على أهداب عيني حمامة في باب الصحن...
وجدتها تحملُ دفءَ الأمان...
وبين كفي دعاء زائر رأيتها في هديل السلام...
السلام عليك يا ابا عبد الله الحسين ورحمة الله وبركاته...
قد نستغرب حين يفقدها المتخمون... ونجدها في جوع فقير...
وقد نستغرب حين يفقدها الأغنياء في عنفوان رصيد...
لكن بالتأكيد... بالتأكيد...
لن نستغرب حين نجدها في كل قلب يسعى ليصنع الفرحة للغير...
لأنها هي الخير.. والمحبة.. والوئام...
أعجبني
تعليق