الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) هو وراث خطّ الأنبياء (عليهم السلام):
نقرأ في زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) المعبَّر عنها بزيارة وارث:
السلام عليك يا وارث آدم صفوة الله...،
فالإمام الحسين (عليه السلام) هو وارث الأنبياء جميعاً،
وكلُّ إمام من أئمَّة أهل البيت (عليهم السلام) هو وارث لخطِّ الأنبياء، فيكون الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) الوارث للأنبياء جميعاً، وهو الخاتم للأوصياء، وبيده مواريث الأنبياء.
والوراثة تعني:
امتلاك كلّ الخصائص الإلهية التي تمتَّع بها الأنبياء والأوصياء من معارف وطاقات روحية لإدارة الصراع مع الباطل، إنَّه يعمل وفق السنن التاريخية الإلهية ليقوم بتوجيه التاريخ وتعديل مساره نحو تحقيق العدالة الاجتماعية.
نقرأ في زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) المعبَّر عنها بزيارة وارث:
السلام عليك يا وارث آدم صفوة الله...،
فالإمام الحسين (عليه السلام) هو وارث الأنبياء جميعاً،
وكلُّ إمام من أئمَّة أهل البيت (عليهم السلام) هو وارث لخطِّ الأنبياء، فيكون الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) الوارث للأنبياء جميعاً، وهو الخاتم للأوصياء، وبيده مواريث الأنبياء.
والوراثة تعني:
امتلاك كلّ الخصائص الإلهية التي تمتَّع بها الأنبياء والأوصياء من معارف وطاقات روحية لإدارة الصراع مع الباطل، إنَّه يعمل وفق السنن التاريخية الإلهية ليقوم بتوجيه التاريخ وتعديل مساره نحو تحقيق العدالة الاجتماعية.