تويت
((يشرح صدره للاسلام))
الخمسة الذين كانوا من أشد الناس كراهية للإسلام فى ال20 سنةً الأخيرة، وقد أسلموا وأصبحوا من أشهر الدعاة للإسلام!
🌹(أعداء الإسلام الخمسة)
كانوا ألدّ وأشد أعداء الإسلام في العالم ثم شرح الله صدورهم للإسلام:--
الأول:
منتج الفيلم المسيئ للنبي صلى الله عليه وآله *( أرنود فان دورن )* نائب رئيس حزب من أجل الحرية، أكثر الأحزاب اليمينية تطرفاً وتشدداً ومعاداةً للإسلام ورفضاً للمسلمين, كتب على صفحته على تويتر سنة 2013 وباللغة العربية ( أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً رسول الله ) وسافر إلى مكة وإلى المدينة المنورة، ووقف أمام قبر النبي يبكي ويعتذر نادماً على ما فعله، وقال سأنتج فيلما لتمجيد رسول الله صلى الله عليه وآله، ثم وقف في مكان تصوير الفيلم يعتذر للنبي وللأمة الإسلامية ومازال يقدّم الاعتذارات تلو الاعتذارات!
الثاني:
*( بابلير سينغ )* الهندوسي المُتطرف ، أول متطرف يصعد أعلى قبة "مسجد بابري" أهم مسجد للمسلمين في الهند، حاملاً مطرقة في يده وشرع في الهدم، واحتفظ بجزء من أنقاض المسجد غِلاً وحقداً على الإسلام وعلى المسلمين ، ثم شرح الله صدره للإسلام ولامس الإيمان أعماق قلبه، فقال : سأُكفّر عن ذنبي ببناء و تجديد ( 100 مسجد ) وبالفعل قام ببناء وتجديد أكثر من 90 مسجداً للمسلمين في الهند ، وأصبح من كبار الدعاة إلى الإسلام ولازال يعمل حتى هذه اللحظة ليصل إلى الــ 100.
الثالث:
*( بول كيندي )* كبير قساوسة وابن كبير قساوسة " ويترأس مجموعات لنشر النصرانية في إفريقيا ، ويُدرّب الدعاة على طرق الدعوة ونشر المسيحية وقد كلفه " الفاتيكان " بزيارة أكثر من 15 دولة إفريقية (بميزانية مفتوحة ) لمواجهة ظاهرة انتشار الإسلام في إفريقيا فاعتنق الإسلام؛ ففقد ( فيلته وسياراته وأمواله، وطاردوه بالأسلحة؛ ليقتلوه، فخرج يجري بملابسه الداخلية ونجّاه الله منهم ) وأصبح كل ما يفعله الآن أنه يتنقل من دولة إلى دولة يدعو الناس فيها إلى الإسلام وقال : آخر زيارةٍ لي في إفريقيا أسلم على يدي، بفضل الله ، 800 شخص. وقال أيضاً : سأدعو إلى الإسلام في كل الدول التي دعوت فيها الناس إلى المسيحية!
الرابع:
*( يورام فان كلافيرن )* . الرجل الثاني في حزب يميني متطرف ، إنه الرجل الذي نظّم مسابقة خاصةً للرسوم المسيئة للإسلام وللنبي صلى الله عليه وآله ، وهو " بنفسه " الذي قرر كتابة كتاب يكون قنبلة في وجه المسلمين ، ويكون مسيئاً للإسلام ورسول المسلمين ، وقبل أن ينتهي من الكتاب ( شرح الله صدره للإسلام ) وتحول الكتاب بقدرة الهادي القدير إلى كتاب آخر بعنوان ( المرتد من المسيحية إلى الإسلام في زمن العلمنة والإرهاب) وقال إن كل معلوماتي عن الإسلام باختصار كانت خاطئة!.
الخامس:
*( دانيال شترايش )* أكبر معادٍ للإسلام في سويسرا .. وكان أحد أشرس القائمين على حملة منع بناء المآذن فيها، وهو الذي أشاع أن ( الاسلام والارهـــاب وجهان لعملة واحدة ) وانتهت حملة ( منع أسلمة سويسرا ) باستفتاء شعبي تم بمقتضاه (منع بناء المآذن في كامل سويسرا ) ودفعته كراهيته للإسلام لقراءة بعض كتب المسلمين وتفسير القرآن ليستطيع الرد على المسلمين، ولكنه قال في النهاية ( أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله) وقال بعد إسلامه : أخجل من نفسي على معاداتي للإسلام ، الإسلام قدم لي إجابات منطقية عن أسئلة الحياة المهمة، التي لم أجد أجوبتها في المسيحية. وهو يشارك حاليا في تشكيل الحزب الديمقراطي المحافظ الجديد في كانتون فريبورغ. و أصبح معارضاً قويًا (لقرار حظر المآذن في سويسرا) ، ويبذل جهوداً رامية لإنشاء مسجد يكون الأكثر جمالا في أوروبا!.
هذا هو الإسلام ، كان و لا يزال الدين القادر على جذب أشد أعدائه ليكونوا من أقوى أنصاره وجذْب الملايين من المسلمين الجدد حول العالم؛ وهذا لأنه دين الحق، ودين الفطرة السليمة، ودين الأخلاق السامية.....
قال الله عز وجل: (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه و هو فى الآخرة من الخاسرين)، وقال: (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق) وقال: ( فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ).
اللهم إنا نرغب إليك في دولة كريمة تعز بها الاسلام وأهله وتذل بها النفاق وأهله.
الخمسة الذين كانوا من أشد الناس كراهية للإسلام فى ال20 سنةً الأخيرة، وقد أسلموا وأصبحوا من أشهر الدعاة للإسلام!
🌹(أعداء الإسلام الخمسة)
كانوا ألدّ وأشد أعداء الإسلام في العالم ثم شرح الله صدورهم للإسلام:--
الأول:
منتج الفيلم المسيئ للنبي صلى الله عليه وآله *( أرنود فان دورن )* نائب رئيس حزب من أجل الحرية، أكثر الأحزاب اليمينية تطرفاً وتشدداً ومعاداةً للإسلام ورفضاً للمسلمين, كتب على صفحته على تويتر سنة 2013 وباللغة العربية ( أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً رسول الله ) وسافر إلى مكة وإلى المدينة المنورة، ووقف أمام قبر النبي يبكي ويعتذر نادماً على ما فعله، وقال سأنتج فيلما لتمجيد رسول الله صلى الله عليه وآله، ثم وقف في مكان تصوير الفيلم يعتذر للنبي وللأمة الإسلامية ومازال يقدّم الاعتذارات تلو الاعتذارات!
الثاني:
*( بابلير سينغ )* الهندوسي المُتطرف ، أول متطرف يصعد أعلى قبة "مسجد بابري" أهم مسجد للمسلمين في الهند، حاملاً مطرقة في يده وشرع في الهدم، واحتفظ بجزء من أنقاض المسجد غِلاً وحقداً على الإسلام وعلى المسلمين ، ثم شرح الله صدره للإسلام ولامس الإيمان أعماق قلبه، فقال : سأُكفّر عن ذنبي ببناء و تجديد ( 100 مسجد ) وبالفعل قام ببناء وتجديد أكثر من 90 مسجداً للمسلمين في الهند ، وأصبح من كبار الدعاة إلى الإسلام ولازال يعمل حتى هذه اللحظة ليصل إلى الــ 100.
الثالث:
*( بول كيندي )* كبير قساوسة وابن كبير قساوسة " ويترأس مجموعات لنشر النصرانية في إفريقيا ، ويُدرّب الدعاة على طرق الدعوة ونشر المسيحية وقد كلفه " الفاتيكان " بزيارة أكثر من 15 دولة إفريقية (بميزانية مفتوحة ) لمواجهة ظاهرة انتشار الإسلام في إفريقيا فاعتنق الإسلام؛ ففقد ( فيلته وسياراته وأمواله، وطاردوه بالأسلحة؛ ليقتلوه، فخرج يجري بملابسه الداخلية ونجّاه الله منهم ) وأصبح كل ما يفعله الآن أنه يتنقل من دولة إلى دولة يدعو الناس فيها إلى الإسلام وقال : آخر زيارةٍ لي في إفريقيا أسلم على يدي، بفضل الله ، 800 شخص. وقال أيضاً : سأدعو إلى الإسلام في كل الدول التي دعوت فيها الناس إلى المسيحية!
الرابع:
*( يورام فان كلافيرن )* . الرجل الثاني في حزب يميني متطرف ، إنه الرجل الذي نظّم مسابقة خاصةً للرسوم المسيئة للإسلام وللنبي صلى الله عليه وآله ، وهو " بنفسه " الذي قرر كتابة كتاب يكون قنبلة في وجه المسلمين ، ويكون مسيئاً للإسلام ورسول المسلمين ، وقبل أن ينتهي من الكتاب ( شرح الله صدره للإسلام ) وتحول الكتاب بقدرة الهادي القدير إلى كتاب آخر بعنوان ( المرتد من المسيحية إلى الإسلام في زمن العلمنة والإرهاب) وقال إن كل معلوماتي عن الإسلام باختصار كانت خاطئة!.
الخامس:
*( دانيال شترايش )* أكبر معادٍ للإسلام في سويسرا .. وكان أحد أشرس القائمين على حملة منع بناء المآذن فيها، وهو الذي أشاع أن ( الاسلام والارهـــاب وجهان لعملة واحدة ) وانتهت حملة ( منع أسلمة سويسرا ) باستفتاء شعبي تم بمقتضاه (منع بناء المآذن في كامل سويسرا ) ودفعته كراهيته للإسلام لقراءة بعض كتب المسلمين وتفسير القرآن ليستطيع الرد على المسلمين، ولكنه قال في النهاية ( أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمدا عبده ورسوله) وقال بعد إسلامه : أخجل من نفسي على معاداتي للإسلام ، الإسلام قدم لي إجابات منطقية عن أسئلة الحياة المهمة، التي لم أجد أجوبتها في المسيحية. وهو يشارك حاليا في تشكيل الحزب الديمقراطي المحافظ الجديد في كانتون فريبورغ. و أصبح معارضاً قويًا (لقرار حظر المآذن في سويسرا) ، ويبذل جهوداً رامية لإنشاء مسجد يكون الأكثر جمالا في أوروبا!.
هذا هو الإسلام ، كان و لا يزال الدين القادر على جذب أشد أعدائه ليكونوا من أقوى أنصاره وجذْب الملايين من المسلمين الجدد حول العالم؛ وهذا لأنه دين الحق، ودين الفطرة السليمة، ودين الأخلاق السامية.....
قال الله عز وجل: (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يُقبل منه و هو فى الآخرة من الخاسرين)، وقال: (سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق) وقال: ( فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ).
اللهم إنا نرغب إليك في دولة كريمة تعز بها الاسلام وأهله وتذل بها النفاق وأهله.