أخرج البخاري في صحيحه
قال : رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي فَمَنْ أَغْضَبَهَا أَغْضَبَنِي
صحيح البخاري ج 3 ص 1374 باب مناقب فاطمة عليها السلام
وقال : العلامة المجلسي في مرآة العقول ، ج 5 ص 326 :
و في صحيح الترمذي عن ابن الزبير قال صلى الله عليه و آله و سلم: إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها و ينصبني ما أنصبها.
و روي في المشكاة عن المسور بن مخرمة أنه
قال صلى الله عليه و آله: فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني.
و روى ابن شهرآشوب عن مستدرك الحاكم بإسناده أن النبي صلى الله عليه و آله
قال:
فاطمة شجنة مني يقبضني ما يقبضها، و يبسطني ما يبسطها،
و عن أبي سعيد الواعظ في شرف النبي صلى الله عليه و آله و سلم و أبي عبد الله العكبري في الإبانة، و محمود الإسفرائيني في الديانة رووا جميعا أن النبي صلى الله عليه و آله
قال: يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك و يرضى لرضاك.
و روى صاحب كشف الغمة عن مجاهد قال: خرج النبي صلى الله عليه و آله و سلم و هو آخذ بيد فاطمة عليها السلام
فقال: من عرف هذه فقد عرفها، و من لم يعرفها فهي فاطمة بنت محمد، و هي بضعة مني و هي قلبي و روحي التي بين جنبي، فمن آذاها فقد آذاني و من آذاني فقد آذى الله، و رواه أيضا عن الثعلبي عن مجاهد، و الأخبار من طرقنا في ذلك أكثر من أن يحصى.
قال : رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فَاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي فَمَنْ أَغْضَبَهَا أَغْضَبَنِي
صحيح البخاري ج 3 ص 1374 باب مناقب فاطمة عليها السلام
وقال : العلامة المجلسي في مرآة العقول ، ج 5 ص 326 :
و في صحيح الترمذي عن ابن الزبير قال صلى الله عليه و آله و سلم: إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها و ينصبني ما أنصبها.
و روي في المشكاة عن المسور بن مخرمة أنه
قال صلى الله عليه و آله: فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني.
و روى ابن شهرآشوب عن مستدرك الحاكم بإسناده أن النبي صلى الله عليه و آله
قال:
فاطمة شجنة مني يقبضني ما يقبضها، و يبسطني ما يبسطها،
و عن أبي سعيد الواعظ في شرف النبي صلى الله عليه و آله و سلم و أبي عبد الله العكبري في الإبانة، و محمود الإسفرائيني في الديانة رووا جميعا أن النبي صلى الله عليه و آله
قال: يا فاطمة إن الله يغضب لغضبك و يرضى لرضاك.
و روى صاحب كشف الغمة عن مجاهد قال: خرج النبي صلى الله عليه و آله و سلم و هو آخذ بيد فاطمة عليها السلام
فقال: من عرف هذه فقد عرفها، و من لم يعرفها فهي فاطمة بنت محمد، و هي بضعة مني و هي قلبي و روحي التي بين جنبي، فمن آذاها فقد آذاني و من آذاني فقد آذى الله، و رواه أيضا عن الثعلبي عن مجاهد، و الأخبار من طرقنا في ذلك أكثر من أن يحصى.