بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
قرآننا عزنا وشرفنا
من رسالة المرجع الأعلى للحبر الأعظم:
جاء في رسالة السيّد السيستانيّ (دام ظلّه) إلى الحبر الأعظم بابا الفاتيكان:
ويهمّني أن أشير هنا إلى ما سبق التأكيد عليه من الدور الأساس للإيمان بالله تعالى وبرسالاته والالتزام بالقيم الأخلاقية السامية في التغلّب على التحدّيات الكبيرة التي تواجهها الإنسانيّة في هذا العصر،
وحاجتها الماسّة الى التزوّد بالجوانب الروحيّة والمعنويّة السليمة،
وإلى الحفاظ على كيان الأسرة وقيمها كما فطر الله الإنسان عليها،
وإلى رعاية التقوى التي بها ينال الإنسان الكرامة الإلهيّة كما ورد في القرآن المجيد ﴿إِنَّ أَكرَمَكُم عِندَ اللَّهِ أَتقاكُم﴾،
وقد ألهم الله سبحانه النفس البشرية جانباً مهمّاً منها كما ورد في قوله تعالى: ﴿وَنَفسٍ وَما سَوّاها فَأَلهَمَها فُجورَها وَتَقواها قَد أَفلَحَ مَن زَكّاها﴾.
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين
اللهم صل على محمد وآل محمد
قرآننا عزنا وشرفنا
من رسالة المرجع الأعلى للحبر الأعظم:
جاء في رسالة السيّد السيستانيّ (دام ظلّه) إلى الحبر الأعظم بابا الفاتيكان:
ويهمّني أن أشير هنا إلى ما سبق التأكيد عليه من الدور الأساس للإيمان بالله تعالى وبرسالاته والالتزام بالقيم الأخلاقية السامية في التغلّب على التحدّيات الكبيرة التي تواجهها الإنسانيّة في هذا العصر،
وحاجتها الماسّة الى التزوّد بالجوانب الروحيّة والمعنويّة السليمة،
وإلى الحفاظ على كيان الأسرة وقيمها كما فطر الله الإنسان عليها،
وإلى رعاية التقوى التي بها ينال الإنسان الكرامة الإلهيّة كما ورد في القرآن المجيد ﴿إِنَّ أَكرَمَكُم عِندَ اللَّهِ أَتقاكُم﴾،
وقد ألهم الله سبحانه النفس البشرية جانباً مهمّاً منها كما ورد في قوله تعالى: ﴿وَنَفسٍ وَما سَوّاها فَأَلهَمَها فُجورَها وَتَقواها قَد أَفلَحَ مَن زَكّاها﴾.
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين