْقه،
السلام عليك يا نُور الله الذي به يهتدي المهتدون، ويُفرّج به عن المُؤمنين،
السلامُ عليك أيُّها المُهذّب الخائف،
السلامُ عليك أيُّها الولي الناصح،
السلام عليكَ يا سفينة النجاة،
السلام عليك يا عين الحياة ،
السلام عليك، صلّى الله عليكَ وعلى آل بيتكَ الطيبين الطاهرين،
السلام عليك عجّل الله لك ما وعدكَ مِن النصر وظهور الأمر،
السلام عليكَ يا مولاي، أنا مولاك عارفٌ بأولاك وأخراك، أتقرّبُ إلى الله تعالى بك وبآل بيتك، وأنتظرُ ظهوركَ و ظهورَ الحق على يديك،
وأسأل الله أن يُصلّي على مُحمّد و آل محمّد وأن يجعلني مِن المُنتظرين لك، والتابعين والناصرين لكَ على أعدائك، والمُستشهدين بين يديكَ في جملة أوليائك،
يا مولاي يا صاحب الزمان، صلواتُ الله عليك وعلى آل بيتك، هذا يوم الجمعة، وهو يومك المتوقّع فيه ظهورك، والفرجُ فيه للمُؤمنين على يديك، وقتْلُ الكافرين بسيفك، وأنا يا مولاي فيه ضيفك وجارك، وأنت يا مولاي كريمٌ مِن أولاد الكرام، ومأمورٌ بالضيافةِ والإجارة، فأضفني وأجرني، صلوات الله عليك وعلى أهل بيتك الطاهرين.