الحُب الذي يُخرجك مِن باب بيت آمنك
ليجعلك "عاشقاً أو عاشقة " ، تائهاً ، جائعاً ، متسولاً
تنتظر رغيف كلمةٍ أو نَظرة على قارعة الطريق مِن محبوبك
هو حُب الاشقياء المُبتلين !
والحُب الذي يطرق باب بيت آمنك ، ليجعلك "زوجاً أو زوجة" مُستقراً
ممتلئاً ، عفيفاً ، تتناول فيهِ ما طاب لكَ مِن أرغفة الكلام والنظرات مِن محبوبك
هو حُب السُعداء المُتنعّمين .