




١٢/١٢/١٤٤٣َ

12/7/2022







الحياة سفينة كل يوم تأخذنا برحلة جديدة مليئة بالمواقف مليئة بالأشخاص مليئة بالمواقف مليئة بالحزن ومليئة بالسعادة فهذه هي الحياة مزيج من كل هذه وكل يوم تعلمنا درس جديد.
البخيل شخص يعيش طيلة حياته دون أن يتذوق طعم الحياة



طبيعة المؤمن أنه مع ربه دائماً: يعيش التذلل في المعصية، وفي الطاعة: في المعصية يعيش التذلل؛ لتقصيره.. وفي الطاعة يعيش التذلل؛ لأن هذه منحة من الله -عز وجل


من الاخطاء السلوكية الكارثية التي يرتكبها الوالدين بداعي الخوف من الاقران انهم يعزلون ابنائهم عن المحيط الخارجي تماماً وحبسهم في المنازل التي اغلبها لا تتجاوز المئات الامتار والتي لا تلبي الحاجات النفسية سيما مع طبيعة الطفل الجسمانية التي تحتاج الى حركة وتفريغ للطاقة الكامنة التي لو بقيت مكبوتة ستتحول الى طاقة غضب تحرق صاحبها ومن يحيط بها وحينها لات حين مندم



سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله)
السؤال: حجيّة التقليد لا بدّ أن تنتهي إلى الاجتهاد، فما الحكم في تقليد العوام الذين لا يلتفتون إلى ذلك فهم يقلّدون تقليداً للآباء أو العلماء؟
الجواب: أصل التقليد بمعني رجوع الجاهل إلى العالم أمر ارتكازي، وعليه جرت سيرة العقلاء في الرجوع إلى أهل الخبرة في جميع موارد الحاجة إليهم، فإن كان من رجع إليه العامي واجداً لجميع الشروط المذكورة في الرسائل العمليّة فهو يقطع بحجيّة فتاواه لا عن تقليد، وهذا المقدار يكفيه. نعم، ليس له تقليد الفاقد لبعض الشروط المحتملة دخالتها في الحجيّة إلّا إذا أفتى الواحد للجميع بعدم اعتبارها



عجز من شيل هدمي مال متني
وعلي ضاقت الوسعه مالمتني
لو تدري العالم مالامتني
لها الظاهر ةانه العلتي خفيه
ــــــــ
وكان شعجب زعلت .. من ايّانه
وشوف شصار بية .. من ايانة
انة شعجب يزعل .. مني انة
وعلية شعجب يزعل من علية
