لاشيء بقى في الطف لم يقله الرواة
الا ان صدى السؤال تؤذيني يقظته
:ـ ماهو الفارق بين الصحوة والموت ؟
قتلوا الحسين ع وزيادة في طغيانهم ذبحوه
كيف بعد كل هذا الجرم أدوا الصلاة ؟
عجبت كيف يرى الانسان يقظته في قعر الذبول
هل فعلا عاشوا لذة النصر الى الحد الذي الفوا الوهم فتاهوا ليكون عندهم قتل الحسين فريضة وجهاد
ايعقل ان يهدم الانسان دينه ويقتل الحسين لينعم في عروشهم الطغاة
هو درس من دروس الطف لابد ان نعيه
يا ايها الناس ليس بعد الدين حياة ... افهموها