المعلومات المتوفرة عن اليأس بانه شعور يصيب من يفقد الامل في تحقيق امر ما ويحرك مشاعر سلبية مثل الإحباط والاكتئاب وظهرت دراسات مهمة تحث الانسان على اختيار السعداء هناك مثل يقول من جاور الحداد تصيبه النار وهذا يعني ان المشاعر فعلا تنتقل عن طريق العدوى والمزاج السيء او الجيد ينتقل من انسان الى اخر وخاصة الشباب عن طريق العدوى الاجتماعية القادرة على التلاعب بمزاج الانسان بالسلب والايجاب عبر التقليد اللا واعي وهذه الحالات تشمل الانسان باي عمر كان والشباب اكثر عرضة بين الفئات العمرية ونجد ان الأنشطة الشبابية زج الشباب في فرق رياضية او أنشطة اجتماعية تحصن الشباب عن الإصابة عن أي دمج أي تمنحه القدرة على المقاومة معظم حالات الحزن التي تصيب الانسان بالعدوى ليس لها سبب منطقي لكن اغلب الدراسات تشير الى شرائح اجتماعية معينة تكون واقعا خصبا للعدوى مثل اليتم فقدان القرين او العطالة والفقر وصاحب الإحباط لا يستطيع ان يكون إيجابيا ويشعر بعدم القدرة على التعايش لكن الذي يبشرنا بالخير هو انه ليس جميع أصحاب الطاقات السلبية لهم القدرة على التاثير في المجتمع فالاحباط يؤدي الى العزلة والاكتئاب يجعله شخص غير اجتماعي والحليم سيكتشف ان امن الخطا ان ينقاد الانسان لمشاعره السلبية وهذا ما سيزيد المشاكل تعقيدا وهو بحاجة الى التفكير الإيجابي الى الخروج الى الناس والأصدقاء ومعايشتهم , نجد ان اكثر المظاهر المحصنة للإنسان من أي تاثير سلبي هو التوجه الى الله سبحانه وتعالى الى لعبادة فقرب الله هو المحصن الحقيقي من أي عدوى ومن توكل على الله فهو حسبه يعني ان امن بان الرزق والبهجة والنجاح والحزن كلها بيد الله العزيز الجليل فلا يحمل للدنيا هما ولا يتاثر باصحاب الطاقات السلبية وهناك بعض العلماء يشيرون الى مسالة مهمة مفادها ان أصحاب الطاقات السلبية يتصفون بعدة صفات سلبية ابرزها زرع الفتنة ونقل الكلام وشحن العداوة وهذه قضية نفسية معروفة ومكون نفسي سلبي فمكاتمن القوة الحقيقية هو توجيه الشباب الى عدة أمور منها عدم اتخذا الإحباط وسيلة ابداع ولا اعني الفقر او المرض هذه الحلالات تصنع الإصرار الإنساني والشجاعة وتحدي الظروف لكني اشير الى الكتابة السلبية التي تبث قنوات اليأس وبعدها لا بد ان يتوجه الجميع الى الدين هو المحصن الرشيد وان يعالج اليأس ويمنع انتشار عدواه
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هل ينقل اليأس بالعدوى ؟
تقليص
X
-
هل ينقل اليأس بالعدوى ؟
المعلومات المتوفرة عن اليأس بانه شعور يصيب من يفقد الامل في تحقيق امر ما ويحرك مشاعر سلبية مثل الإحباط والاكتئاب وظهرت دراسات مهمة تحث الانسان على اختيار السعداء هناك مثل يقول من جاور الحداد تصيبه النار وهذا يعني ان المشاعر فعلا تنتقل عن طريق العدوى والمزاج السيء او الجيد ينتقل من انسان الى اخر وخاصة الشباب عن طريق العدوى الاجتماعية القادرة على التلاعب بمزاج الانسان بالسلب والايجاب عبر التقليد اللا واعي وهذه الحالات تشمل الانسان باي عمر كان والشباب اكثر عرضة بين الفئات العمرية ونجد ان الأنشطة الشبابية زج الشباب في فرق رياضية او أنشطة اجتماعية تحصن الشباب عن الإصابة عن أي دمج أي تمنحه القدرة على المقاومة معظم حالات الحزن التي تصيب الانسان بالعدوى ليس لها سبب منطقي لكن اغلب الدراسات تشير الى شرائح اجتماعية معينة تكون واقعا خصبا للعدوى مثل اليتم فقدان القرين او العطالة والفقر وصاحب الإحباط لا يستطيع ان يكون إيجابيا ويشعر بعدم القدرة على التعايش لكن الذي يبشرنا بالخير هو انه ليس جميع أصحاب الطاقات السلبية لهم القدرة على التاثير في المجتمع فالاحباط يؤدي الى العزلة والاكتئاب يجعله شخص غير اجتماعي والحليم سيكتشف ان امن الخطا ان ينقاد الانسان لمشاعره السلبية وهذا ما سيزيد المشاكل تعقيدا وهو بحاجة الى التفكير الإيجابي الى الخروج الى الناس والأصدقاء ومعايشتهم , نجد ان اكثر المظاهر المحصنة للإنسان من أي تاثير سلبي هو التوجه الى الله سبحانه وتعالى الى لعبادة فقرب الله هو المحصن الحقيقي من أي عدوى ومن توكل على الله فهو حسبه يعني ان امن بان الرزق والبهجة والنجاح والحزن كلها بيد الله العزيز الجليل فلا يحمل للدنيا هما ولا يتاثر باصحاب الطاقات السلبية وهناك بعض العلماء يشيرون الى مسالة مهمة مفادها ان أصحاب الطاقات السلبية يتصفون بعدة صفات سلبية ابرزها زرع الفتنة ونقل الكلام وشحن العداوة وهذه قضية نفسية معروفة ومكون نفسي سلبي فمكاتمن القوة الحقيقية هو توجيه الشباب الى عدة أمور منها عدم اتخذا الإحباط وسيلة ابداع ولا اعني الفقر او المرض هذه الحلالات تصنع الإصرار الإنساني والشجاعة وتحدي الظروف لكني اشير الى الكتابة السلبية التي تبث قنوات اليأس وبعدها لا بد ان يتوجه الجميع الى الدين هو المحصن الرشيد وان يعالج اليأس ويمنع انتشار عدواهالكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس