بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
لما ولد مروان في المدينة ، جاؤوا به الى النبي صلى الله عليه وآله ليدعو له فلما قرَّبته منه عائشة
قال: (أخرجوا عني الوزغ ابن الوزغ... ولعنه) !(الكافي: ج 8 ص 238).
ورواه الحاكم:ج 4 ص 479 وصححه، ولفظه فأدخل عليه مروان بن الحكم فقال: هو الوزغ ابن الوزغ ، الملعون ابن الملعون ).
(ورواه نعيم في الفتن:1ج ص131 وسنده صحيح ، والدمشقي في جواهر المطالب:ج 2 ص 191،
والمناوي في فيض القدير:ج 2 ص 76والسيرة الحلبية ج 1 ص 509 والحنفي القندوزي في وينابيع المودة ج 2 469 ،
والنزاع والتخاصم لمعمر بن عقيل ص199، والملاحم والفتن لابن طاووس ص 83 ، وخزانة الأدب ص932، ابن كثير: ج ص 272
بلفظ: فأبى أن يفعل ثم قال: ابنُ الزرقاء ! هلاك أمتي على يديه ويدي ذريته، وزعم أنه مرسل مع أنه مسند . ).انتهى.
وفي مستدرك الحاكم: ج 4 ص 480 : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : (إني أريت في منامي كأن بني الحكم بن أبي العاص ينزون على منبري كما تنزو القردة ! قال: فما رؤيَ النبي صلى الله عليه وآله مستجمعاً ضاحكاً حتى توفي! هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه...
كان أبغض الأحياء(القبائل)إلى رسول الله بنو أمية وبنو حنيفة وثقيف . هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه) . انتهى.
(قال الشعبي: سمعت ابن الزبير يقول: ورب هذه الكعبة إن الحكم ابن أبي العاص وولده ملعونون على لسان محمد(ص)
وقد كان للحكم عشرون ابناً وثمانية بنات) . (والذهبي في سير أعلام النبلاء ج 2 ص 108، وابن عساكر في تاريخ دمشق: ج 57 ص 271 ، وسنده صحيح عندهم) .
وقال في شرح النهج:4/70: (كان مجاهراً بالإلحاد هو وأبوه الحكم بن أبي العاص وهما الطريدان اللعينان ! كان أبوه عدو رسول الله صلى الله عليه وآله يحكيه في مشيه ويغمز عليه عينه ويدلع له لسانه ويتهكم به ويتهافت عليه(يقهقه رافعاً صوته سخريةً) ! هذا وهو في قبضته وتحت يده وفي دار دعوته بالمدينة وهو يعلم أنه قادر على قتله أي وقت شاء من ليل أو نهار ! فهل يكون هذا إلا من شأن شديد البغضة ومستحكم العداوة ؟ حتى أفضى أمره إلى أن طرده رسول الله عن المدينة وسيره إلى الطائف ! وأما مروان ابنه فأخبث عقيدة وأعظم إلحاداً وكفراً ).انتهى.
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين
لما ولد مروان في المدينة ، جاؤوا به الى النبي صلى الله عليه وآله ليدعو له فلما قرَّبته منه عائشة
قال: (أخرجوا عني الوزغ ابن الوزغ... ولعنه) !(الكافي: ج 8 ص 238).
ورواه الحاكم:ج 4 ص 479 وصححه، ولفظه فأدخل عليه مروان بن الحكم فقال: هو الوزغ ابن الوزغ ، الملعون ابن الملعون ).
(ورواه نعيم في الفتن:1ج ص131 وسنده صحيح ، والدمشقي في جواهر المطالب:ج 2 ص 191،
والمناوي في فيض القدير:ج 2 ص 76والسيرة الحلبية ج 1 ص 509 والحنفي القندوزي في وينابيع المودة ج 2 469 ،
والنزاع والتخاصم لمعمر بن عقيل ص199، والملاحم والفتن لابن طاووس ص 83 ، وخزانة الأدب ص932، ابن كثير: ج ص 272
بلفظ: فأبى أن يفعل ثم قال: ابنُ الزرقاء ! هلاك أمتي على يديه ويدي ذريته، وزعم أنه مرسل مع أنه مسند . ).انتهى.
وفي مستدرك الحاكم: ج 4 ص 480 : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : (إني أريت في منامي كأن بني الحكم بن أبي العاص ينزون على منبري كما تنزو القردة ! قال: فما رؤيَ النبي صلى الله عليه وآله مستجمعاً ضاحكاً حتى توفي! هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه...
كان أبغض الأحياء(القبائل)إلى رسول الله بنو أمية وبنو حنيفة وثقيف . هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه) . انتهى.
(قال الشعبي: سمعت ابن الزبير يقول: ورب هذه الكعبة إن الحكم ابن أبي العاص وولده ملعونون على لسان محمد(ص)
وقد كان للحكم عشرون ابناً وثمانية بنات) . (والذهبي في سير أعلام النبلاء ج 2 ص 108، وابن عساكر في تاريخ دمشق: ج 57 ص 271 ، وسنده صحيح عندهم) .
وقال في شرح النهج:4/70: (كان مجاهراً بالإلحاد هو وأبوه الحكم بن أبي العاص وهما الطريدان اللعينان ! كان أبوه عدو رسول الله صلى الله عليه وآله يحكيه في مشيه ويغمز عليه عينه ويدلع له لسانه ويتهكم به ويتهافت عليه(يقهقه رافعاً صوته سخريةً) ! هذا وهو في قبضته وتحت يده وفي دار دعوته بالمدينة وهو يعلم أنه قادر على قتله أي وقت شاء من ليل أو نهار ! فهل يكون هذا إلا من شأن شديد البغضة ومستحكم العداوة ؟ حتى أفضى أمره إلى أن طرده رسول الله عن المدينة وسيره إلى الطائف ! وأما مروان ابنه فأخبث عقيدة وأعظم إلحاداً وكفراً ).انتهى.