اذا فرقنا بين الوجود المخلوق والوجود الخالق، استطعنا ان نريد على كثير من شبهات واستفسارات الملحدين، كشبهة من خلق الخالق، فهم يتوهمون ان وجود الخالق كوجود المخلوق، ولم يتم التفريق بين الوجودين، ومن وقف على تفاصيل هذه النكتة عرف سذاجة السؤال.