علاقةٌ بين الدال والمدلول
وبين وعي الذات
الذي يجعلُ الأحاسيسَ هوية
والقيمَ هوية
والسلوكَ هوية...
ويعني أن الدفاع عن الحقِّ هوية
وخدمة المبدأ هوية
وهذا هو الأقربُ للمفهومِ الديني والإنساني
ولكي لايحبسُ الإنسانُ نفسَه في قيودِ الرغبات
فيصبحُ حجراً يضرّ ولا ينفع...
فالهوية سعيٌ للتفاعل والتواصل
وتكوين الذات الجمعية
بالوعي واليقين
تستطيعُ الهوية أن تجعلَ
الذاتَ أكبر من الأنا
فلا يأنفُ من خدمةٍ
- مهما كان شكلها -
ما دامت تخدم السبيل...