🌺بسم الله الرحمن الرحيم
🌺السلام عليك يا أبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
🌺1-عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قلت له : إذا خرجنا إلى أبيك أفلسنا في حج ( أفكنا في حج ) ؟ قال : بلى ، قلت : فيلزمنا ما يلزم الحاج ؟ قال : ماذا ؟ قلت : من الاشياء التي تلزم الحاج ، قال : يلزمك حسن الصحبة لمن صحبك ، ويلزمك قلة الكلام إلا بخير ، ويلزمك كثرة ذكر الله ، ويلزمك نظافة الثياب ، ويلزمك الغسل قبل أن تأتي الحائر ، ويلزمك الخشوع وكثرة الصلاة ، والصلاة على محمد وآل محمد ، ويلزمك التوقير ( التوقي ) لاخذ ما ليس لك ، ويلزمك أن تغض بصرك ،
ويلزمك أن تعود على أهل الحاجة من إخوانك إذا رأيت منقطعا ، والمواساة ، ويلزمك التقية التي هي قوام دينك بها ، والورع عما نهيت عنه ، والخصومة وكثرة الايمان والجدال الذي فيه الايمان ، فإذا فعلت ذلك تم حجك وعمرتك ،
واستوجبت من الذي طلبت ما عنده بنفقتك أن تنصرف بالمغفرة والرحمة والرضوان.
وسائل الشيعة:
ج14 ص527
🌺2-عن المفضَّل بن عُمَرَ «قال : قال أبو عبدالله عليه السلام : تزورون خيرٌ من أن لا تزورون ، ولا تزورون خيرٌ من أن تزورون ، قال : قلت : قطعتَ ظَهري ، قال : تالله إنَّ أحدكم ليذهب إلى قبر أبيه كَئيباً حَزيناً ، وتأتونه أنتم بالسُّفَر ، كلاّ حتّى تأتونه شُعثاً غُبراً.
كامل الزيارات
ص251
🌺3-عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إذا أردت الحسين فزره وأنت حزين مكروب شعثا أغبر جائعا عطشانا ، وسله الحوائج وانصرف عنه ، ولا تتخذه وطنا.
وسائل الشيعة:
ج14 ص528
🌺4- عن كِرام بن عَمرو «قال : قال أبو عبدالله عليه السلام : لكرام : إذا أردت أنتَ قبر الحسين عليه السلام فزُرْه وأنت كئيبٌ حزين ، شُعْث مغُبر ، فإنَّ الحسين عليه السلام قُتل وهو كئيب حَزينٌ، شُعثٌ مغُبْرٌ جائعٌ عَطْشانٌ .
المستدرك
349:10
🌺السلام عليك يا أبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك
🌺1-عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : قلت له : إذا خرجنا إلى أبيك أفلسنا في حج ( أفكنا في حج ) ؟ قال : بلى ، قلت : فيلزمنا ما يلزم الحاج ؟ قال : ماذا ؟ قلت : من الاشياء التي تلزم الحاج ، قال : يلزمك حسن الصحبة لمن صحبك ، ويلزمك قلة الكلام إلا بخير ، ويلزمك كثرة ذكر الله ، ويلزمك نظافة الثياب ، ويلزمك الغسل قبل أن تأتي الحائر ، ويلزمك الخشوع وكثرة الصلاة ، والصلاة على محمد وآل محمد ، ويلزمك التوقير ( التوقي ) لاخذ ما ليس لك ، ويلزمك أن تغض بصرك ،
ويلزمك أن تعود على أهل الحاجة من إخوانك إذا رأيت منقطعا ، والمواساة ، ويلزمك التقية التي هي قوام دينك بها ، والورع عما نهيت عنه ، والخصومة وكثرة الايمان والجدال الذي فيه الايمان ، فإذا فعلت ذلك تم حجك وعمرتك ،
واستوجبت من الذي طلبت ما عنده بنفقتك أن تنصرف بالمغفرة والرحمة والرضوان.
وسائل الشيعة:
ج14 ص527
🌺2-عن المفضَّل بن عُمَرَ «قال : قال أبو عبدالله عليه السلام : تزورون خيرٌ من أن لا تزورون ، ولا تزورون خيرٌ من أن تزورون ، قال : قلت : قطعتَ ظَهري ، قال : تالله إنَّ أحدكم ليذهب إلى قبر أبيه كَئيباً حَزيناً ، وتأتونه أنتم بالسُّفَر ، كلاّ حتّى تأتونه شُعثاً غُبراً.
كامل الزيارات
ص251
🌺3-عن أبي عبدالله عليه السلام قال : إذا أردت الحسين فزره وأنت حزين مكروب شعثا أغبر جائعا عطشانا ، وسله الحوائج وانصرف عنه ، ولا تتخذه وطنا.
وسائل الشيعة:
ج14 ص528
🌺4- عن كِرام بن عَمرو «قال : قال أبو عبدالله عليه السلام : لكرام : إذا أردت أنتَ قبر الحسين عليه السلام فزُرْه وأنت كئيبٌ حزين ، شُعْث مغُبر ، فإنَّ الحسين عليه السلام قُتل وهو كئيب حَزينٌ، شُعثٌ مغُبْرٌ جائعٌ عَطْشانٌ .
المستدرك
349:10