إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما هي آثار الغيبة ؟؟؟ ادخل واقرأ

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #11
    شكرا لك على الموضوع المهم والمفيد عسى الله ان يهدينا لترك هذا الذنب العظيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

    تعليق


    • #12
      المشاركة الأصلية بواسطة سجدة علي مشاهدة المشاركة
      اللهم صل على محمد وال محمد
      المشاركة الأصلية بواسطة سجدة علي مشاهدة المشاركة

      شكرا لكم اخي الكريم على الموضوع الرائع
      بارك الله فيك


      بارك الله تعالى بكم وبجميع المؤمنين

      أشكر مروركم




      عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
      سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
      :


      " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

      فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

      قال (عليه السلام) :

      " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


      المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


      تعليق


      • #13
        المشاركة الأصلية بواسطة بنت الحسين مشاهدة المشاركة
        بسم الله الرحمن الرحيم




        شكراً لك استاذي الكريم على الموضوع
        "
        "


        وبقيت نقطة احببت توضيحها وهي ان النكت والطرائف التي تتكلم عن طائفة اوجماعة معينة من الناس بما هو شائع عنهم ....
        "
        "
        ومع الاسف يوجد في منتدانا الكثير من هذه النكات فارجوا من الاخوة الاعضاء والادارة حذفها
        ....
        "
        "


        بسم الله الرحمن الرحيم

        أشكر مروركم واضافتكم الهادفة

        وأرجو منكم ايصالنا الى المشاركات التي تنتقص او تسيء الى طائفة او قومية او أشخاص معينين بعنوان (المزحة ) او ( النكتة ) لكي نقوم باللازم فنرجوا منكم اعطاءنا رابط المشاركة او اسمها او عبارة فيها فانا لم أجد شيئا مما ذكرت وليس لدي الوقت الكافي للبحث في كل المشاركات . ارجو منكم افادتنا بالروابط ان استطعتم .




        عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
        سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
        :


        " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

        فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

        قال (عليه السلام) :

        " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


        المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


        تعليق


        • #14
          { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ } سورة الحجرات
          الحمد لله الذي أوجب على المؤمنين أن يكونوا أخوة يتعاونون على البر والتقوى ويحمي بعضهم بعضاً في نفسه وماله وعرضه حتى يصلوا بذلك إلى الأخلاق العليا وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له إله الأرض والسماء وأشهد أن محمدا عبده ورسوله المصطفى صلى الله عليه واله
          لقد شاع بين الناس داءان عظيمان كبيران وهما في نظر كثير من الناس أمران صغيران أما أحدهما فالغيبة يقوم الرجل فيذكر أخاه بما يكره أن يذكر به من عمل وصفة فتجد أكبر همه في المجالس أن يعترض عباد الله كأن ما وكل بنشر معايبهم وتتبع عوراتهم ومن تسلط على نشر عيوب الناس وتتبع عوراتهم سلط الله عليه من ينشر عيوبه ويتتبع عورته تجده يقول فلان فيه كذا وفلان فيه كذا يصفهم بالعيب إما بالفسق أو بالكذب أو بالطول أو بالقصر أو بالسمن أو بالهزال أو بما أشبه ذلك مما يكره الإنسان أن يوصف به ولو فتش هذا القائل عن نفسه لوجد نفسه أكثر الناس عيوباً وأسوأهم أخلاقاً وأضعفهم أمانة إن هذا الرجل المسلط على عباد الله لمشؤوم على نفسه ومشؤوم على جلسائه فهو مشؤوم على نفسه حيث قادها إلى الشر والبغي ومشؤوم على جلسائه لأن جليسه إذا لم ينكر عليه صار شريكاً له في الإثم وإن لم يقل شيئاً أيها المسلمون احذروا من الغيبة احذروا من سب الناس في غيبتهم احذروا من أكل لحوم الناس فلقد مثل الله ذلك بأقبح مثال مثل الله عز و جل من يأكل لحوم الناس بمن يأكل لحم أخيه ميتاً هل تجد أيها الإنسان هل تجد أقبح أو أبشع من شخص يجلس إلى أخيه الميت فيقطع جيفته قطعة، قطعة ويأكلها هل تجد أحد يمكن أن يطيق ذلك ألا أن الذي يغتاب الناس يطيق ذلك اسمع قول الله عز وجل(ولا يغتب بعضكم بعضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ) أيها المسلمون إن أمر الغيبة أمر عظيم وخطر جسيم إن كلمة تقولها في أخيك تعيبه بها لو مزجت بماء البحر لأثرت به فاتقي الله أيها المسلم ففي الحديث عن النبي صلى الله عليه واله وسلم أنه مر بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون بها وجوههم وصدورهم فقال لجبريل من هؤلاء قال هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم أيها الناس أن بعض المغتابين الذين ابتلوا بالغيبة إذا نصحته قال لك أنا لم أقل إلا ما هو فيه ولكن هذا لا يخرجه من فعل الغيبة فقد سئل النبي صلى الله عليه واله وسلم عن ذلك فقيل له أرأيت إن كان في أخي ما تقول فقال (إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته ) وإن من العجب أن أولئك الذين يغتابون الناس يقولون في إخوانهم ما لا يعلمون لو سألته فقلت له أتشهد عليه بما قلت عنه لقال لا أشهد أفلا يتقي الله أفلا يتقي الله هذا الذي قال ما لا يعلم أفلا يعلم أنه ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد أفلا يعلم إن الله قال( وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً) ألم يعلم هذا الذي قال في إخوانهم ما لا يعلم أنه فيهم ألا يعلم أنه سوف يحاسب عن كل كلمة قالها ألم يكن لا يرضى أن يقع أحد في عرضه فكيف يرضى أن يقع هو في أعراض الناس أما يخشى أن يفضحه الله في الدنيا قبل فضيحة الآخرة أيها المسلمون أن من العجائب أن يبتلى بهذا النوع من هذا الاعتداء على أعراض إخوانه المسلمين إن من العجب أن يبتلى به أقوام يحرصون على الصلاة ويتقدمون إليها وهم في أعماله الأخرى مستقيمون ولكنهم يهدون هذه الأعمال الصالحة يهدونها هنيئا مريئا إلى أولئك الذين يغتابونهم إن غيبة إخوانكم إهداء أعمالكم الصالحة إليهم فإنهم إذا لم ينتصروا في الدنيا أو يحللوكم أخذوا من أعمالكم الصالحة في الآخرة فإن فنيت أعمالكم الصالحة أخذ من أعمالهم السيئة فطرحت عليكم ثم طرحت في النار فاتقوا الله أيها المسلمون و اشتغلوا بعيوبكم لا بعيوب الآخرين وإذا كنتم صادقين في إخلاصكم ونصحكم فأصلحوا عيوب إخوانكم ولا تشيعوها وتشهروها أنا لا أقول أن الناس يسلمون من الخطأ لابد لكل إنسان أن يخطئ ولكن إذا رأيت من أخيك خطأ يقدح فيه فأذهب اليه وأنصحه بينك وبينه لتكون من الناصحين لا من الفاضحين أيها المسلمون هذا أحد الداءين الذين يتساهل فيهما كثير من الناس أما الداء الثاني فهو النميمة وهي الإفساد بين الناس بنقل كلام بعضهم في بعض يأتي الإنسان إلى الشخص فيقول قال فيك فلان كذا وكذا حتى يفسد بين الناس ويلقي العداوة بينهم والبغضاء وربما كان كاذباً في ذلك فيجمع بين البهتان والنميمة وإن الواجب على من نقل إليه أحد كلام أحد فيه أن ينكر عليه وينهاه عن ذلك ويحذر منه وليحذر هو بنفسه من هذا الذي نقل كلام الناس إليه فإن من نقل كلام الناس إليك نقل إليهم كلامك وربما ينقل عنك ما لم تتكلم به يقول الله عز وجل ( وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ) وقال النبي صلى الله عليه وسلم (لا يدخل الجنة نمام ) ومر النبي صلى الله عليه واله وسلم بقبران يعذبان وقال (إن أحدهما لا يستنزه من البول وإن الأخر كان يمشي بالنميمة ) فاحذروا أيها المسلمون الغيبة والنميمة فإن بهما فساد الدين والدنيا وتفكك المجتمع وإلقاء العداوة والبغضاء وحلول النقم والجلاء وهم بضاعة كل بطال وإضاعة الوقت بالقيل والقال ولكن قد يقول قائل إذا كان المقصود بالغيبة نصيحة الخلق وتحذيرهم من أهل السوء فهل على في ذلك حرج والجواب على هذا أنه إذا كان المقصود بالغيبة نصيحة الخلق وتحذيرهم من أهل السوء فلا حرج على الإنسان أن يبين تلك العيوب في ذلك الرجل فإذا رأيت شخصاً ينشر أفكاراً هدامة أو يبث أخلاق سيئة أو يشيع تشكيك بين المسلمين في دينهم أو يفعل سواء ذلك من الأمور التي يخشى منها على عباد الله فذكرته بما فيه تحذيراً من شره ونصحاً للأمة وحماية للدين فلا حرج عليك في هذا بل ربما يكون واجباً عليك وهكذا إذا رأيت شخصاً يتملق لشخص مصانع له يأخذ ما عنده فإذا أخذ ما عنده ذهب يفضح ما أسره وذكرت ذلك للشخص ليحذر منه فليس ذلك من نميمة وإنما هو نصيحة وهكذا إذا استشارك شخص في إنسان ليعامله أو يزوجه وأنت تعرف فيه نقص في دينه أو خلقه أو أمانته وجب عليك أن تبين ما فيه لمن استشارك ولا يعد ذلك من الغيبة بل هو من النصيحة والله يعلم المفسد من المصلح اللهم إنا نسألك أن تحمي ألسنتنا من القول الحرام وأن تحمي أعراضنا من دنس اللئام وأن تقينا شر أنفسنا وظلم أنفسنا وظلم غيرنا وتجعلنا من اتباع اهل البيت عليهم السلام والسير على نهجهم والسير على خطاهم إنك جواد كريم والحمد الله رب العالمين
          التعديل الأخير تم بواسطة kerbalaa; الساعة 26-04-2010, 07:53 PM.

          تعليق


          • #15
            جزيل الشكر الى مشرفنا الفاضل على هذه الاضافة الهادفة ..للاسف هذا المرض منتشر وبصورة واسعة في مجتمعاتنا ..لذا علينا ان نتقي شر هذه المجالس ..واشير الى مسالة وهو ..ان السامع الغيبة يشاركهم في الاثم فعلية ان يردها او يترك المجلس ....موفقين ان شاء الله ..

            تعليق


            • #16
              المشاركة الأصلية بواسطة الزهراء مشاهدة المشاركة
              حرمت الغيبة لما يترتب عليها من فساد إجتماعي إذ أنّ ذِكر عيوب الناس هي مُدعاة



              لكراهية بعضهم لبعض
              فإذا تفشّت الكراهية في المجتمع انقطعت روابط الإخوة بينهما
              وحديث الغيبة كلام خبيث وليس هناك أجمل وأفضل من الكلام الطـّيب.وينبغي ألا تجالس المغتابين لأن بسماع الغيبة وعدم ردّها تكون شريك في أثمها .
              أمّا كفارة الغيبة هي,التوبة والندم, ثم إذا كان المغتاب حياً فيجب الوصل اليه وطلب الصفح
              والإعتذار منه
              وإذا كان المُغتاب ميتاً فالإستغفار له والترحم عليه,
              فأحذروا أخواني وأخواتي كل الحذر من مجالس اللهو
              واللغوالتي تكثرفيها الغيبة

              بوركت جهودكم العظيمة مشرفنا الفاضل الصدوّق على هذاالطرح القيّم أسال العلي الاعلى أن يوفقكم لخدمة أهل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام أن شاء الله

              أشكر مروركم أختنا الفاضلة

              فكما ذكرتِ علينا أن نعوّد أنفسنا على الكلام الطيب , واجتناب غيره من الكلام كالغيبة والنميمة ونحوهما , فاذا داوم المرء على هذه الحالة فستكون من اطباعه فلا يستطيع أن يتكلّم ولا يسمع الا الكلام الطيب , ولا يقبل سماع غيره , فيصلح بذلك نفسه ويكون قريبا من الناس محبوبا عند الله تعالى , لأنه لايقول الا الكلام الطيب , قال تعالى

              " إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ " [فاطر/10]

              نسأل الله تعالى أن يجعل أعمالنا صالحة طيبة مقبولة

              بِحَقِّ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ الْطّاَهِرِين

              اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ




              عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
              سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
              :


              " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

              فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

              قال (عليه السلام) :

              " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


              المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


              تعليق


              • #17
                بسم الله الرحمن الرحيم
                استاذي الكريم
                انا قمت بنسخ مشاركة لي قديمة في المنتدى تقريا قبل فترة طويلة وتحديداً في 28-07-2009
                فأنا اسفة فأنا كنت اتكلم فيها عن ما مضى وليس في الوقت الحاضر
                فأعتذر جداً عن التقصير
                خادمتكم
                بنت الحسين

                تعليق


                • #18
                  مشكور على طرح هذا الوضو ع والله يبعدنا عن الغيبة والمغتابين بحق محمد واله

                  تعليق


                  • #19
                    المشاركة الأصلية بواسطة عطر الكفيل مشاهدة المشاركة
                    شكرا لك على الموضوع المهم والمفيد عسى الله ان يهدينا لترك هذا الذنب العظيم

                    اللّهمَّ آمين

                    أشكر مروركم

                    عن النبي (صلى الله عليه وآله ) أنه قال :
                    (( ترك الغيبة , احب الى اللّه (عزوجل )من عشرة آلاف ركعة تطوعا))
                    سنن النبى الاكرم (ص )




                    عن عبد السلام بن صالح الهروي قال :
                    سمعتُ أبا الحسن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) يقول
                    :


                    " رَحِمَ اللهُ عَبداً أَحيا أمرَنا "

                    فقلت له: وكيف يحيي أمركم؟

                    قال (عليه السلام) :

                    " يَتَعَلَّمُ عُلومَنا وَيُعَلِّمُها النّاسَ ، فإنَّ النّاسَ لوَ عَلِموا مَحاسِنَ كَلامِنا لاتَّبَعونا "


                    المصدر : عيون أخبار الرضا (عليه السلام) - للشيخ الصدوق (رحمه الله) - (2 / 276)


                    تعليق


                    • #20
                      شكرا جزيلاُ للأخ الصدوق وجعلنا الله من المهتدين والمطبقين لاقوال وافعال الائمة المعصومين (عليهم السلام)

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
                      x
                      يعمل...
                      X