بسم الله الرحمن الرحيم
وصلاة ربي على الحبيب الهادي واله الاطهار الطيبين ..
السلام عليكم ورحمةٌ من الله وبركات ..
...............................
فلتسّعىٰ كل واحَدُة مْنكن لأن تكوُن نمِوذجاً صّالحاً للمرأة القادرة علىٰ أن تُعد أسَّرة مثالية تحِفها الملائكة واذ نظروا إليها أهل البيت"ع" ابتهجوا وقالوا :
تلكَ اسّرة كان بنيانهَا علىٰ يد أم صّالحة غايتها رضا الله ثمَ رضانا
............................
"يَظنّونَ أنّ البنت مَهما غَلَت بِنفسِها غَلَت بِمهرِها، في الوقتِ الّذي يُعلّمنا فيهِ الإسلام وواقع الحَياة أنّ الفتاة مَهما غَلَت بِنفسها رَخصَت بِمهرِها وقبِلَت الزّواج على أنّهُ 'شركة روحيّة' لا أكثر ولا أقلّ."
- الشّهيدة بنت الهدى.
.......................................
كوني فخورة كونكِ أمرأة، فكل المسؤولية تقع على عاتقكِ، كوني فخورة بأنكِ الأم التي تنتج أنتاج صالح المدة ولا يفسد أنتاجهِ مادمتي مُنتجة صالحة تفاخري، فأنتِ من أوصىٰ بكِ الله ورسولهِ
................................
جاء رجل إلى رسول الله(ص) فقال: إنّ لي زوجة إذا دخلت تلّقتني، وإذا خرجت شيّعتني، وإذا رأتني مهموماً قالت لي: ما يهمّك، إن كنت تهتمّ لرزقك فقد تكفّل لك به غيرك، وإن كنت تهتمّ بأمر آخرتك فزادك الله همّاً،
فقال رسول الله(ص): «إن لله عمّالاً، وهذه من عمّاله، لها نصف أجر الشهيد».
المصدر: الفقيه ج٣
وصلاة ربي على الحبيب الهادي واله الاطهار الطيبين ..
السلام عليكم ورحمةٌ من الله وبركات ..
...............................
فلتسّعىٰ كل واحَدُة مْنكن لأن تكوُن نمِوذجاً صّالحاً للمرأة القادرة علىٰ أن تُعد أسَّرة مثالية تحِفها الملائكة واذ نظروا إليها أهل البيت"ع" ابتهجوا وقالوا :
تلكَ اسّرة كان بنيانهَا علىٰ يد أم صّالحة غايتها رضا الله ثمَ رضانا
............................
"يَظنّونَ أنّ البنت مَهما غَلَت بِنفسِها غَلَت بِمهرِها، في الوقتِ الّذي يُعلّمنا فيهِ الإسلام وواقع الحَياة أنّ الفتاة مَهما غَلَت بِنفسها رَخصَت بِمهرِها وقبِلَت الزّواج على أنّهُ 'شركة روحيّة' لا أكثر ولا أقلّ."
- الشّهيدة بنت الهدى.
.......................................
كوني فخورة كونكِ أمرأة، فكل المسؤولية تقع على عاتقكِ، كوني فخورة بأنكِ الأم التي تنتج أنتاج صالح المدة ولا يفسد أنتاجهِ مادمتي مُنتجة صالحة تفاخري، فأنتِ من أوصىٰ بكِ الله ورسولهِ
................................
جاء رجل إلى رسول الله(ص) فقال: إنّ لي زوجة إذا دخلت تلّقتني، وإذا خرجت شيّعتني، وإذا رأتني مهموماً قالت لي: ما يهمّك، إن كنت تهتمّ لرزقك فقد تكفّل لك به غيرك، وإن كنت تهتمّ بأمر آخرتك فزادك الله همّاً،
فقال رسول الله(ص): «إن لله عمّالاً، وهذه من عمّاله، لها نصف أجر الشهيد».
المصدر: الفقيه ج٣