تويت
دور المرأة في عصرنا الحاضر وأقتدئها بقضية عاشوراء
(1)الحضور الشعبي في مسيرات التأييد والإنكار والتنديد والتعبير عن الرأي بشكل عام كما فعلت نساء الهاشميات في مشاركتهن في النهضة الحسينية وخروجهم في قافلة المولى عليه السلام.
(2) الحضور السياسي من خلال تحمل المسؤوليات والمهام التبليغية والإعلامية وقد جسدت هذا الدور عقيلة الهاشميين سواء في الكوفة أو الشام أو المدينة.
(3) حماية المجاهدين وتأمين الرعاية والدعم والمساندة والدعاء وقد شهدنا نماذج رائعة للاحتضان في آمرلي , كما فعلت طوعة في شأن مسلم بن عقيل رضوان الله عليه.
(3) رعاية عوائل الجرحى والأسرى والشهداء ومؤازرتها كما فعلت العقيلة زينب عليها السلام في كربلاء.
(4) إعانة الرجل على اتخاذ الموقف السليم كما فعلت زوجة حبيب بن مظاهر رضوان الله عليه.
(5) تخفيف المعاناة وبلسمة الجراح كما فعلت عقيلة الهاشميين عليها السلام في يوم العاشر وما بعده.
(6) نشر ثقافة المقاومة والانتصار كما فعلت عقيلة الهاشميين عليها السلام وأختها أم كلثوم عليها السلام في خطبهن الرائعة لأهل الكوفة والشاميين.
(7) تربية الجيل المقاوم كما فعلت زينب عليها السلام في أبناء الهاشميين...
كلنا للعباس لواء… ولزينب نلبي النداء... وللحسين يعترينا الفداء… فيا ليتنا كنا معكم في كربلاء…