بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
أمانُنا الوحيد وطَوقُ نَجاتُنا في الدُنيا والآخرة عند إمامِ زماننا "صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه"..
كما أنَّ دعبل الخُزاعي حينَ استوحشَ مِن الدُنيا وغُربتها وعاشَ الخوفَ والبلاء في أيّامها إلتجأ إلى إمامِ زمانهِ الرضا صلوات الله وسلامه عليه..
فأنشدَ هذا البيت مِن قصيدتهِ التائيّة بين يدي الإمام، فقال:
لقد خفتُ في الدنيا و أيَّامَ سعيها
وإنّي لأرجو الأمنَ بعد وفاتي..
وبالفعل حصّلَ دعبل على الأمن بعد وفاتهِ حينما قرأ هذهِ القصيدة بين يدي إمامِ زمانه..
فقد أعطاهُ الإمام الرضا الضمان وصكّ الأمان..
فقال له: (آمنك الله يوم الفزع الأكبر)
فنَحنُ أيضاً إذا أردنا الأمان والنجاة في الدُنيا والآخرة..
فأمانُنا وطوقُ نَجاتنا عند إمامِ زماننا الحُجّة بن الحسن "صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه".
سيّدي يا بقيّة الله :
مَن لَنا غيركُ نَعتصمُ بهِ، ونَلوذُ به، ونَستجيرُ به، ونَفرُّ إليه مِن هذهِ الفِتن الصمّاء العَمياء المُظلمة المُنكسفة
أنتَ المَنجى، وأنتَ الملجأ، وأنتَ المــلاذ..
وأنتَ الأمان يا صاحب الزمان..
الأمان الأمان يا صاحب الزمان..
نسألُكَ أمانَ الدين والدُنيا والآخرة بحقّ أُمّكَ الصدّيقة الطاهرة.
.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
أمانُنا الوحيد وطَوقُ نَجاتُنا في الدُنيا والآخرة عند إمامِ زماننا "صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه"..
كما أنَّ دعبل الخُزاعي حينَ استوحشَ مِن الدُنيا وغُربتها وعاشَ الخوفَ والبلاء في أيّامها إلتجأ إلى إمامِ زمانهِ الرضا صلوات الله وسلامه عليه..
فأنشدَ هذا البيت مِن قصيدتهِ التائيّة بين يدي الإمام، فقال:
لقد خفتُ في الدنيا و أيَّامَ سعيها
وإنّي لأرجو الأمنَ بعد وفاتي..
وبالفعل حصّلَ دعبل على الأمن بعد وفاتهِ حينما قرأ هذهِ القصيدة بين يدي إمامِ زمانه..
فقد أعطاهُ الإمام الرضا الضمان وصكّ الأمان..
فقال له: (آمنك الله يوم الفزع الأكبر)
فنَحنُ أيضاً إذا أردنا الأمان والنجاة في الدُنيا والآخرة..
فأمانُنا وطوقُ نَجاتنا عند إمامِ زماننا الحُجّة بن الحسن "صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه".
سيّدي يا بقيّة الله :
مَن لَنا غيركُ نَعتصمُ بهِ، ونَلوذُ به، ونَستجيرُ به، ونَفرُّ إليه مِن هذهِ الفِتن الصمّاء العَمياء المُظلمة المُنكسفة
أنتَ المَنجى، وأنتَ الملجأ، وأنتَ المــلاذ..
وأنتَ الأمان يا صاحب الزمان..
الأمان الأمان يا صاحب الزمان..
نسألُكَ أمانَ الدين والدُنيا والآخرة بحقّ أُمّكَ الصدّيقة الطاهرة.
.