*_من اهم الامور التي تستحق المراجعة هو استدامة النية والقصد النبيل ، ولا يصح الاكتفاء بالنية والقصد الاولي في كل عمل فقد يتوهم الانسان ان قصده ما يزال هو منذ ساعته الاولى، والحق انه يتغير تبعاً لاهواء الانسان وامزجته والظروف التي تستجد.
*_كم قصد انتخبه الانسان من بيان المقاصد المتعددة ثم انحرف عنه دون ان يشعر الا بتنبيه الاخرين او بمراجعة المرء نفسه ونقدها وفحص بواعث تحركاته باستمرار.
*_ يلاحظ هذا الامر في تسنم مسؤولية معينة او تبني قضية ما، فاننا نلحظ باستمرار التوجه والاندفاع الصحيح والجاد ولكن بعد مضي مدة تنحرف المقاصد بصورة خفية دون ان يشعر صاحبها مع نوع من الغفلة والانشغالات الجانبية، وربما يُصدم احدنا حين يراجع نفسه ويستحضر مقاصده ودوافعه السابقة.
*_كم قصد انتخبه الانسان من بيان المقاصد المتعددة ثم انحرف عنه دون ان يشعر الا بتنبيه الاخرين او بمراجعة المرء نفسه ونقدها وفحص بواعث تحركاته باستمرار.
*_ يلاحظ هذا الامر في تسنم مسؤولية معينة او تبني قضية ما، فاننا نلحظ باستمرار التوجه والاندفاع الصحيح والجاد ولكن بعد مضي مدة تنحرف المقاصد بصورة خفية دون ان يشعر صاحبها مع نوع من الغفلة والانشغالات الجانبية، وربما يُصدم احدنا حين يراجع نفسه ويستحضر مقاصده ودوافعه السابقة.