كم تتوه الجهات انت الطريقُ
انت في الغيم رعده والبروقُ
قلبك الوحي والتراتيل نبضٌ
محتوى الدين انت يا صدّيقُ
قطبُ مجدٍ لك المفاخر شتى
كل يومٍ على الصدى تستفيقُ
يا حسينُ النهى دموعي سجامٌ
مكتوٍ ناظري بهنَّ غريقُ
املي، بلسم الجراح، شفيعي
فرجٌ بعده الدنا لا تضيقُ
لا جناحٌ لديَّ والشعر سربٌ
ورجاءُ المحاولِ التحليقُ
ها انا ظامئٌ ولا كأس عندي
وعلى الصبر انني لا أُطيقُ
فتنفسْ عليَّ كآبن الرياحي
كلُّ عبدٍ بحبكم
انت في الغيم رعده والبروقُ
قلبك الوحي والتراتيل نبضٌ
محتوى الدين انت يا صدّيقُ
قطبُ مجدٍ لك المفاخر شتى
كل يومٍ على الصدى تستفيقُ
يا حسينُ النهى دموعي سجامٌ
مكتوٍ ناظري بهنَّ غريقُ
املي، بلسم الجراح، شفيعي
فرجٌ بعده الدنا لا تضيقُ
لا جناحٌ لديَّ والشعر سربٌ
ورجاءُ المحاولِ التحليقُ
ها انا ظامئٌ ولا كأس عندي
وعلى الصبر انني لا أُطيقُ
فتنفسْ عليَّ كآبن الرياحي
كلُّ عبدٍ بحبكم