هذه الجي هي لهجة تركية تضاف الى الكثير من المهن والهوايات مثل البنجرجي الاوتجي الفيترجي والمطيرجي وتطلق على مربي الطيور ومن الأنواع المعروفة مثل الاروفلي الاشعل العمبرلي الكمرلي الأحمر الهنداوي التارة وأنواع كثيرة ولهم سوق لبيع وشراء الطيور يسمى بالجمبازية ويقال ان الكلمة فرنسية ومعناها لاعب الجمباز ويقول بعض الكتاب ان لهم نقابة في سوق الغزل كل جمعة والمطيرجي هو شخص هاوي طيور ومعظم الكتاب يركزون على سلبية هذه الهواية والخلافات بين مربي الطيور والجيران بسبب تواجد المطيرجي في السطح كانت شهادة المطيرجي أيام زمان لا تقبل في المحاكم ويمينه تعتبر باطلة عند الناس ومعظم العوائل ترفض تزويج المطيرجي لكننا نرى ان العيب ليس في الهواية اليوم في الكثير من العوائل المحترمة نجد هناك مطيرجية وهواية الطيور مرتبطة بالفلكلور العراقي نجد اليوم لديهم تحسين اجتماعي بعد لوء الكثير من المثقفين اختيارها كهواية وراحة نفسية والمهنة لها فق عن الهواية لكن معظم الهواة تحولوا الى حرفة تجارة الطيور وما حسن صورة اليوم ان هناك توجه على طيور الزينة والببغاوات واللقالق والبلابل وسوء السمعة نتيجة تواجد المطيرجي في السطح وهذا الامر يضايق الجيران مع قذف الأحجار الصفير والمطيرجي العراقي هو الأبرز في مطيرجية الخليج وهواة الطيور النادرة في دول الخليج يستوردون من السوق العراقية نوادر الطيور التي بأسعار مرتفعة يصل أحيانا الطير الى الف دولار بعض مميزات تحسين السمعة توجه مطيرجية العراق الى المتاجرة بالطيور النادرة وبعض إجراءات المقت او العيب انتهت مثل اجراء عدم قبول الشهادة او الارتباط العائلي ومع هذا تبقى نظرة المجتمع نظرة محتقرة للمطيرجي فهم جزء أساسي من الثقافة الشعبية المولعون في تربية الطيور يجعلونها في اقفاص من الخشب تسمى أبراج تحتوي على رفوف من الداخل وسلات من سعف الخيل او القصب تستخدم لوضع البيض والتكاثر غالبا ما يعد الدخن العراقي وجبة أساسية للحمام العرف السائد لدى المطيرجية عدم ارجاع الطير الغريب الا بعد قبض ثمنه بما يساوي قيمته او في حالات اتفاقيات بينهم بموجب العرف الساري وطيور الزاجل ما زالت الى الان تدخل السباقات والرهان بعض الكتاب ركزوا في منشوراتهم ان وجدود المطيرجية و بين بيوت الناس هو تجاوز على حق الناس حتى وصل ان بعض العوال تنتقل من دورها بسبب مضايقة المطيرجية تربية الطيور ادان وهي من المطاهر السلبية رغم وجود بعض مربي الطوير من أبناء العوائل واهل اخلاق وثقافة وهذا ما لدي
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
المطيرجي)
تقليص
X
-
المطيرجي)
هذه الجي هي لهجة تركية تضاف الى الكثير من المهن والهوايات مثل البنجرجي الاوتجي الفيترجي والمطيرجي وتطلق على مربي الطيور ومن الأنواع المعروفة مثل الاروفلي الاشعل العمبرلي الكمرلي الأحمر الهنداوي التارة وأنواع كثيرة ولهم سوق لبيع وشراء الطيور يسمى بالجمبازية ويقال ان الكلمة فرنسية ومعناها لاعب الجمباز ويقول بعض الكتاب ان لهم نقابة في سوق الغزل كل جمعة والمطيرجي هو شخص هاوي طيور ومعظم الكتاب يركزون على سلبية هذه الهواية والخلافات بين مربي الطيور والجيران بسبب تواجد المطيرجي في السطح كانت شهادة المطيرجي أيام زمان لا تقبل في المحاكم ويمينه تعتبر باطلة عند الناس ومعظم العوائل ترفض تزويج المطيرجي لكننا نرى ان العيب ليس في الهواية اليوم في الكثير من العوائل المحترمة نجد هناك مطيرجية وهواية الطيور مرتبطة بالفلكلور العراقي نجد اليوم لديهم تحسين اجتماعي بعد لوء الكثير من المثقفين اختيارها كهواية وراحة نفسية والمهنة لها فق عن الهواية لكن معظم الهواة تحولوا الى حرفة تجارة الطيور وما حسن صورة اليوم ان هناك توجه على طيور الزينة والببغاوات واللقالق والبلابل وسوء السمعة نتيجة تواجد المطيرجي في السطح وهذا الامر يضايق الجيران مع قذف الأحجار الصفير والمطيرجي العراقي هو الأبرز في مطيرجية الخليج وهواة الطيور النادرة في دول الخليج يستوردون من السوق العراقية نوادر الطيور التي بأسعار مرتفعة يصل أحيانا الطير الى الف دولار بعض مميزات تحسين السمعة توجه مطيرجية العراق الى المتاجرة بالطيور النادرة وبعض إجراءات المقت او العيب انتهت مثل اجراء عدم قبول الشهادة او الارتباط العائلي ومع هذا تبقى نظرة المجتمع نظرة محتقرة للمطيرجي فهم جزء أساسي من الثقافة الشعبية المولعون في تربية الطيور يجعلونها في اقفاص من الخشب تسمى أبراج تحتوي على رفوف من الداخل وسلات من سعف الخيل او القصب تستخدم لوضع البيض والتكاثر غالبا ما يعد الدخن العراقي وجبة أساسية للحمام العرف السائد لدى المطيرجية عدم ارجاع الطير الغريب الا بعد قبض ثمنه بما يساوي قيمته او في حالات اتفاقيات بينهم بموجب العرف الساري وطيور الزاجل ما زالت الى الان تدخل السباقات والرهان بعض الكتاب ركزوا في منشوراتهم ان وجدود المطيرجية و بين بيوت الناس هو تجاوز على حق الناس حتى وصل ان بعض العوال تنتقل من دورها بسبب مضايقة المطيرجية تربية الطيور ادان وهي من المطاهر السلبية رغم وجود بعض مربي الطوير من أبناء العوائل واهل اخلاق وثقافة وهذا ما لديالكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس