تكمن المشكلة في ان بعض المثقفين يطرح الرؤى التكوينية للمبدأ ويتحامل على المجتمع. فالمشكلة هي ان هناك مذهب ودين ومبدا نناقشه وهناك سلوك أنساني يناقش على حدة ،المذاهب لا تخضع لتكوين محدد ولا يمكن يوما أن نرفض دينا ومذهبا على حساب سلوك حزب او فئة أو ربما من أجل حسابات مادية لا غير.
ويبدو أن البعض ما زال يتصور أن اليقظة المؤمنة تطل على مصالح كثيرة بل بالعكس فطريق الحرية مليء بالعذابات والاذى والسجون.....