بسم الله الرحمن الرحيم
وصلاة ربي على الحبيب الهادي واله الاطهار الطيبين ..
السلام عليكم ورحمةٌ من الله وبركات .
..........................................
(نسيم المحبة )
غالبا المرض فيه رحمة مبطنة ولعل من تلك الرحمة حصول الرقة عند المريض وعند من حوله
لذلك في تلك الاوقات يهب نسيم المحبة بين الزوجين ليعتني أحدهم بالآخر ، فليستثمر الأزواج تلك الفرصة لتقوية اواصر الحب بينهما
...................
علبة الكبريت يمكن أن ننير بها البيت ويمكن أيضاً أن نشعل بها الكون ، كذلك الفيسبوك ممكن أن نجعله مكتبة جميلة تزودنا بالعلم والمعرفة والعلاقات الخيّرة الرصينة وممكن أن يصبح م ق ب رة تفقدنا طعم الحياة ، فليكن مدرسةً لنا ولأولادنا ونستثمر البرامج التربوية التي تغني الطالب عن الدرس الخصوصي وتمنحنا الرشاد.
................
كل أمرأة لها مشاغلها وهمومها الأسرية الضاجة بالحراك والمشاكل التي تسبب القلق والضجر والتذمر ، وكثرة الشكوى تنمي حالة الضجر في النفس وتحقق مضاعفات مرضية ، المرأة في مجتمعنا تحتاج الى التمسك الحقيقي بنساء أهل البيت (عليهن السلام) وتتعلم منهن الصبر وتدرك معنى قوله تعالى ( وبشر الصابرين ) وهذا القلق يسميه أمير المؤمنين (عليه السلام) بالعدو الداخلي وتحصينه يكفينا شر كل رذيلة.
وصلاة ربي على الحبيب الهادي واله الاطهار الطيبين ..
السلام عليكم ورحمةٌ من الله وبركات .
..........................................
(نسيم المحبة )
غالبا المرض فيه رحمة مبطنة ولعل من تلك الرحمة حصول الرقة عند المريض وعند من حوله
لذلك في تلك الاوقات يهب نسيم المحبة بين الزوجين ليعتني أحدهم بالآخر ، فليستثمر الأزواج تلك الفرصة لتقوية اواصر الحب بينهما
...................
علبة الكبريت يمكن أن ننير بها البيت ويمكن أيضاً أن نشعل بها الكون ، كذلك الفيسبوك ممكن أن نجعله مكتبة جميلة تزودنا بالعلم والمعرفة والعلاقات الخيّرة الرصينة وممكن أن يصبح م ق ب رة تفقدنا طعم الحياة ، فليكن مدرسةً لنا ولأولادنا ونستثمر البرامج التربوية التي تغني الطالب عن الدرس الخصوصي وتمنحنا الرشاد.
................
كل أمرأة لها مشاغلها وهمومها الأسرية الضاجة بالحراك والمشاكل التي تسبب القلق والضجر والتذمر ، وكثرة الشكوى تنمي حالة الضجر في النفس وتحقق مضاعفات مرضية ، المرأة في مجتمعنا تحتاج الى التمسك الحقيقي بنساء أهل البيت (عليهن السلام) وتتعلم منهن الصبر وتدرك معنى قوله تعالى ( وبشر الصابرين ) وهذا القلق يسميه أمير المؤمنين (عليه السلام) بالعدو الداخلي وتحصينه يكفينا شر كل رذيلة.