نبارك لكم ذكرى ولادة سيدنا الرضا عليه السلام
احسنتم لنقلكم هذه القصيده المباركه
لكم منا كل التقدير
احسنتم لنقلكم هذه القصيده المباركه
لكم منا كل التقدير
مولد الرضا عليه السلام |
|
السلام عليك ياسلطان بني هاشم |
|
أيا داركُلّ الطالبيّن اسلمي |
ويا كُلّ اسراب الطيورترنَّمي |
مدينةُاهل البيت طيبي وهلّلي |
لقدهلًّ بدرٌهاشميٌّ ليضيغمِ |
فراهبكُم موسى بشوقٍ يضمّهُ |
لصدرهِ مسروراوقالَ لتكتمِ |
سلمتِ أياأم البنين فقداتى |
غلامٌ كنورٍفائقٍ مُتبسّمِ |
على شفتيهِ بسملات ترتلت |
كأن تسابيحاًيرددُبالفمِ |
ويرمقُ بالاعلى بعينيهِ تارةً |
وطوراًيناديني بصوتٍ مُجسّمِ |
فياامّهُ بوركتِ هذا مؤيدٌ |
بربِّ العلاياتكتمٌ سوف تعلمي |
بأنّكِ انجبتِ إماماوعالماً |
لآلِ رسول الله بالعلمِ ينتمي |
تقيٌّ رضيٌّ زاهدٌ ثم عابدٌ |
وبالله معصومٌ وبالله يحتمي |
تكرمتِ ياامّ الصفاء برحمةٍ |
من الله تكريماً واسمى تكرّمِ |
لكَ لحمدُياربّاهُ حقّقتَ منيتي |
فانعمتَ مشكوراًاياخيرَمُنعمِ |
بإبنٍ ليبقى النسل يحفظ دينهُ |
لنشرِاحاديثِ النبيّ المُكرَّمِ |
يجودُالرضامن بعدهِ بمُحمَّدٍ |
وثمَّ عليّ والإمام المُنعَّمِ |
بمولوده من اسمه اسم جده |
محمدٌ المهديُّ والقائمُ الكمي |
ليملأكُلّ الارض عدلاًبحكمهِ |
وقسطابه كُلّ الخليقةِتنعمِ |
سلامٌ عليكَ يوم جئت |
ويوم تغربت بطوس كمرغمِ |
فارغمكَ المأمون هذاابنُ قاتلٍ |
عدّوكمُ الغَّداراكبرُمجرمِ |
ابوه ومن دسَّ السموم لكاظمٍ |
والقاهُ في سجنٍ رهيبٍ ومُظلمِ |
ينصبُّ بإسم المسلمين خليفة |
خليفةُ إسلامٍ وليسَ بمسُلمِ |
ويقتلُ ابناءاً لآل مُحمَّدٍ |
يعيدُ بها مأساةشهر مُحرَّمِ |
بنوالحسن يقتلهم شرقتلة |
ويسفم دمافهوعطشان للدَّمِ |
ومأمون لا أمناًله غيرإنّه |
تسترَّبالزّي التقيّ المُرممِ |
لقدحاولَ الخدّاعُ يغريكَ قائلاً |
عليُّ الرضاياابنَ عمّي المُعظَّمِ |
وليُّ لعهدي أنيّ غيركَ لم اجدْ |
فانّكَ انت الحاكمُ العدل فاحكُمِ |
تخلَّصتَ منهُ في ذكاءٍوحكمةٍ |
وضعتَ شروطاًللقبولِ بها عُمي |
وجاءبأشياخِ المذاهبِ كلّهمْ |
لعلَّكَ تهفوفي سؤالٍ مُنظّمِ |
دحضتهمُ يابن الرسول بمنطقٍ |
وعلمٍ حباهُ الله لابنٍ المُعلِّمِ |
بإنجليهمْ اقحمتهم وزبورهم |
وافحمتهم ذوقتهم طعم علقم |
وقالواأمام الناس انك جهبذ |
وانت وريث العلم منا باعلم |
سلام على طوسٍ لتصبح جنة |
اذازرتها يازائراًقفْ وسلّمِ |
على ابن رسول الله وابن وليّهِ |
زهاقطعة من جنَّةِالله واحرمِ |
وطف ثم صلِّ للإلهِ بخشيةٍ |
وقل ياغريباً قد سعيتُ بمقدمي |
اتيتك ملهوفاً بحقِّكَ عارفاً |
وانت إمامي بل شفيعي وملهمي |
اعنّي يامولايَ يوم منيّتي |
ضمنتَ لمن ياتيكَ فيهابمَغنَمِ |
مولد الرضا عليه السلام |
|
السلام عليك ياسلطان بني هاشم |
|
أيا داركُلّ الطالبيّن اسلمي |
ويا كُلّ اسراب الطيورترنَّمي |
مدينةُاهل البيت طيبي وهلّلي |
لقدهلًّ بدرٌهاشميٌّ ليضيغمِ |
فراهبكُم موسى بشوقٍ يضمّهُ |
لصدرهِ مسروراوقالَ لتكتمِ |
سلمتِ أياأم البنين فقداتى |
غلامٌ كنورٍفائقٍ مُتبسّمِ |
على شفتيهِ بسملات ترتلت |
كأن تسابيحاًيرددُبالفمِ |
ويرمقُ بالاعلى بعينيهِ تارةً |
وطوراًيناديني بصوتٍ مُجسّمِ |
فياامّهُ بوركتِ هذا مؤيدٌ |
بربِّ العلاياتكتمٌ سوف تعلمي |
بأنّكِ انجبتِ إماماوعالماً |
لآلِ رسول الله بالعلمِ ينتمي |
تقيٌّ رضيٌّ زاهدٌ ثم عابدٌ |
وبالله معصومٌ وبالله يحتمي |
تكرمتِ ياامّ الصفاء برحمةٍ |
من الله تكريماً واسمى تكرّمِ |
لكَ لحمدُياربّاهُ حقّقتَ منيتي |
فانعمتَ مشكوراًاياخيرَمُنعمِ |
بإبنٍ ليبقى النسل يحفظ دينهُ |
لنشرِاحاديثِ النبيّ المُكرَّمِ |
يجودُالرضامن بعدهِ بمُحمَّدٍ |
وثمَّ عليّ والإمام المُنعَّمِ |
بمولوده من اسمه اسم جده |
محمدٌ المهديُّ والقائمُ الكمي |
ليملأكُلّ الارض عدلاًبحكمهِ |
وقسطابه كُلّ الخليقةِتنعمِ |
سلامٌ عليكَ يوم جئت |
ويوم تغربت بطوس كمرغمِ |
فارغمكَ المأمون هذاابنُ قاتلٍ |
عدّوكمُ الغَّداراكبرُمجرمِ |
ابوه ومن دسَّ السموم لكاظمٍ |
والقاهُ في سجنٍ رهيبٍ ومُظلمِ |
ينصبُّ بإسم المسلمين خليفة |
خليفةُ إسلامٍ وليسَ بمسُلمِ |
ويقتلُ ابناءاً لآل مُحمَّدٍ |
يعيدُ بها مأساةشهر مُحرَّمِ |
بنوالحسن يقتلهم شرقتلة |
ويسفم دمافهوعطشان للدَّمِ |
ومأمون لا أمناًله غيرإنّه |
تسترَّبالزّي التقيّ المُرممِ |
لقدحاولَ الخدّاعُ يغريكَ قائلاً |
عليُّ الرضاياابنَ عمّي المُعظَّمِ |
وليُّ لعهدي أنيّ غيركَ لم اجدْ |
فانّكَ انت الحاكمُ العدل فاحكُمِ |
تخلَّصتَ منهُ في ذكاءٍوحكمةٍ |
وضعتَ شروطاًللقبولِ بها عُمي |
وجاءبأشياخِ المذاهبِ كلّهمْ |
لعلَّكَ تهفوفي سؤالٍ مُنظّمِ |
دحضتهمُ يابن الرسول بمنطقٍ |
وعلمٍ حباهُ الله لابنٍ المُعلِّمِ |
بإنجليهمْ اقحمتهم وزبورهم |
وافحمتهم ذوقتهم طعم علقم |
وقالواأمام الناس انك جهبذ |
وانت وريث العلم منا باعلم |
سلام على طوسٍ لتصبح جنة |
اذازرتها يازائراًقفْ وسلّمِ |
على ابن رسول الله وابن وليّهِ |
زهاقطعة من جنَّةِالله واحرمِ |
وطف ثم صلِّ للإلهِ بخشيةٍ |
وقل ياغريباً قد سعيتُ بمقدمي |
اتيتك ملهوفاً بحقِّكَ عارفاً |
وانت إمامي بل شفيعي وملهمي |
اعنّي يامولايَ يوم منيّتي |
ضمنتَ لمن ياتيكَ فيهابمَغنَمِ |
اترك تعليق: