إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حــكــمــة هذا الــيــوم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ضيف
    رد الزائر
    المشاركة الأصلية بواسطة kerbalaa مشاهدة المشاركة
    ـكــمــة هذا الــيــوم :26
    لقد كرم الله النساء مرة أخرى، فجعل منهن زينب عليها السلام.
    فعلاً انه لفخر لنا ان نكون من جنس الزهراء وزينب وكل النساء الصالحات عليهم السلام
    نسأل الله ان يجعلنا ممن يسير على خطاهن
    وفقكم الله اخ kerbalaa

    اترك تعليق:


  • ضيف
    رد الزائر
    المشاركة الأصلية بواسطة kerbalaa مشاهدة المشاركة
    حــكــمــة هذا الــيــوم :25
    عن رسول الله صل الله عليه وآله وسلم : ان الرجل ليؤجر في رفع اللقمه الى في (فم ) إمرأته
    الان من يفعل هكذا يقولون انه فقد رجولته
    اين الناس من اخلاقك يا رسول الله
    شكراً لك اخ kerbalaa على هذا السيل من الحكم
    جعلها الله في ميزان حسناتكم

    اترك تعليق:


  • kerbalaa
    رد
    ـكــمــة هذا الــيــوم :26
    لقد كرم الله النساء مرة أخرى، فجعل منهن زينب عليها السلام.

    اترك تعليق:


  • kerbalaa
    رد
    حــكــمــة هذا الــيــوم :25
    عن رسول الله صل الله عليه وآله وسلم : ان الرجل ليؤجر في رفع اللقمه الى في (فم ) إمرأته

    اترك تعليق:


  • العطار
    رد
    اكثر الرجال حكمة...الذي يظن انه اقل حكمة


    شكرا على الحكم الاكثر من رائعة جزاك الله خيرا

    اترك تعليق:


  • kerbalaa
    رد
    حــكــمــة هذا الــيــوم :24
    إن على الإنسان أن يلتفت إلى أنَّ هنالك حالة من عدم إمكانية تدارك جرائم اللسان، فمادام الإنسان صامتاً فهو في أمان، والملكان لا يكتبان عليه شيئا.. وقلما يحاسب الإنسان يوم القيامة على صمته، إلا في مقام النهي عن المنكر، أو عدم الأمر بالمعروف..

    اترك تعليق:


  • kerbalaa
    رد
    حــكــمــة هذا الــيــوم :23
    العجب هو: أن يعيش الإنسان حالة في نفسه، بأن عمله مما يلفت النظر، ويعطيه وزنا مبالغا، وكأن عمله الأكمل، وكأنه لا أحد مثله في هذه القدرة، وكأنه وصل غاية الكمال، غافلا عن القبول الإلهي لعمله هذا!.. والعجب لا خلاف في أنه مذموم، فهو من قبيل الالتفات للنفس لا للرب، والانشغال بالنعمة عن المنعم.. ومن هنا هو يعد من الآفات الصادة عن الطريق، ومن المحبطات للعمل، ومزيل للنعم، ومن موجبات عدم القبول الإلهي.. وكفى بالأخير خسرانا، لأنه لن يرى أثرا لجهده هذا!.. {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا}.

    اترك تعليق:


  • kerbalaa
    رد
    حــكــمــة هذا الــيــوم :22
    ليس في الإسلام شيء يعرف باسم: الغاية تبرر الوسيلة أبداً ـ وإنما هو موجود في غير الإسلام ـ بل الإسلام يؤكد على أن تكون الوسائل كلها نزيهة ونظيفة، إنسانية وأخلاقية، ويحرّم التوصل بأمور غير أخلاقية إلى هدف ما وإن كان الهدف نبيلاً وشريفاً، فالثروة ـ مثلاً ـ يحبّذ عليها الإسلام ويحرّض الانسان على الثراء ولكن عبر الطرق الإنسانية لا عن طريق تجارة المخدرات والمسكرات فإنه يحرّمها عليه وهكذا.

    اترك تعليق:


  • kerbalaa
    رد
    حــكــمــة هذا الــيــوم :21
    إن الإنسان الذي يلزم نفسه بذكر معين، فإن هذا الالتزام مدعاة له بأن يفرش ليله ونهاره، بهذه الحالة من ذكر الله تعالى.. مثلا: إنسان ملتزم بالصلاة على النبي وآله، ألف مرة في اليوم، فهو لما يحصل على لحظات فراغ في الطريق، أو في الدابة، أو وهو في انتظار أحد، فإنه يراها فرصة مؤاتية لقضاء ما هو ملتزم به.. فالالتزام بورد بعدد معين، ينظم ساعات الفراغ عند الإنسان.. ولكن بشرط أن يكون هذا الورد مأثورا، وأن يكون بتوجه؛ فعندئذ من الطبيعي أن هذه الأوراد وهذه الأذكار، تؤتي أكلها بإذن الله تعالى.

    اترك تعليق:


  • محطة الاحزان
    رد
    موفق اخي باذن الله

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X