
وفكرية واجتماعية
فيجب الاهتمام بصحة الزوج والزوجة. واهتمام الزوجة بالطعام والشراب والبيت الصحي المنظم النظيف .

من أسس السعادة الزوجية لأن إساءة العشرة والأنانية
والشكوك والغيرة والغرور والديكتاتورية من أكثر عوامل
هدم السعادة الزوجية .

داخل حجرة النوم بعيداً عن الجيران والأهل ويكون الحوار قصيراً ومثمرا ، ومعرفة تصفية العلاقات والقضاء على الأحقاد وتلاشي رواسب العداوة .

العاطفي أو علاقاتها السابقة حتى لو كانت مجرد علاقة خيالية أو هاتفية لأن هذا كفيل لزرع بذور الشك والكراهية وعدم الثقة .

ليست ملاكاً 100% وليست ممثلة إثارة طوال 24 ساعة
وليست خادمة مطيعة 100% لكنها إنسانة تشعر
بالتعب والملل والإرهاق وبحاجة للراحة .


يوم أحدث الأزياء وكل شهر عشاء في أغلى الفنادق وكل عام السفر لأجمل الشواطئ .


((إحدى الزوجات تم طلاقها بسبب تدخل أهلها الدائم في
الشجار الزوجي مما زاد من حدة الخلافات))

ولكن مشاركة ومسؤولية مشتركة وعن ما يحول الزواج لمنفعة
أو صفقة يفقد رومانسيته وأهدافه الإنسانية والمودة والرحمة والسكن النفسي .
- يجب الحذر من عداوة الأقارب فبعض الأقارب لا تخلو قلبهم من الحقد والحسد والغيرة وكم من بيوت هدمها سوء الظنون وتناقل الكذب والحسد من الأقارب .. وتدخل الحموات في أمور الزواج يفسد العلاقة .
- ضرورة مراعاة ظروف الطرفين لبعضهما البعض وعدم المغامرة بالزواج السريع . يجب أن يتوفر شرط التكافؤ في المستوى الثقافي والاجتماعي؛ والعلاقة الزوجية علاقة ليست مثالية 100% ورومانسية 100% أو عقلانية 100% لكنها مزيج من الواقعية والمثالية والعاطفية والعقلانية والمادة والروحانية .
- وعلاقة الحب بين الزوجان يحكمها القلب ومشاعر والعقل والمنطق.
- الحب عاطفة حسية روحية يحلق بها المحبوبان فوق السحاب مع أحلام وردية جميلة ولكن الحب قبل الزواج شرطاً للسعادة بعد الزواج .
* قد تنطفئ شعلة الحب بالشجار أو الملل أو الخلافات المستمرة والنكد والنقار من الزوجة بسبب تدخلات الحموات ولكن العكس صحيح زواج العقل والمنطق القائم على التكافؤ في كل شيء التكافؤ العمري والثقافي والاجتماعي والصحة الجسدية هو من شروط السعادة الزوجية .
* ضرورة إجراءالفحوصات الطبية الكاملة قبل الزواج للتأكد من الخلو من الأمراض والتحقق من الخلو من العاهات الخفية والأمراض النفسية والعلل العقلية والعادات الإدمانية السيئة والأمراض التناسلية
منقول





