الجسُور... معابر تمدّنا للتواصل
والتسامح واليقين..
وهي علوّ جاهٍ
تجعل الإنسانَ فوق الحياة
والتواريخ تطل بنا إلى جراح تنزف الخُطُوات عبرة ودليل..
جسرُ بغداد.. ما زال كاظم الغيظ ينتظر كي يصليَ بأتباعه هناك..
وجسرُ الأئمة يرجز بالجراحات ليعود..
والجَسُور: لغة الشجاعة والصبر والحنين.. تعلمنا من أئمة الخير والصلاح أن نمدَّ الروح جسوراً تطل من هذه العتبات المقدسة إلى العالم كلِّه
سلاماً يحفلُ بالدعاء والرحمة والسلام..
أعجبني
تعليق