تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
الأُضحية.. يَنَالُهُ التَّقْوَىٰ مِنكُمْ..
من المستحبات المؤكدة أن يقدّم المكلف في يومِ عيد الاضحى أُضحيةً بأحد الأنعام الثلاثة (الإبل، البقر، الغنم)، فيحصل بذلك على أجر كبير وثواب عظيم.
فعن أبي بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:
قلتُ له: ما علَّة الأضحية؟
فقال عليه السلام: إنه يُغفرُ لصاحبها عند أولِ قطرةٍ تقطُرُ من دمِها على الأرض, وليعلم الله عزَّ وجل من يتّقيه بالغيب, قال الله عز وجل ﴿لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَٰكِن يَنَالُهُ التَّقْوَىٰ مِنكُمْ﴾.
ومن تمكن من ثمن الأضحية ولم يجدها ليشتريها، فعليه ان يتصدق بثمنها على الفقراء.
ويجوز أن يضحّي المكلف عن نفسه وأهل بيته (احياءً وأموات) بحيوان واحد.
وأفضل أوقات الأضحية بعد طلوع الشمس من يوم النحر (يوم عيد الأضحى).
ولا يشترط في الأضحية من الأوصاف ما يشترط في الهَدي الواجب، فيجوز أن يضحّي بالأعور والأعرج والمقطوع أذنه والمكسور قرنه والمهزول، وإن كان الأحوط الأفضل أن يكون تامّ الأعضاء وسميناً.
يجوز أن تقسّم الأضحية الى ثلاثة اقسام:
ثلث لنفسه أو إطعام أهله به.
ثلث يهديه لمن يحبّ من المسلمين حتى لو كان غنياً.
ثلث يتصدّق به على فقراء المسلمين.
فعن رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنما جعل الله هذا الاضحى لتشبع مساكينكم من اللحم فأطعموهم.
وتجزئ الأضحية عن العقيقة، فمن ضُحّي عنه أجزأته عن العقيقة.
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
الأُضحية.. يَنَالُهُ التَّقْوَىٰ مِنكُمْ..
من المستحبات المؤكدة أن يقدّم المكلف في يومِ عيد الاضحى أُضحيةً بأحد الأنعام الثلاثة (الإبل، البقر، الغنم)، فيحصل بذلك على أجر كبير وثواب عظيم.
فعن أبي بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال:
قلتُ له: ما علَّة الأضحية؟
فقال عليه السلام: إنه يُغفرُ لصاحبها عند أولِ قطرةٍ تقطُرُ من دمِها على الأرض, وليعلم الله عزَّ وجل من يتّقيه بالغيب, قال الله عز وجل ﴿لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَٰكِن يَنَالُهُ التَّقْوَىٰ مِنكُمْ﴾.
ومن تمكن من ثمن الأضحية ولم يجدها ليشتريها، فعليه ان يتصدق بثمنها على الفقراء.
ويجوز أن يضحّي المكلف عن نفسه وأهل بيته (احياءً وأموات) بحيوان واحد.
وأفضل أوقات الأضحية بعد طلوع الشمس من يوم النحر (يوم عيد الأضحى).
ولا يشترط في الأضحية من الأوصاف ما يشترط في الهَدي الواجب، فيجوز أن يضحّي بالأعور والأعرج والمقطوع أذنه والمكسور قرنه والمهزول، وإن كان الأحوط الأفضل أن يكون تامّ الأعضاء وسميناً.
يجوز أن تقسّم الأضحية الى ثلاثة اقسام:
ثلث لنفسه أو إطعام أهله به.
ثلث يهديه لمن يحبّ من المسلمين حتى لو كان غنياً.
ثلث يتصدّق به على فقراء المسلمين.
فعن رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنما جعل الله هذا الاضحى لتشبع مساكينكم من اللحم فأطعموهم.
وتجزئ الأضحية عن العقيقة، فمن ضُحّي عنه أجزأته عن العقيقة.