هو الضعف والمرض والجوع، ويدلّ على الجدب
وهو نقص وزن، وفقدان شهية، ومكمن كل مرض
منه الاقتصادي الذي تسبِّبه سلطة المال والربا والحرام..
وهو لا يدرك للفكر قيمة..
والهزال المعرفي الموصل إلى عتبات الجهل..
وهزال فكري هو طامة الإنسانية؛
كونه يُبعد الإنسانَ عن هويته مهما كبر..
وهزال إيماني يُبعدُ الإنسانَ عن دينه وعن رحمة ربِّه..
والعلاج الناجح لكل هذه الهزالات
هو التمسك بالدين،
وبمذهب أهل البيت عليهم السلام،
ففيه العافية والغنى والنجاة...